"الحرازين": قرار الأمم المتحدة بشأن فلسطين انتصارا تاريخيا
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
علق الدكتور جهاد الحرازين، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس، على منح العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة قائلًا:"خطوة إيجابية كبيرة لصالح القضية الفلسطينية".
انتصارا كبيرا للقضية الفلسطينيةوأضاف جهاد الحرازين، خلال حوار ببرنامج "الحياة اليوم"، مع الإعلامية لبنى عسل، أن القرار فيه انتصار كبير سواء على الصعيد المعنوي أو الاجرائي.
وأوضح أن ما حدث في الجمعية العامة للأمم المتحدة رسالة لمجلس الأمن أن ما يحدث في الأمم المتحدة توصية ضاغطة، وأي دولة تريد الحصول على العضوية لكاملة يجب أن تكون هناك توصية من مجلس الأمن، منوها بأن الاعتراف بدولة فلسطين يعطيها حق الاعتراض على أي قرار وحق المشاركة وحق تقديم الاقتراحات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور جهاد الحرازين القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
البعثة الأمريكية لدى الأمم المتحدة: ترامب يسعى لاتفاق سلام بشأن أوكرانيا بحلول 8 أغسطس
صرح نائب القائم بالأعمال الأمريكي لدى الأمم المتحدة جون كيلي، اليوم الخميس، أن الرئيس دونالد ترامب يهدف إلى التوصل لاتفاق بشأن أوكرانيا بحلول 8 أغسطس.
وخلال اجتماع مجلس الأمن الدولي حول أوكرانيا، قال كيلي: “يجب على روسيا وأوكرانيا الاتفاق على وقف إطلاق النار وتحقيق سلام دائم. لقد حان الوقت للتوصل إلى اتفاق”.
وأكد أن ترامب “أوضح أن ذلك يجب أن يتم بحلول 8 أغسطس”، مشيراً إلى استعداد الولايات المتحدة لاتخاذ إجراءات إضافية لضمان السلام.
وكان ترامب قد منح روسيا وأوكرانيا مهلة 50 يوماً للتوصل إلى اتفاق، مهدداً بفرض رسوم تجارية بنسبة 100% على موسكو وشركائها في حال الفشل، قبل أن يختصر المهلة إلى 10-12 يوماً معرباً عن خيبة أمله في التقدم.
وفي الوقت نفسه، أقر ترامب بعدم تأكد فعالية هذه القيود.
بوليانسكي: الجنود الأوكرانيون يرفضون القتال ويحاولون الفرار أو الاستسلام عند أول فرصة
صرح نائب المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة، دميتري بوليانسكي، خلال جلسة مجلس الأمن لمناقشة الوضع في أوكرانيا، أن الجنود الأوكرانيين لم يعودوا يرغبون في القتال، ويحاولون الاستسلام أو الفرار عند أول فرصة تتاح لهم.
وأشار بوليانسكي إلى أن “ظهور نبرة مسالمة في تصريحات خصومنا يتزامن مع استنفاد الإمكانات العسكرية لنظام كييف ومموّليه الغربيين”.
وأضاف أن المشكلة ليست فقط في تمويل الدعم العسكري لأوكرانيا، بل في نفاد مخزون الأسلحة التي يمكن إرسالها، وفي عدم رغبة الأوكرانيين في القتال، حيث أصبح إجبارهم على الذهاب للجبهة أكثر صعوبة.
وأكد أن “الكثير من الجنود الأوكرانيين يحاولون الاستسلام أو الفرار عند أول فرصة”، مستشهداً بإحصائيات هيئة الأركان الأوكرانية التي تشير إلى متوسط أكثر من 20 ألف حالة شهرياً.