الفن واهله للموسم الرابع مسرحية " ياشيخ سلامة " على قاعة صلاح جاهين بمسرح البالون
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
الفن واهله، للموسم الرابع مسرحية ياشيخ سلامة على قاعة صلاح جاهين بمسرح البالون،يقدم البيت الفنى للفنون الشعبية والاستعراضية برئاسة المخرج الفنان احمد الشافعى، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر للموسم الرابع مسرحية " ياشيخ سلامة " على قاعة صلاح جاهين بمسرح البالون، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يقدم البيت الفنى للفنون الشعبية والاستعراضية برئاسة المخرج الفنان احمد الشافعى، الموسم الرابع من المسرحية الاستعراضية الغنائية " يا..شيخ سلامة" وهي قصة حياة رائد المسرح الغنائي فى مصر والوطن العربى على على قاعة صلاح جاهين بمسرح البالون.
من هم صناع مسرحية "يا شيخ سلامة"؟مسرحية "يا شيخ سلامة" بطولة كل من: علي الهلباوي، مراد فكري، نجاة محمد ، نهلة خليل ، حسني عكري، سيد عبد الرحمن، يوسف عبيد، احمد شومان، سحر عبدالله، حسام التوني، أحمد مصطفي، زهرة إبراهيم ، صابر عبد الله، صفاء خفاجي، نور الشرقاوي، محمد بيومي، إبراهيم غنام، رشا نور، شيماء الهلالي، حسام ياسين،، محمد السبكي، ومن تأليف يسرى حسان، ألحان علي الهلباوي،توزيع محمد الكاشف ، مصمم استعراضات أشرف شرف، مدرب إستعراضات رشا نور،تصميم ملابس هبة جودة، تصميم إضاءة أبو بكر الشريف، تنفيذ إضاءة حازم عويس ،ماكياج روبي مهاب، هيئة الإخراج: إبراهيم أبو النجا، نهي بدر، محمود إسحاق، مخرج منفذ: احمد يونس، شيماء ربيع ، إخراج محمد الدسوقي.
أحداث مسرحية "يا شيخ سلامة" وإشادة الجمهور والنقاد بالعرضوأشاد بالعرض المسرحي النقاد والصحفيين والجمهور لما يحتويه من فكر وإبداع، كما نجح العرض في لفت الأنظار إليه خلال عرضه لقصة حياة الشيخ سلامة حجازي التي تتحدث عن سيرته وقصة كفاحه الطويلة مع الفن حتى وصل إلى القمة في إطار غنائي استعراضي تمثيلي مع متعة الغناء بأصوات المطربين أبطال العرض والمتعة الإخراجية.
ولا يقتصر العمل على سرد سيرة الشيخ سلامة حجازي فحسب بل يعرض لأحوال الفن المصري نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين والعلاقات المتبادلة بين بطل العمل وكبار المطربين في ذلك الوقت أمثال عبده الحامولي ومنيرة المهدية.
35.90.51.199
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل للموسم الرابع مسرحية " ياشيخ سلامة " على قاعة صلاح جاهين بمسرح البالون وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
انحدار الذوق وضياع الهوية.. محمد موسى يهاجم أغاني المهرجانات
قال الإعلامي محمد موسى إن الفن في مصر لم يكن يومًا وسيلة للهروب من الواقع أو مجرد وسيلة تسلية، بل كان دائمًا مرآة لوعي الأمة، ولسان حضارتها، ومعبّرًا راقيًا عن أحلام الناس وآلامهم.
وأضاف محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم،: "الفن المصري القديم كان رمزًا للانتماء والهوية، من قصائد أحمد شوقي وألحان عبد الوهاب إلى صوت أم كلثوم الذي بكى له الشعر نفسه كانت الأغنية المصرية سفيرة الوعي، وممثلًا للقيم في الداخل والخارج".
وعبّر موسى عن صدمته من الانحدار الفني الذي تمثل في ما يُعرف بأغاني المهرجانات، التي ظهرت فجأة دون أي قواعد أو رقابة، وتحولت من محاولة شعبية بسيطة إلى كارثة ثقافية حقيقية، سيطرت فيها الرداءة على المسارح، واحتل الجهل مكبرات الصوت.
وتابع قائلاً: "نسمع كلمات لا تمت للفن أو الذوق بصلة، وهي كلمات بلا معنى أو قيمة، بل محمّلة بإيحاءات وإشارات هدامة".
وأشار موسى إلى أن أغنية مثل "بنت الجيران" التي يدعو فيها مؤديها إلى "شرب الخمور والحشيش" أصبحت منتشرة بين الشباب، متسائلًا: "هل هذه صورة الشباب المصري التي نريد تصديرها للعالم؟".
وأكد أن ظهور هذه النماذج جاء نتيجة غياب التعليم، وضعف الرقابة، وغياب الوعي، موضحًا أن أغلب هؤلاء لا يمتلكون أي تأهيل فني أو ثقافي، ولا يدركون حجم التأثير المدمر لما يقدمونه على وعي الأجيال.
وانتقد موسى منح هؤلاء المؤدين مساحة في الإعلام والمجتمع وكأنهم رموز للنجاح، وقال: "لم أستضف أيًا منهم يومًا في برنامجي، ولن أفعل لكن المؤسف أنهم يُدعون لحفلات رسمية، وتُفتح لهم الشاشات، وكأن الإسفاف أصبح بطولة".
وشدد على أن ما نعيشه ليس خلافًا على "ذوق فني"، بل هجوم ثقافي داخلي منظم يهدد الهوية المصرية ويقوّض دور القوى الناعمة التي لطالما تميزت بها مصر على مستوى العالم العربي.
ودعا موسى إلى تدخل عاجل من الإعلام والرقابة والمؤسسات التعليمية لإعادة بناء الوعي، مؤكدًا أن "المعركة الآن هي معركة وعي، لا تحتمل الحياد. والفن ليس مجرد لحن أو صوت جميل، بل رسالة وقيمة ومسؤولية".
وختم بقوله: "ما يحدث الآن ليس فقط إهانة للفن المصري، بل هو خسارة لأبنائنا ولقيمنا وثقافتنا، لكن الأمل لا يزال قائمًا في عودة الفن الحقيقي، ودعم المواهب الراقية، ومجتمع يفرّق بين الشهرة والاحترام. المعركة بدأت... فاختاروا الوعي."