صراحة نيوز:
2025-08-01@10:04:17 GMT

العيسوي: الأردن ثابت في مواقفه ومنحاز للحق

تاريخ النشر: 31st, July 2025 GMT

العيسوي: الأردن ثابت في مواقفه ومنحاز للحق

*رئيس الديوان الملكي يلتقي فعاليات خيرية ومجتمعية*

*العيسوي: الأردن ثابت في مواقفه ومنحاز للحق*

*العيسوي: الأردن بقيادته الهاشمية السباق لنصرة غزة والشباب درع الوطن وسفراء رسالته*

*المتحدثون: نثمّن جهود الملك في نصرة فلسطين ومواقف الأردن ثابتة شجاعة*

*المتحدثون: الشباب الأردني في طليعة الدفاع عن الوطن وثوابته في وجه حملات التشكيك*

 

صراحة نيوزا- لتقى رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، في الديوان الملكي الهاشمي، اليوم الخميس، وفداً من جمعية غزة هاشم الخيرية الأردنية، ووفداً من مبادرة “مع القائد”، وذلك في لقاءين منفصلين.

 

 

وقال العيسوي إن القيادة الهاشمية، ومنذ تأسيس الدولة، لم تغب يوماً عن قضايا أمتها، بل كانت في الطليعة، تدافع عنها بصوت الحق والفعل المسؤول، وتجسد نموذجاً متقدماً في الحكمة والعمل الميداني.

 

وأوضح العيسوي أن جلالة الملك يضع نصب عينيه بناء نموذج أردني فريد قائم على التحديث، والعدالة، والكرامة الإنسانية، مشدداً على أن وعي الأردنيين والتفافهم حول قيادتهم هو ما جعل من الأردن صخرة صلبة في وجه التحديات، وركيزة للاستقرار في الإقليم.

 

وفي سياق الحديث عن القضية الفلسطينية، أكد العيسوي أن الأردن بقيادة جلالة الملك، كان ولا يزال في مقدمة المدافعين عنها، وعلى رأسها معاناة أهلنا في قطاع غزة، مشدداً على أن المواقف الأردنية تجاه العدوان الإسرائيلي على غزة كانت الأكثر حضوراً وتأثيراً.

 

وبيّن أن الأردن، ومنذ اللحظة الأولى للعدوان، كان السباق في مد يد العون لغزة، عبر قوافل الإغاثة الجوية والبرية، التي اخترقت الحصار وأوصلت المساعدات إلى عمق الألم، حتى قبل بدء العمل بأي هدنة، مؤكداً أن هذا النهج نابع من التزام القيادة الهاشمية الأخلاقي والإنساني، ومن روح الأخوّة العربية.

 

وأضاف أن الجهود الأردنية استمرت بعد دخول الهدنة حيّز التنفيذ، حيث تضاعفت وتيرة المساعدات، التي وصلت إلى المحتاجين عبر البر، وعبر طائرات سلاح الجو الأردني التي أغاثت المتضررين من فوق الركام، حاملةً رسالة واضحة بأن النصرة الأردنية لغزة لا تُقيّد بزمن ولا تُنتظر لها موافقة.

 

واشاد العيسوي بدور جلالة الملكة رانيا العبدالله في دعم التعليم والمرأة والإنسان، وبجهود سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، الذي يمضي بخطى واثقة نحو المستقبل، حاملاً طموح الشباب.

 

وحيا العيسوي جهود نشامى القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والأجهزة الأمنية، مؤكدًا أن تضحياتهم وسهرهم على أمن الوطن، تشكّل درعًا صلبًا يحمي الإنجاز، ويصون كرامة الوطن وأبنائه.

 

واكد العيسوي أن الديوان الملكي الهاشمي سيبقى دائماً بيت الأردنيين ومنبراً للحوار الوطني البنّاء، ناقلاً تحيات جلالة الملك عبدالله الثاني، واعتزازه بكل من يعمل بإخلاص لخدمة الوطن وأبنائه.

 

من جهتهم، أكد المتحدثون أن الأردن بقيادة جلالة الملك، وبفضل حكمته ورؤيته العميقة، يشكل واحة أمن واستقرار في محيط إقليمي ملتهب بالصراعات والتحديات.

 

ولفتوا إلى أن الأردن يواصل مسيرته الإصلاحية والتنموية بحزم وثبات رغم الظروف الإقليمية الصعبة، معتمدًا على قيادة هاشمية فذة وشعب وفي ومؤسسات صلبة تعزز مسيرة البناء والتنمية، ما جعله نموذجًا يحتذى به في المنطقة.

 

وعبر الحضور عن تقديرهم الكبير لمواقف الأردن وقيادته الهاشمية، لا سيما جهود جلالة الملك السياسية والإنسانية المستمرة لدعم الأهل في غزة ومساندتهم في ظل الظروف الصعبة التي يمرون بها، والتأكيد بأن هذه المواقف تعكس عمق العلاقة الأخوية والالتزام الثابت من الأردن تجاه قضية فلسطين وشعبها.

 

وأشادوا بالدور الفاعل للأردن في إيصال المساعدات الإنسانية إلى أهل غزة عبر البر، متحديًا العقبات السياسية واللوجستية، ما يعكس الموقف الأخلاقي والإنساني الثابت للمملكة والتزامها العميق تجاه الأشقاء في غزة.

