عاجل - الخارجية الأمريكية تعلق على استخدام إسرائيل أسلحتها في انتهاكات دولية
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
الخارجية الأمريكية تعلق على استخدام إسرائيل أسلحتها في انتهاكات دولية.. قالت وزارة الخارجية الأمريكية، إنه لا معلومات كاملة لدينا للتحقق من أن أسلحة أمريكية استخدمت في أعمال انتهكت القانون الدولي، حسب وسائل إعلام أمريكية.
تقرير الخارجية الأمريكية: ودجدنا تأكيدات موثوقة من إسرائيل بأنها تستخدم الأسلحة الأمريكية وفقا للقانون الدوليوأفاد تقرير الخارجية الأمريكية، بأنهم وجدوا تأكيدات موثوقة من إسرائيل بأنها تستخدم الأسلحة الأمريكية وفقا للقانون الدولي، حسب وسائل إعلام أمريكية.
وأطلق طيران الاحتلال، قذائف من المروحيات على عدد من المناطق شرق حي الزيتون شرق مدينة غزة، حسب وسائل إعلام فلسطينية.
وزير الدفاع الأمريكي: القيام بعمليات فعالة في رفح ممكن ولكن بشرطوأكد وزير الدفاع الأمريكي، أن الإسرائيليون سيحددون مدة وتوقيت عمليتهم لكننا نريد أن نرى إجلاء للمدنيين بعيدا عن الأذى، مشيرًا إلى أن هناك عدد كبير جدا من الضحايا المدنيين في غزة ونريد تغيير هذا الاتجاه وهو ما نركز عليه، وأن القيام بعمليات فعالة في رفح ممكن مع حماية المدنيين والجيش الإسرائيلي محترف وقادر على ذلك.
حماس تدك إسرائيل بصواريخ جديدة وجيش الاحتلال بصدر بيانا ويعلن حجم الإصاباتوأعلن جيش الاحتلال، أن أكثر من عشرة صواريخ أُطلقت من قطاع غزة على إسرائيل الجمعة، أحدها أصاب منطقة مأهولة في بئر السبع وتسبب بجرح امرأة.
وقال جيش الاحتلال، في بيان، إن تسعة صواريخ أطلقت من منطقة رفح أقصى جنوب القطاع، وخمسة أخرى من وسطه.
واستهدفت جميع الصواريخ بئر السبع، أكبر مدن جنوب إسرائيل، وهي المرة الأولى منذ ديسمبر التي تنطلق فيها صفارات الإنذار في المنطقة.
وأضاف جيش الاحتلال لوكالة فرانس برس أنه لم يتم اعتراض أي صاروخ، مضيفا أن جميع الصواريخ باستثناء واحد سقطت في مناطق مفتوحة، مؤكدًا سقوط واحد من هذه الصواريخ في مدينة بئر السبع.
وذكرت خدمة الطوارئ الطبية الإسرائيلية ماغين ديفيد أدوم في بيان أن امرأة تبلغ 37 عاما أصيبت بشظية صاروخ سقط في إحدى الحدائق.
وأضافت أنه تم نقل المرأة إلى المستشفى لتلقي العلاج وهي "في كامل وعيها" وإصابتها طفيفة.
وتبنّت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، في بيان نشرته على تطبيق تلغرام إطلاق صواريخ.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل فلسطين حماس حركة حماس كتائب القسام جيش الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الاسرائيلي أخبار عاجلة اخبار عاجلة الان اخبار عاجلة اليوم المقاومة الفلسطينية اخبار فلسطين اخبار فلسطين اليوم اخبار فلسطين الان قطاع غزة أخبار قطاع غزة حرب غزة حرب فلسطين القدس قطاع غزة عاجل فلسطين عاجل تطورات قطاع غزة تطورات حرب غزة الخارجیة الأمریکیة
إقرأ أيضاً:
تعرف على الهيكلة الجديدة في وزارة الخارجية الأمريكية بعد خطة ترامب
أخطرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الخميس، الكونغرس رسمياً بخططها لإجراء إصلاح شامل في وزارة الخارجية، يتضمّن خفض آلاف الوظائف وإعادة هيكلة واسعة للمكاتب، بما في ذلك إعادة توجيه مكتب حقوق الإنسان ليركز على ما سمته "القيم الغربية".
وتأتي هذه الخطوة ضمن حملة غير مسبوقة أطلقتها الإدارة تحت شعار "أمريكا أولاً"، بهدف تقليص البيروقراطية الفيدرالية ومواءمتها مع أولويات البيت الأبيض.
وكان وزير الخارجية ماركو روبيو، قد أعلن للمرة الأولى عن هذه التغييرات في نيسان/ أبريل الماضي، مشيراً إلى أن الوزارة تلقت ملاحظات من الكونغرس قبل اعتماد الخطة، التي وصفها بأنها "ضرورية لإنشاء وزارة أكثر مرونة، قادرة على تعزيز المصالح الأمريكية وضمان أمن الأمريكيين حول العالم".
