تقدم بوابة «الأسبوع» نشرة بأهم أخبار الحوادث، اليوم السبت، لمساعدة القراء على متابعة كل ما فاتهم على الساحة من قضايا وحوادث لحظة بلحظة.

ضحايا لقمة العيش.. مصرع شخص وإصابة 4 آخرين أثناء عملهم في مصنع بالجيزة

لقى شخص مصرعه بينما أصيب 3 آخرين، أثناء تأديتهم عملهم داخل مصنع حديد بمنطقة الصف في الجيزة.

بسبب أغنية.

. «روتانا» تقدم بلاغا ضد شيرين عبد الوهاب

قدم محامي شركة روتانا للصوتيات بلاغا ضد الفنانة شيرين عبد الوهاب في قسم شرطة الشيخ زايد، يتهمها بالإدعاء بسرقة الشركة لأغنية خاصة لها عبر منصات التواصل الاجتماعي.

«قلب ولدي عليا حجر».. تحقيقات موسعة مع المتهمة بالشروع في قتل والدتها بالجيزة

تباشر جهات التحقيق إجراءاتها مع المتهمة بالشروع في قتل والدته طعنًا وخنقًا بسبب خلاف أسري بينهما بمنطقة بولاق الدكرور بالجيزة، وأمرت النيابة بالاستعلام عن الحالة الصحية للمصابة تمهيدا للاستماع لأقوالها، كما كلفت المباحث الجنائية بسرعة إنهاء التحريات حول الواقعة للوقوف على ملابساتها.

«حاولوا يهربوا من الكمين».. التحقيق مع تاجري الكيف في 15 مايو

تباشر جهات التحقيق إجراءاتها مع المتهمين بحيازة كمية من المواد المخدرة بقصد الاتجار بمنطقة 15 مايو، وأمرت النيابة بإرسال عينة من المضبوطات للمعمل الكيميائي لفحصها وتحليلها وإعداد تقرير مفصل عنها، كما قررت حبسهما 4 أيام على ذمة التحقيقات.

خلاف انتهى بجريمة.. كواليس مقتل سيدة على يد زوجها طعنا بالجيزة

تباشر جهات التحقيق إجراءاتها مع المتهم بقتل زوجته طعنًا بسبب خلافات أسرية بينهما بمنطقة المنيرة الغربية بالجيزة، وأمرت النيابة بتشريح جثة المجني عليها وإعداد تقرير مفصل عن سبب الوفاة، كما كلفت المباحث الجنائية بسرعة إنهاء التحريات حول الواقعة للوقوف على ملابساتها.

صور من مسرح جرائم سفاح التجمع.. حيل شيطانية لـ استدراج «فتيات الليل» وتعذيبهن حتى الموت

سفاح التجمع.. هدوء تام في الحي الراقي ورائه لغز خفي وحكاية مفجعة لـ سفاح التجمع الخامس «قاتل فتيات الليل» داخل أركان «غرفة الموت» بشقته، بعدما عرّض ضحاياه من «الساقطات» لوصلة تعذيب مبرح انتهت بقتلهن وإلقاء جثتهن في مناطق صحراوية.

«المسئول لم يغلق الباب».. آخر تطورات حادث غرق معدية أبو غالب

حادث غرق معدية أبو غالب.. أمرت نيابة شمال بالجيزة الكلية بتسليم جثة الطفلة جنى، من ضحايا حادث غرق معدية أبو غالب بمنشأة القناطر في الجيزة، إلى أهليتها استعدادا لدفنها، وذلك عقب الانتهاء من توقيع الكشف الطبي عليها وإعداد تقرير مفصل عن سبب الوفاة الحقيقي.

«وثق جرائمه مع فتيات الليل بالفيديوهات».. أسرار وخفايا جديدة في قضية سفاح التجمع (صورة)

سفاح التجمع.. سلسلة جرائم مروعة ارتكبها شخص بحيل شيطانية تصدرت محركات البحث خلال الساعات القليلة الماضية، وهزّت الرأي العام، وحملّت عنوان «سفاح التجمع الخامس قاتل فتيات الليل»، فكيف بإمكان شخص أن يتخطى محدودية تفكيره لارتكاب تلك الوقائع التي يقف أمامها الشيطان في ذهول.

براءة الفنانة انتصار من تهمة سب وقذف سايس بجاردن سيتي

برأت اليوم السبت الموافق 25 مايو 2024، محكمة جنح قصر النيل، الفنانة انتصار، من تهمة البلاغ الكاذب وسب وقذف سايس بمنطقة جاردن سيتي، والإدلاء بمعلومات كاذبة في محضر رسمي والشهادة الزور.

