اتحاد المصارعة يختار لاعبي المنتخب المشاركين في البطولة العربية
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أقيمت تصفية للاعبين الذين وقع عليهم الاختيار بناء على أدائهم ونتائجهم المتحققة في البطولات والمعسكرات السابقة
أجرى الاتحاد الأردني للمصارعة، تصفية للاعبين في فئتي تحت 17 و23 عاما (روماني وحرة)، وذلك لاختيار العناصر التي ستمثل المنتخب الوطني في البطولة العربية عن الأوزان جميعها، والتي تستضيفها عمان خلال الفترة من 22 - 26 أيار المقبل.
اقرأ أيضاً : اتحاد الكرة يُعلن عن حكام الجولة 18 من الدوري الأردني للمحترفين
وأقيمت تصفية للاعبين الذين وقع عليهم الاختيار، بناء على أدائهم ونتائجهم المتحققة في البطولات والمعسكرات السابقة ونتائجهم في جولات بطولة دوري المصارعة المحلي والتصفية الأخيرة، بإشراف مباشر من رئيس الاتحاد الأردني للمصارعة المهندس محمد العواملة، وأمين السر الدكتور مظفر العبداللات.
وتواجد عضوا اللجنة الفنية للاتحاد الأردني للمصارعة نايف علوش، وحمزة عودالله، في التقييم ومتابعة التصفيات النهائية للاعبين، بحضور نخبة الحكام، منير السلاق، ورشدان ندى، وحمزة أبو جعفر، وسميح عبيد، ومحمد فضيل، وزين كريشان، إلى جانب حضور المدربين الوطنيين يحيى أبو طبيخ، ورمزي المرافي، وإبراهيم عرعر، وهاني المرافي، ورائد القيسي.
واستقر الاتحاد الأردني للمصارعة على 38 لاعبا لإشراكهم في البطولة العربية، وهم عن فئة تحت 17 عاما في المصارعة الرومانية: سند ناغوج (وزن تحت 45 كغم) وعمرو أبو ارميلة (وزن تحت 48 كغم) وإبراهيم ناغوج (وزن تحت 51 كغم) ومعتز الحروب (وزن تحت 55 كغم) وعلي أبو نصير (وزن تحت 60 كغم) وأحمد الحمايدة (وزن تحت 65 كغم) وسلطان عادل (وزن تحت 71 كغم) وجاد جاموس (وزن تحت 80 كغم) وعبدالهادي المغربي (وزن تحت 92 كغم) وآدم عبدالرزاق (وزن تحت 110 كغم).
وعن فئة تحت 23 عاما في المصارعة الرومانية، اختير اللاعبون: أحمد خالد أحمد (وزن تحت 55 كغم) وريان الرفاعي (وزن تحت 60 كغم) وصهيب الحسنات (وزن تحت 63 كغم) وعمر الدراغمة (وزن تحت 67 كغم) ومحمد غسان أسعد (وزن تحت 72 كغم) وحسن ناغوج (وزن تحت 77 كغم) وارزو شاميل (وزن تحت 82 كغم) وإبراهيم الجعبري (وزن تحت 87 كغم) ويحيى حسين أبو طبيخ (وزن تحت 97 كغم) ومعتصم الكساسبة (وزن تحت 130 كغم).
وفي فئة تحت 17 عاما عن المصارعة الحرة، استقرت اللجنة الفنية على اللاعبين: عمر اسحاق يعقوب (وزن تحت 41-45 كغم) وباشا شاميل (وزن تحت 48 كغم) ومحمد اسحاق يعقوب (وزن تحت 51 كغم) وعبدالرحمن ستاش أو محمد معاذ ريان (وزن تحت 55 كغم) وعبدالرحمن المرافي (وزن تحت 60 كغم) ومحمود حسنين (وزن تحت 65 كغم) وهاشم شابسوغ أو حذيفة أبو بكر (وزن تحت 71 كغم) وآدم عودة (وزن تحت 80 كغم) وإبراهيم عقل (وزن تحت 92 كغم) وكريم الشيخ ياسين (وزن تحت 110 كغم).
وفي فئة تحت 23 عاما عن المصارعة الحرة، اختير اللاعبون: ورد عشا الدوايمة (وزن تحت 57 كغم) وصهيب رمزي المرافي (وزن تحت 61 كغم) وزيد اسحاق يعقوب (وزن تحت 65 كغم) ومؤمن صب لبن (وزن تحت 70 كغم) واورتس شاميل (وزن تحت 74 كغم) وارزو شاميل (وزن تحت 79 كغم) وعبدالله مكون (وزن تحت 86 كغم) وعبدالكريم أبو ادعيج (وزن تحت 92 كغم).
إلى ذلك، استقر مدرب المنتخب الوطني للسيدات، رائد القيسي، على 9 لاعبات لتمثيل المنتخب الوطني للسيدات في البطولة العربية، والتي تشهد إشراك السيدات للمرة الأولى في تاريخ البطولة.
