ذمار.. وقفة قبلية بمديرية جبل الشرق إحياءً لذكرى الصرخة السنوية
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
الثورة نت / أمين النهمي
نظم أبناء مربع مخلاف بني أسعد في مديرية جبل الشرق بمحافظة ذمار، اليوم، وقفة قبلية إحياءً للذكرى السنوية للصرخة في وجه المُستكبرين، ومُباركةً للمرحلة الرابعة من التصعيد في مواجهة العدو الصهيوني.
وخلال الوقفة أكد المُشاركون تمسكهم بالمشروع القُرآني والصرخة في وجه المُستكبرين ومقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية كسلاح وموقف فعّال، وخيار ثوري يتوارثه الأجيال ويسلكه كل الأحرار.
وأكد بيان صادر عن الوقفة أنَّ إحياء ذكرى الصرخة التي أطلقها الشهيد القائد يُمثّل إحياءً لقيم الحرية، ورفضاً لهيمنة قوى الشر والإستكبار العالمي.
وأوضح البيان أنّ ثمار المشروع القُرآني تتجسد على المستوى الإقليمي والعالمي في مُناصرة الشعب الفلسطيني.
وحث على قراءة واستيعاب ملزمتي “الصرخة في وجه المُستكبرين والشعار سلاح وموقف” والعمل وفق مضامينها.
واستنكر البيان الصمت الدولي والمواقف المُتخاذلة والمُخزية للدول والأنظمة العربية والإسلامية إزاء ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من مجازر وإبادة جماعية في مدينتي غزة ورفح.
وأشاد البيان بالمواقف المُشرفة لطلاب وأكاديميي الجامعات الأمريكية والأوروبية المُناصرة للشعب الفلسطيني المظلوم.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: محافظة ذمار الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين
إقرأ أيضاً:
الهيئة النسائية بالأمانة تُسير قافلتها العيدية السنوية دعماً للمرابطين في الجبهات
الثورة نت/..
سيّرت الهيئة النسائية في أمانة العاصمة، اليوم، قافلتها العيدية السنوية، دعماً وإسناداً لأبطال القوات المسلحة المرابطين في جبهات العزة والشرف بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
احتوت القافلة على أصناف متعددة من الكعك والحلويات والمكسرات وجعالة العيد بمبلغ عشرين مليون ريال.
وخلال التسيير أكدت مسؤولة القوافل بالوحدة المالية بالهيئة النسائية خديجة الكبسي أن القافلة تأتي عرفاناً بتضحيات المجاهدين الأبطال في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس الذين صنعوا الانتصارات العظيمة في البر والبحر والجو وعمق العدو الإسرائيلي دفاعاً عن شرف الأمة الإسلامية والمستضعفين في غزة.
وأشارت إلى أن القافلة تجسيد للوقوف إلى جانب المرابطين والاعتزاز بتضحياتهم وبطولاتهم، ومشاركة لأفراحهم بالعيد المبارك.
ونوهت الكبسي إلى أن هذه القافلة ليست الأولى ولن تكون الأخيرة بل سيتبعها المزيد من القوافل كأقل واجب تجاه المرابطين الذين بذلوا أرواحهم ودمائهم رخيصة في سبيل الله والدفاع عن أمن الوطن واستقراره والذود عن المستضعفين في غزة.
فيما جددت حرائر الأمانة العهد بالصمود والثبات في الإسناد والدعم، واستمرار تقديم قوافل العطاء للمرابطين حتى تحقيق النصر وفك الحصار عن قطاع غزة.