ووفقاً لإخطار رسمي اطلعت عليه وكالة "رويترز"، تعتزم الوزارة تقليص عدد مكاتبها البالغ 734 مكتباً، عبر دمج أو إلغاء أو تبسيط أكثر من 300 مكتب.
كما كشفت الوثيقة عن خطط لتقليص القوة العاملة في الداخل الأمريكي بنحو 3 آلاف و448 موظفاً من أصل 18 ألفا و780 بينهم حوالي ألفي موظف سيجري تسريحهم، فيما سيُحال أكثر من ألف و500 موظف إلى نظام الاستقالات المؤجلة، ما يتيح لهم تلقي رواتبهم لفترة زمنية قبل مغادرة الخدمة.
في المقابل، أكدت الوثيقة عدم وجود نية لتقليص وظائف الموظفين المحليين أو الأمريكيين العاملين في الخارج.
تحولات في أولويات حقوق الإنسان
ومن أبرز معالم الهيكلة الجديدة، إلغاء منصب المسؤول الأعلى للأمن المدني والديمقراطية وحقوق الإنسان، بالإضافة إلى إغلاق مكاتب كانت تراقب جرائم الحرب والنزاعات الدولية.
وسيُنشأ بدلاً من ذلك منصب جديد لوكيل وزارة الخارجية للمساعدات الخارجية والشؤون الإنسانية، وهو منصب يتطلب موافقة مجلس الشيوخ، وسيُشرف على مكتب جديد يحمل اسم "الديمقراطية وحقوق الإنسان والعمل"، تتمحور مهامه حول "ترسيخ الدبلوماسية القائمة على المفاهيم الغربية التقليدية للحريات الأساسية"، بحسب النص الرسمي.
وسيرأس هذا المكتب نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون "الديمقراطية والقيم الغربية".
وأشار الملخص التنفيذي للخطة إلى أن وكيل الوزارة الجديد سيكون مسؤولاً عن ضمان الكفاءة في تقديم المساعدات الخارجية، خاصة في مرحلة ما بعد تفكيك الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وهي العملية التي بدأتها إدارة ترامب منذ مطلع عام 2017 بمساعدة "إدارة الكفاءة الحكومية" التي أشرف عليها الملياردير إيلون ماسك.
تشديد الرقابة على المهاجرين
وسيتضمن الهيكل الجديد مكتباً مختصاً بـ"الأسواق الحرة والعمل الحر"، يُعنى بتعزيز المبادئ الاقتصادية الليبرالية. كما سينشأ "مكتب الحقوق الطبيعية"، الذي سيركز على ما تعتبره إدارة ترامب "تراجعاً في حرية التعبير داخل أوروبا وغيرها من الدول المتقدمة".
وفي هذا السياق، أعلن وزير الخارجية روبيو أن المسؤولين الأجانب المتورطين وفقاً لتقييم الإدارة في فرض الرقابة على حرية التعبير، سيُمنعون من دخول الأراضي الأمريكية.
كما ستتم إعادة هيكلة مكتب السكان واللاجئين والهجرة، ليركز على "تنظيم عودة المهاجرين غير الشرعيين إلى بلدانهم الأصلية".
ومن المقرر أن يُسند إلى هذا المكتب أيضاً مسؤولية تنسيق استجابات الولايات المتحدة للكوارث الكبرى في الخارج.
إلغاء مكاتب تغيّر المناخ
وتشمل الخطة دمج "مكتب موارد الطاقة" في "مكتب الشؤون الاقتصادية والطاقة والأعمال"، بالإضافة إلى إلغاء مكاتب أخرى كانت تُعنى بسياسات تغيّر المناخ.
وأوضحت مصادر رسمية أن إغلاق هذه المكاتب لا يعني بالضرورة التخلي عن هذه القضايا، بل نقل مهامها إلى أقسام أخرى داخل الوزارة.
عقبة قضائية أمام خطة التخفيضات
وفي تطوّر قانوني لافت، أصدرت قاضية فيدرالية أمريكية في 23 أيار/ مايو الجاري أمراً قضائياً أولياً يمنع إدارة ترامب من تنفيذ المزيد من التخفيضات في الوظائف، أو المضي في إعادة هيكلة كبرى للوكالات الفيدرالية، لحين البت في القضية المرفوعة ضد هذه الإجراءات.
وأكّدت القاضية سوزان إيلستون، في قرارها الصادر عن المحكمة الجزئية لمقاطعة شمال كاليفورنيا، أن "الرئيس يملك سلطة تحديد أولويات السلطة التنفيذية، غير أن الكونغرس هو من يُنشئ الوكالات ويُموّلها ويُحدد صلاحياتها القانونية"، مشدّدة على أنه "لا يجوز للإدارة الفيدرالية المضي في تخفيضات أو إعادة هيكلة واسعة تتعارض مع التفويضات التي منحها الكونغرس".