الأسبوع:
2025-05-31@13:36:28 GMT

نهال عنبر تنعي عصام الشماع: ادعوا له بالرحمة

تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT

نهال عنبر تنعي عصام الشماع: ادعوا له بالرحمة

نعت الفنانة نهال عنبر، المخرج والسيناريست عصام الشماع، الذي رحل عن عالمنا صباح اليوم الإثنين 29 أبريل، عن عمر ناهز 69 عاماً، وشيعت جنازته ظهر اليوم.

ونشرت الفنانة نهال عنبر صورة المخرج والسيناريست الراحل عصام الشماع، عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام وعلقت عليها « البقاء لله وفاة المخرج والسيناريست الكبير عصام الشماع عن عمر 69 عام.

. ادعوله بالرحمة والمغفرة».

نهال عنبر تنعي المخرج عصام الشماعموعد عزاء المخرج والسيناريست عصام الشماع

تستقبل أسرة المخرج عصام الشماع، العزاء غدا الثلاثاء، في مسجد الشرطة بالدراسة، بطريق صلاح سالم.

جنازة المخرج عصام الشماع

وشيعت جنازة عصام الشماع، اليوم الإثنين، عقب صلاة الظهر من مسجد السيدة نفيسة، وحرص عدد من الفنانين على الحضور أبرزهم: أحمد السعدني ومحمد محمود عبد العزيز، محمود قابيل، وعدد آخر من النجوم.

وفاة عصام الشماع

وأعلن الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية عن وفاة المخرج عصام الشماع، قائلا «من المقرر أن يشيع جثمان الراحل من مسجد السيدة نفيسة ظهر اليوم الاثنين».

أبرز أعمال المخرج عصام الشماع

ولد عصام الشماع في 29 سبتمبر 1955، ودرس الطب والجراحة في جامعة عين شمس، إلا أن شغفه بالفن دفعه إلى التوجه للإخراج والكتابة، تاركا وراءه مهنة الطب.

خلال مسيرته الفنية الحافلة، قدم الشماع العديد من الأعمال الفنية المتميزة التي حملت رؤى جديدة، تاركا بصمة واضحة في عالم السينما والتلفزيون.

من أبرز أعماله: مسلسلات «رجل من زمن العولمة، نافذة على العالم، الكبريت الأحمر»، وفي السينما «الجنتل، راندفو، أخلاق العبيد».

يعد مسلسل «الكبريت الأحمر» من أبرز أعمال عصام الشماع، حيث حقق نجاحا جماهيريا ونقديا كبيرا، أما عن آخر أعمال المخرج والمؤلف عصام الشماع، فهو فيلم "أخلاق العبيد" عام 2017، بطولة خالد الصاوي، يسرا اللوزي، سلوى محمد علي، سارة سلامة، كارولين خليل، رامي غيط، لطفي لبيب، محمد شرف.

اقرأ أيضاًموعد ومكان عزاء المخرج عصام الشماع

بحضور نجوم الفن.. تشييع جنازة المخرج عصام الشماع من مسجد السيدة نفيسة «صور»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: نهال عنبر الفنانة نهال عنبر المخرج والسيناريست عصام الشماع المخرج عصام الشماع نهال عنبر

إقرأ أيضاً:

حركة العدل والمساواة السودانية تنعي رائد الكتابة باللغات الافريقية الكاتب والمفكر الكيني نقوقي واثينقو