 

كما أكد الحضور على أنهم سيبقون الجند الأوفياء في خندق الوطن خلف قيادة جلالة الملك وولي عهده الأمين، ماضين على العهد، رافعين راية الحق والولاء والانتماء للأردن ولرسالته العربية النبيلة.

 

وأشار المتحدثون إلى أن الاهتمام الملكي بالشباب يأتي انطلاقا من نهج واضح وإيمان بقدرتهم على حماية المبادئ والثوابت الوطنية، وسيكونون كما أرادهم جلالة الملك وولي عهده، طليعة الدفاع عن الوطن، وسفراء لرسالته في كل ميدان.

 

وشدد الحضور على أن الأردنيين الأردني سيبقون سداً منيعاً في وجه حملات “الذباب الإلكتروني” التي تسعى للنيل من مواقف الأردن أو التشويش على ثوابته، مؤكدين أن هذه المحاولات العقيمة لن تنجح، إذ أن الاستهداف لا يكون إلا لأصحاب الأثر والإنجاز.

 

واختتموا بالتأكيد على أن القيادة الهاشمية التي ما انفكت تدافع عن الحق وتنصر المظلوم، هي موضع ثقة مطلقة وأبدية، وأن الأردن بقيادته سيبقى سدًّا منيعًا وضميرًا حيًّا لأمته، لا تحكمه المصالح، بل تقوده القيم.

 

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الدیوان الملکی جلالة الملک أن الأردن على أن

إقرأ أيضاً:

باسل الطراونة يكتب : عن شخص معالي يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي العامر

صراحة نيوز – بقلم باسل الطراونة

دائما أحبتي وأصدقائي يكررون لي مقولتي الشهيره أنني لا أجامل ولا أجمل والتي أستخدمها في كثير من الأحيان وكانت مؤخرا حديثي الصادق عن شخص أباحسن الغالي والوفي النبيل في منزلي قبل أسبوع وبحضور جمع كريم وبمناسبة جاهة أبنتي الحبيبه الغاليه والتي ترأسها مشكورا  صاحب السمو الأمير مرعد بن رعد كبير الأمناء فهو الأخ والرفيق الوفي  وأثناء شكري للحضور الذوات تحدثت شاكرا  لمعالي أبوحسن الاخ والعم والصديق والمسؤول النقي  على حضوره المقدر  وحين أنتهاء المناسبه همس بأذني شخصين كريمين بأنني أحب هذا الشخص المسؤول الذي أستطاع وبكل خلق ونبل أن يكسر حواجز كانت في أحيان موجوده واليوم وللأمانه والأنصاف أصبح وأمسى الديوان الملكي العامر  عامرا بحب أسناد الوطن والمواطن معا وهذا حديث سائد في رحاب الوطن حينما نتحدث عن مسؤول رفيع يعمل بقوة وثبات على خدمة تلك الأهداف النبيله في افساح المجال وللجميع واتاحة الفرص لفضفضة أمام مسؤول يسمع جيدا ويتابع بحرص شديد  فهذا نموذج لا  يختلف عليه أثنان     وأما حكايتي مع شخص معالي أبوحسن فهي منذ ٣٢ عاما حينما تشرفت بالعمل في رئاسة الوزراء بعام ١٩٩٤ وكنت رئيسا لوحدة حقوق الأنسان في الرئاسه الجليله في أول تشكيلها ٠٠ وفي عهد حكومة سمو الأمير الراحل زيد بن شاكر  تعرفت عن قرب بشخص أبوحسن ومعه الراحل مالك الدباس عليه رحمة الله وكما هو الأن كان في السابق بعمله وخلقه ووفائه لأصدقائه وصدقه ونشاطه الذي لا يمل    فيستحق أبوحسن  المسؤول الاستثنائي بحبه لعمله وصدق نواياه٠٠٠لقد تأخرت عن الكتابه عن شخص الغالي أبوحسن  ولكن هو واجب أن نكتب وبلا مجامله أوتجميل عن كل من يخلص لعمله ويكون نموذجا للبطانه الصالحه الصادقه النافعه  والوفيه مع الجميع ٠٠٠خدمة الاردن واجب وليس منه  وهذه الخلاصه وقد أبدع المسؤول الرفيع أبوحسن بترجمة حب الاردن عملا وفعلا وقولا  وهذه شهادتي الشخصيه أكتبها وكما يعلم الجميع أنني وبحمد الله لا أجامل ولا أجمل ٠٠حفظ الله الوطن الأغلى

مقالات مشابهة

  • مندوباً عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي الزبن/ بني صخر والسنكري والعزام
  • بالفيديو.. ما قاله المهندس فتحي الجغبير قاصداً عن جلالة الملك
  • عاجل | مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي بوفاة النائب الأسبق الشهوان
  • عاجل | الملك: الأردن سيبقى السند الأكبر لأهل غزة… وغزة تحتاج إلى أردن قوي
  • باسل الطراونة يكتب : عن شخص معالي يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي العامر
  • مندوبا عن الملك وولي العهد… العيسوي يعزي آل أبزاخ
  • منحة مطلوبة من جلالة الملك: الروبوت لعمليات القلب في الأردن لنحافظ على مركزنا وتفوقنا
  • العيسوي: الأردن بقيادته الهاشمية سد منيع في وجه التحديات وصوت لا يساوم في الدفاع عن الحق
  • عاجل| الملك يؤكد لستارمر ضرورة وقف كارثة غزة وتكثيف المساعدات عبر البر