الإعلامية نجوى إبراهيم: «مينفعش الزوجة تقول لزوجها يا ولد»
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
خرجت الإعلامية نجوى إبراهيم، خلال برنامجها بيت العز المذاع عبر محطة نجوم اف إم، بالعديد من التصريحات التي تخص طبيعة التعامل بين الزوجين، منها لا يصح قول الزوجة لزوجها يا ولد وكذلك الزوج لا يصح له أن يقول لزوجته يا بنت.
أكدت الإعلامية نجوى إبراهيم على أن أسس العلاقة والزواج الناجح التقدير والاحترام المتبادل بين الطرفين قائلة «لتكليف" والاحترام متواجد بين الرجل وزوجته، ولا يجوز أن يقول لها يابت وأيضا بين الآباء والأبناء».
وتابعت نجوى إبراهيم «العلاقات ليس حب فقد ولا يوجد فيه أشياء تسنده مثل الإحترام، مينفعش نرفع "الكلفة" بمعنى أنه مينفعش الراجل يقول لـ مراته "يابت"، وكذلك أيضا مينفعش أنها تقول لزوجها يا "ولد"، وهذه الكلمة تداولت كثيراً بسبب المسلسلات والأعمال الدرامة، والحارة المصرية اساسها الإحترا، م واللى ملوش كبير يشتريله كبير».
وأشارت «الاحترام أصل اتربينا عليه وعيشنا بيه، ومينفعش طفل ينادي على والده أو والدته باسمهم، في الصعيد مستحيل طفل أو ابن يعمل كده، الأب هناك في الصعيد له احترامه، والرجل الصعيدي عندما يتحدث عن زوجته وبيته يقول الجماعة».
وعلقت الإعلامية نجوى إبراهيم على النتقادات التي سبق وأن وجهتها لبرنامج رامز جلال الذي ذيع في رمضان 2024 قائلة «لما اتكلمت عن رامز بقينا تريند وداخلين على المليون».
وكانت الإعلامية نجوى قد عاتبت رامز جلال، خلال برنامجها «بيت العز» على ترديد الأطفال لبعض كلمات تتر برنامجه خاصة كلمة «يا لهوي» التى سمعتها من بعض الأطفال، وقالت له: «إيه يا رامز ليه عملت كده فى العيال الولاد دلوقت بقوا يقولوا يا لهوى مع إن أنا لو سمعت ابني بيقول كده مش حلو الواحد يقول يا لهوى».
اقرأ أيضاًنجوى فؤاد تنصح المرأة التي تعرضت للخيانة بترك زوجها «فيديو»
الليلة.. عمر كمال في ضيافة الإعلامية أميرة بدر (صورة)
أزمة الإعلامية ياسمين عز ونيشان.. التفاصيل الكاملة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نجوى إبراهيم الإعلامية نجوى إبراهيم برنامج نجوى إبراهيم بيت العز الإعلامیة نجوى إبراهیم
إقرأ أيضاً:
يا فرحة ما تمت.. شابة تبحث عن الطلاق بعد 3 أشهر وزوجها يطلبها فى بيت الطاعة
3 أشهر زواج كانت كفيلة بإنهاء حلم زوج وزوجته فى الاستقرار والسعادة الزوجية بعش الزوجية، لتهرب الزوجة وتترك عش الزوجية التى وصفته فى دعواها- بالتعيس- ويلاحقها الزوج بـ طلب فى بيت الطاعة لإلزامه للرجوع إليه.
وذكرت الزوجة فى دعواها لطلب الطلاق:" ذقت العذاب خلال شهور زواجى من زوجى بسبب والدته، وضعف شخصية زوجى، بعد أن قامت والدته بالتعدى على بالضرب أمامه وعدم دفاعه عنى وكل ذلك بسبب أن طهى لم يعجبها، وعندما تصديت لها قام بالتعدى على ضربا وحاول إجبارى على توقيع تنازل عن حقوقى الشرعية وتوقيع بعض المستندات مما دفعنى للهروب من منزله".
وأكدت: "تعرض للضرر، ورفض عائلة زوجها تمكينى من المنقولات ومصوغاتى، وامتنع زوجها عن سداد النفقات العلاجية لى، وخدعنى وتخلف عن وعوده بحمايته لى ورفض تطليقى، وتركنى مع والدته أذوق العذاب لتنهال على ضربا".
وأشارت الزوجة: "عندما أعترض على تصرفات والدته هددى بتركى معلقة، وحاول إجبارى على توقيع أوراق خاصة بتنازلى عن حقوقى المسجلة بعقد الزواج، وأمتنع عن سداد نفقاتى ومصروفات علاجى، وقامت والدته بالاستيلاء على مصوغاتى ومنقولاتى، والإساءة لى والتشهير بسمعتي".
فيما رد الزوج على اتهامات زوجته ووصفها بالكيدية بعد لجوئها للشهود الزور للحصول على نفقات غير مستحقة، وطالب بإثبات خروجها عن طاعته، وطلبها ببيت الطاعة، واتهمها فى بلاغات بالتشهير به، وقدم مستندات تفيد بتهديدها له.
وفقًا لقانون الأحوال الشخصية هناك عدة شروط لقبول دعوى الحبس ضد الزوج ومنها أن يكون الحكم صادر فى مادة من مواد النفقات أو الأجور، وما فى حكمها، أن يكون الحكم نهائيا سواء استئنافا أو انتهت مواعيد استئنافه، أن يمتنع المحكوم ضده عن تنفيذ الحكم بعد ثبوت إعلانه بالحكم النهائى.
مشاركة