“إن استعمار العقل هو أخطر أشكال الاستعمار، لأنه يجعل المضطَهَد يُشرعن اضطهاده بنفسه”نقوقي واثينقوتتقدم حركة العدل والمساواة السودانية، بالتعازي الحارة الي شعوب القارة الافريقية، والعالم أجمع، في رحيل الروائي الكيني الكبير والمفكر الثوري، نقوقي واثينقو (Ngũgĩ wa Thiong’o)، الذي ترجل عن صهوة الإبداع يوم الاربعاء ٢٨ مايو ٢٠٢٥، بعد عمر حافل بالنضالات والكلمة الحرة والمواقف الصلبة ضد الاستعمار باشكاله المختلفة والدفاع المستميت عن قضايا الحرية والهوية والعدالة للقارة الافريقية ولشعوبها.لقد كان الراحل الكبير صوتاً أفريقياً عظيماً في فضاءات الرواية الافريقية، اذ بزغ نجمه في الكتابة باللغة الانجليزية، قبل ان يتحول الي الكتابة بلغة الكيكيو الافريقية، حيث عمل الفقيد علي تنزيل افكار مدرسة البان افريكانيزم، في انه لا حرية ولا تحرر لشعوب وامم افريقيا، الا بالتحرر من الاستعمار الفكري، الذي غرسته الانظمة الاستعمارية في اذهان الافارقة، عبر المدارس والمعاهد والجامعات الافريقية، وغيرها من وسائل الغزو الثقافي- الفكري. وطريق التحرر هذا لن يكون الا بالعودة الي استخدام اللغات الافريقية في هذه المؤسسات التعليمية وفي الحياة الثقافية.ولذا اختار أن يكون ضميراً للشعوب لا صديً للمؤسسات والمعاهد، فحمل قضايا أمته إلى العالمية، وبنى بكتاباته جسوراً بين الفكر والتحرر، بين الرواية والمقاومة، بين الكلمة والموقف.مضى نقوقي، لكن أثره سيظل باقيا في الذاكرة الأدبية والضمير الإنساني، وسيظل إرثه مصدر إلهام للأجيال المقبلة من المبدعين والمثقفين، الذين يؤمنون أن للأدب دوراً جوهرياً في التغيير وصناعة المستقبل. ولاجيال افريقيا الناشئة، التي تؤمن بان الاستعمار الذي اُخرج من الباب، بفضل نضالات رواد حركات التحرر الافريقي، قد عاد من الشباك، بما اسماه رئيس غانا الأسبق كوامي نكروما بالامبريالية الجديدة.. وبالتالي يجب ان يستمر النضال والكفاح، ضد أشكاله المتحورة المتعددة الجديدة، والتي منها الغزو الثقافي، وحروب الوكالة، التي تدور اليوم في أكثر من دولة أفريقية، وما نموذج حرب السودان ببعيد.رحل نقوقي بعدما وضع بصمته كرائد لاستخدام اللغات الافريقية في الآداب والفنون والتعليم.. رحل الرجل العظيم (موزي)، بعدما غرس قلمه عميقاً في تربة افريقيا البكر دائماً.. ثمار ما عاش ومات من أجله، بدأت تثمر اشجاراً هناك وهناك.. ويوماً ما ستكون لكل افريقيا ادبها وابداعها الذي تكتبه بلغاتها الأصلية.. حينها يمكن للافارقة ان يروا انفسهم من خلال لغاتهم، لا من خلال لغات المستعمر الغربي.. حينها فقط، يكون قد اكتمل مشروع التحرير الفكري والثقافي لافريقيا، مثلما كتب عن ذلك يوماً نقوقي نفسه حين قال:-“عندما تعلمني لغةً ما، فإنك تضعني داخل صندوقها الفكري. ولكن عندما تعلمني لغتي، فإنك تطلقني في عالمي.”محمدين محمد اسحقامين الشؤون الثقافية لحركة العدل والمساواة السودانيةالخميس ٢٩ مايو ٢٠٢٥ إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الأوقاف تفتتح 20 مسجدا اليوم الجمعة في هذه المحافظات
  • حركة العدل والمساواة السودانية تنعي رائد الكتابة باللغات الافريقية الكاتب والمفكر الكيني نقوقي واثينقو
  • في 13 محافظة | الأوقاف تفتتح اليوم 20 مسجدًا ضمن خطتها لإعمار بيوت الله
  • تكريم نهال سليم بلقب "جولدن كوين" خلال حفل اكتشاف المواهب.. بحضور نجوم الفن
  • أردوغان: تركيا تحوّلت من دولة تنتظر على الأبواب إلى قوة يُطرق بابها
  • وفاة خالة المخرج شادي عبد السلام
  • عاملة نظافة تلقي بنفسها من الميكروباص هربا من التحرش.. قرار عاجل من النيابة
  • اليوم.. عادل عوض يناقش سينما سبيلبرج في مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية
  • قيادة السلطة المحلية بالحديدة تنعي عضو مجلس النواب علي الخبال
  • محافظ المنيا يهنئ الأقباط بموسم السيدة العذراء بدير جبل الطير ويؤكد أهمية التراث الديني