أستاذ الشطرنج العالمي: أنا من أصغر 12 لاعبا حصولا على هذا اللقب
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
تحدث اللاعب كيفين جورج ميشيل، الحاصل على لقب أستاذ الشطرنج العالمي، عن حصوله على اللقب.
وقال اللاعب كيفين جورج ميشيل، الحاصل على لقب أستاذ الشطرنج العالمي، خلال استضافته ببرنامج "صالة التحرير"، تقديم الإعلامية "عزة مصطفى"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إنه أنه تدرب في أكاديمية خاصة مع التدريب الإلكتروني على الإنترنت.
وأوضح أن تحقيق مستويات عالية في الشطرنج يتطلب أمورا عدة، مشيرا إلى أنه يتمنى الحصول على لقب بطولة العالم في تلك اللعبة، ويحتاج إلى مدربين أجانب والسفر خارج مصر لتحقيق هذا اللقب.
واسترسل: "إنه من أصغر 12 لاعبا على مستوى العالم حصولا على هذا اللقب"، مضيفا أنه حصد 4 كؤوس إفريقية في لعبة الشطرنج بجانب كأس مصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشطرنج
إقرأ أيضاً:
“حماس”تدعو إلى تصعيد الحراك الجماهيري العالمي ضدّ استمرار العدوان الصهيوني
الثورة نت/وكالات دعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)،اليوم الثلاثاء، إلى تصعيد الحراك الجماهيري العالمي أيّام الجمعة والسبت والأحد (1 و2 و3 أغسطس)، وكل الأيام القادمة، ضدّ استمرار العدوان والإبادة والتجويع الصهيوني في قطاع غزَّة. وقالت الحركة في بيان : “ليكن يوم الأحد 3 أغسطس يوماً عالمياً لنصرة غزَّة والقدس والأقصى والأسرى في فلسطين، وفاءً واستجابةً لدعوة شهيد فلسطين والأمَّة القائد إسماعيل هنية (أبو العبد)”. كما دعت الحركة جماهير أمتنا العربية والإسلامية، والأحرار في العالم، إلى مواصلة الحراك الجماهيري العالمي، في كلّ المدن والساحات والعواصم حول العالم؛ عبر المسيرات الحاشدة، والمظاهرات الغاضبة، ضدّ استمرار العدوان الصهيوني، والإبادة الجماعية، والتجويع المُمنهج بحقّ أكثر من مليوني مواطن فلسطيني في قطاع غزَّة. وطالبت بتصعيد كل أشكال التظاهر والاعتصامات أمام السفارات الصهيونية والأمريكية، وسفارات الدول الداعمة للعدو، في كل أنحاء العالم، حتى يتوقف العدوان والتجويع الصهيوني ضد الأطفال والنساء والمرضى والمدنيين الأبرياء. وقالت “إنَّه لمن الوفاء لغزة العزة، ولدماء وتضحيات القادة الشهداء الكبار، في الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد القائد المجاهد إسماعيل هنية (أبو العبد)، أن نحيي دعوته، ونستذكر نداءه لأمّتنا والأحرار في العالم، إلى أن يكون يوم الأحد 3 أغسطس يوماً وطنياً وعربياً وإسلامياً وعالمياً لنصرة غزَّة والقدس والأقصى والأسرى في فلسطين، وحراكاً متواصلاً، وممارسة كلّ أشكال الضغط السياسي والدبلوماسي والشعبي، حتى تتوقف حرب الإبادة والتجويع ضد أهلنا في قطاع غزَّة”.