#سواليف

وافقت #حكومة_الحرب الإسرائيلية على استئناف #المحادثات غير المباشرة مع ” #حماس ” لإطلاق سراح #الرهائن. وحسب المصادر تم تسليم فريق التفاوض مبادئ توجيهية جديدة لمحاولة تحقيق اختراق.

وذكر موقع “تايمز أوف إسرائيل” أن المصدر الذي اطلع على تفاصيل الاجتماع، لم يقدم أي تفاصيل بشأن المبادئ التوجيهية، في حين قال بيان لمكتب رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو إن مجلس الوزراء الحربي أمر فريق التفاوض “بمواصلة #المفاوضات من أجل عودة الرهائن”.

وفي الاجتماع، قدم الجنرال في الجيش نيتسان ألون، وهو أحد المفاوضين، خطة محدثة بعد أن رفض نتنياهو اقتراحا سابقا ليلة السبت، حسبما ذكرت هيئة البث العامة.

مقالات ذات صلة إصابة جندي إسرائيلي بجروح خطيرة في معارك شمالي غزة 2024/05/23

وقال مصدر للهيئة إن الفريق لم يحصل على كل ما طلبه “ولكن على الأقل يمكن إحراز تقدم”.

وأفاد التقرير بأن إحدى النقاط في الاقتراح الجديد كانت التوصل إلى حل وسط بشأن نقطة الخلاف مع “حماس”، لكنها جاءت مع تشديد الموقف الإسرائيلي بشأن مسائل أخرى لم يتفق عليها الجانبان، دون تقديم مزيد من التفاصيل.

وتمحورت المحادثات حول صيغة إطلاق سراح رهائن على مراحل مقابل هدنة مؤقتة وإطلاق سراح ما لا يقل عن عدة مئات من الأسرى الفلسطينيين الذين تحتجزهم إسرائيل. وكان أكبر حجر عثرة هو إصرار “حماس” على إنهاء إسرائيل للحرب.

وتضم حكومة الحرب المكونة من ثلاثة أعضاء، والتي تم تشكيلها بعد 7 أكتوبر، نتنياهو، ووزير الدفاع يوآف غالانت، والوزير بيني غانتس. ويشارك عدة أشخاص آخرين في الاجتماعات كمراقبين.

وقبيل الاجتماع أصدر منتدى أسر الرهائن طلبا عاجلا للاجتماع بأعضاء مجلس الوزراء الحربي لبحث الجهود المبذولة لإحياء محادثات الرهائن. ووافق غالانت وغانتس والمراقبان أرييه درعي وغادي آيزنكوت على طلب عائلات الرهائن لعقد اجتماع.

وجاء الطلب بعد أن نشرت عائلات الرهائن لقطات تظهر “اختطاف خمس مجندات من قاعدة ناحال عوز في 7 أكتوبر”، وقال بعض الآباء إن هدفهم من نشر الفيديو هو “إيقاظ البلاد، وخاصة القيادة للعمل بشكل عاجل لتأمين إطلاق سراحهن”.

وبينما انعقد مجلس الوزراء الحربي داخل المقر العسكري للجيش الإسرائيلي في كيريا في تل أبيب، تظاهر عدة مئات من الأشخاص خارج المقر مطالبين الحكومة بالموافقة على صفقة الرهائن مع “حماس”، وكانت هناك مظاهرة مماثلة في القدس.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حكومة الحرب المحادثات حماس الرهائن نتنياهو المفاوضات

إقرأ أيضاً:

مظاهرات في تل أبيب ضد حكومة الاحتلال واشتباكات مع الشرطة (فيديو)

تظاهر الآلاف من الإسرائيليين في شوارع تل أبيب اعتراضا على حكومة بنيامين نتنياهو، مطالبين بعودة الأسرى المحتجزين لدى حماس في غزة.

«واشنطن» تدعو مجلس الأمن للتصويت.. وترسم خريطة أنفاق غزة مع «تل أبيب» تل أبيب تدعو سلطات الشمال للاستعداد للحرب وتوسّع استهدافها لجنوب لبنان

وأظهرت لقطات فيديو نشرتها قناة "العربية" السبت، الآلاف من الإسرائيليين، يحملون لافتات تطالب نتنياهو بالرحيل، وتناشد بإبرام صفقة لإنهاء حرب غزة وإعادة الأسرى.

ونشبت اشتباكات بين شرطة الاحتلال والمتظاهرين، واعتقل الأمن 5 محتجين ضد حكومة نتنياهو في تل أبيب.

نتنياهو وقرار واضح بشأن الحرب

أفادت ‏الإذاعة الإسرائيلية، بأن على حكومة بنيامين نتنياهو اتخاذ قرار واضح بشأن التعامل مع حزب الله اللبناني في الشمال.

 ونقلت الإذاعة الإسرائيلية، عن آفي أشكنازي، المعلقة العسكرية لصحيفة معاريف، بشأن إمكان الدخول في حرب بالشمال الإسرائيلي، أنه على الحكومة الإسرائيلية ضرورة اتخاذ قرار واضح بشأن ما إذا كانت تقاتل حزب الله وإلى أي عمق تقاتل الحزب داخل الأراضي اللبنانية.

 وأوضح أشكنازي أن هناك طرقًا عدة للتعامل مع حزب الله اللبناني واستهدافه، داعيًا إلى تعطيل قوته العسكرية فعليًا، بدعوى أنه حتى الآن لم يتم تعطيل تلك القوة بعد.

مقالات مشابهة

  • مظاهرات في تل أبيب ضد حكومة الاحتلال واشتباكات مع الشرطة (فيديو)
  • غارات صهيونية على قطاع غزة مع استمرار فشل محادثات الهدنة.. بايدن يتهم حماس بأنها العقبة الرئيسية أمام التوصل إلى اتفاق.. والاحتلال يستولى على أموال السلطة الفلسطينية
  • اقرأ غدًا في «البوابة».. غارات صهيونية على قطاع غزة مع استمرار فشل محادثات الهدنة
  • زعيم حزب إسرائيلي: من المستحيل تحرير الرهائن وتدمير حماس معا
  • رئيس حزب إسرائيلي: من المستحيل تحرير المحتجزين وتدمير حماس في الوقت ذاته
  • بأول مقابلة بعد استقالته مع حكومة الحرب الإسرائيلية.. إليكم ما قاله غانتس عن غزة والرهائن
  • غانتس يكشف دور نتنياهو في عرقلة صفقة تبادل الأسرى
  • بعد ردها على مقترح الهدنة.. انتقاد نادر لحماس من داخل غزة
  • خبير: هناك أغلبية بالحكومة الإسرائيلية تؤيد الذهاب إلى صفقة بشأن حرب غزة
  • محلل سياسي: نتنياهو يراوغ ويكسب الوقت في غزة على أمل عودة رفيقه «ترامب» للسلطة