ولدى فئة تحت 17 عاما، استقر المدرب القيسي على اللاعبات، جنى أبو شاور (وزن تحت 49 كغم) وليان السكر (وزن تحت 53 كغم) ومايا قطيشات (وزن تحت 57 كغم) وزينه شداد (وزن تحت 61 كغم) وتالا أبو خيط (وزن تحت 65 كغم) ومريم أبو حماد (وزن تحت 69 كغم)، وعن فئة تحت 23 عاما، اختيرت اللاعبات: نورا الطيبين (وزن تحت 53 كغم) وسدين القريني (وزن تحت 65 كغم) وبلقيس صايل (وزن تحت 69 كغم).
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الأردن المنتخب الوطني المصارعة فی البطولة العربیة الأردنی للمصارعة فئة تحت
إقرأ أيضاً:
رئيس هيئة الاعتماد والرقابة الصحية يستقبل وفد اتحاد المستشفيات العربية
استقبل الأستاذ الدكتور أحمد طه، رئيس الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، الأستاذ الدكتور فادي علامة، رئيس اتحاد المستشفيات العربية، والوفد المرافق له، في مقر الهيئة بالعاصمة الإدارية الجديدة، لبحث آفاق التعاون المشترك بين الجانبين، بهدف وضع أسس قوية لبناء نظام صحي عربي موحد قائم على مفاهيم الجودة والاعتماد والابتكار، يسهم في رفع كفاءة نظم الرعاية الصحية بالدول العربية، ويعزز فرص تحقيق التكامل الإقليمي والتنمية المستدامة في القطاع الصحي.
ضم الوفد الزائر كل من: الدكتورة أليس بويز، المدير التنفيذي للاتحاد، وعضوي المجلس التنفيذي الدكتور أسامة شاهين، والدكتور علي أبو قرين.
وفي مستهل اللقاء، أكد الدكتور أحمد طه على أهمية توحيد لغة الجودة وسلامة المرضى لتكون القاسم المشترك بين الأنظمة الصحية العربية، بما يمكنها من التصدي للتحديات الصحية المتزايدة، وتحقيق مستقبل صحي أكثر أمانًا واستدامة لأجيال الغد. وقال: "نؤمن أن الهدف الأسمى ليس التنافس، بل التكامل، من أجل رسم خريطة صحية عربية آمنة وعادلة وفعالة، تستند إلى أسس علمية ومعايير عالمية."
وأشار رئيس الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية إلى أن اتحاد المستشفيات العربية يعد أحد الركائز المؤسسية الفاعلة لتوحيد الرؤى العربية في مجال جودة الخدمات الصحية، من خلال تعزيز الحوار المستمر، وتبادل الخبرات، ودعم الاعتراف المتبادل بمعايير الاعتماد العربية والدولية، بما يمهد الطريق لبناء منظومة صحية عربية تتسم بالكفاءة والفعالية.
وخلال اللقاء، استعرض الدكتور أحمد طه أبرز الإصدارات الحديثة للهيئة، وعلى رأسها "دليل معايير المستشفيات المحدث – إصدار 2025"، والذي يواكب أحدث المستجدات العالمية في مجال الرعاية الصحية، ويركز على مفاهيم السلامة، واستدامة الجودة، وفعالية الأداء. كما أشار إلى "دليل معايير التجهيزات الطبية للمستشفيات"، الذي يُعد الأول من نوعه على المستويين الإقليمي والدولي، ويضع إطارًا مرجعيًا موحدًا لتجهيز المستشفيات بمختلف أنواعها، بما يضمن تكامل البنية التحتية الطبية وتوافقها مع معايير الجودة والاعتماد الصادرة عن الهيئة.
ومن جانبه، أعرب الدكتور فادي علامة عن تقدير الاتحاد الكبير للدور المحوري الذي تقوم به الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية في مصر، مثمنًا جهودها الرائدة في تطوير وإصدار معايير الاعتماد الحديثة، والتي تعكس رؤية علمية عميقة وتوجهًا استراتيجيًا نحو بناء منظومة صحية متكاملة قائمة على الجودة وسلامة المرضى.
شهد اللقاء مناقشة عدد من محاور التعاون المشترك، تضمنت التنسيق لتنفيذ برامج تدريبية إقليمية متخصصة لرفع كفاءة الكوادر البشرية في القطاع الصحي، وتنظيم مؤتمرات وورش عمل علمية مشتركة، بالإضافة إلى إطلاق مبادرات عربية موحدة تسهم في توحيد مفاهيم الجودة بين مقدمي الرعاية الصحية في الدول العربية، مع مراعاة خصوصية كل نظام صحي وطني، بما يدعم بناء نظام صحي عربي متجانس ومترابط.
واتفق الجانبان على توسيع مجالات التعاون لتشمل محاور استراتيجية وحديثة، من بينها تعزيز الاستدامة في القطاع الصحي، وإنشاء منصات حوار دائمة بين الأنظمة الصحية العربية لتبادل السياسات والخبرات، إلى جانب دعم التوسع في استخدام التكنولوجيا الصحية المتقدمة، مثل الطب الافتراضي وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، بما يعزز فرص الوصول إلى خدمات صحية متطورة ويرفع من كفاءة الأداء على المستوى الإقليمي.