اقرأ أيضاً«قطع جثته وحطها في أكياس».. استكمال محاكمة المتهم بقتل «منجد المعادي»

غدا.. استكمال محاكمة المسؤولين عن تبديل حرز قضية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: سفاح الجيزة قتل جثة الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع مقتل حوادث التجمع الخامس سفاح التجمع انتصار الفنانة انتصار نشرة حوادث الأسبوع حكاية فتيات الليل سفاح التجمع القبض على سفاح التجمع سفاح التجمع الخامس كريم سفاح التجمع قصة سفاح التجمع براءة الفنانة انتصار صور سفاح التجمع قصة سفاح التجمع الخامس أخبار سفاح التجمع الخامس سفاح التجمع فتیات اللیل

إقرأ أيضاً:

سائقو الشاحنات العالقون بمعبر رفح يروون حكاية الانتظار والصبر

شمال سيناءـ تحت شمس قاسية تلفح الأجساد وتكاد تذيب الصبر، وعلى امتداد الطريق الحدودي شرقي مدينة رفح المصرية، تصطف مئات الشاحنات المحملة بمواد إغاثية خفيفة الوزن عظيمة الأثر، تنتظر السماح بالعبور نحو قطاع غزة، حيث ملايين الأرواح تتوق للحياة وتتشبث بالأمل.

ورغم صمت الشاحنات المركونة، فإن تفاصيلها تنطق بحكايات إنسانية لسائقيها الذين وجدوا أنفسهم عالقين بين واجب إنساني جسيم ومحنة انتظار مرهق بلا نهاية واضحة، فلا فنادق ولا مرافق تليق بالبشر، فقط مقاعد الشاحنات وأغطية خفيفة وبعض الظلال المؤقتة، ومشاعر مرهفة تتشبث بالأمل رغم الجفاف القاسي.

المئات من سائقي الشاحنات المحملة بمواد إغاثية ينتظرون السماح منذ أشهر للعبور نحو قطاع غزة (رويترز) "نحمل الخير"

من بين هؤلاء، يجلس محمد سيد عبد الصبور (32 عامًا) على طرف درج شاحنته، يروي للجزيرة نت أنه لم يبرح مكانه منذ أكثر من 120 يوما، بعد انطلاقه من مدينة السادس من أكتوبر غرب القاهرة، محمَّلا بالتمر والبسكويت والحليب المجفف لصالح قوافل أهلية.

يقول محمد "هذه الشاحنة لم تعد مجرد وسيلة نقل، بل صارت بيتي وسقفي ووسادتي، نحمل الخير في قلوبنا قبل الشاحنات، وننتظر إذن عبور قد لا يأتي سريعًا".

إعلان

ويضيف -وهو يمسح عرقه بقطعة قماش مبللة- "نطهو طعامنا على أنابيب غاز صغيرة ونقتسم الماء والدعاء، لا كهرباء ولا حمامات، فقط ظل الصبر، ولكننا لا نفكر في العودة لأننا نؤمن بأن ما نحمله حياة لناس خلف الجدار".

وبصوت تغلب عليه العزيمة رغم الانكسار، يقول أبو خالد (45 عامًا) "لسنا مجرد سائقين، نحن نحمل رسالة إنسانية، نصحو مع أول خيوط الشمس، نغسل وجوهنا بمياه قليلة احتفظنا بها من الليلة الماضية، ونبدأ يوما جديدا من الانتظار والترقب".

ويتابع "وجباتنا بسيطة؛ أرز، علب تونة، خبز وزيتون، نتبادلها ونتعاون على طهيها على نار بدائية، لا مطابخ مجهزة هنا، فقط أدوات متنقلة، لكن قلوبنا معلقة بمن ينتظرونها بفارغ الصبر".

بانتظار إذن

ويعيش محمد عبد العزيز (46 عاما) وضعا لا يختلف كثيرا عن زملائه، ويقول للجزيرة نت "نبحث عن أماكن نائية للاستحمام بمياه قليلة أو نستخدم خزانات الشاحنات، والحمامات المؤقتة غير كافية ولا تصلح للاستخدام إلا في أضيق الظروف. لكننا نبقى، لأن العودة معناها أن نترك إخواننا بلا أمل".

أما حسن سيد أحمد (33 عامًا) فيقول إن ساعات الانتظار تُستهلك في الصلاة، قراءة القرآن، صيانة الشاحنات، أو حتى لعب الورق لتخفيف الضغط النفسي، ويضيف "الاتصال بالأهل صعب، الشبكة ضعيفة، نترقب الأخبار، لعلها تحمل خبرا عن عبور قريب".

ويتابع "المحنة ليست فقط في قلة الطعام أو شح المياه، بل في العجز.. حين تعلم أن ما تحمله قد ينقذ حياة، وتُمنع من الوصول، لا لسبب إلا تأخر الإذن أو تعقيدات إدارية".

محاولات الإسناد

أحمد عبد العزيز علي (52 عامًا)، القادم من محافظة المنوفية، يتحدث بنبرة يغلبها التعب "منذ فبراير/شباط وأنا هنا، قطعت المسافات محمّلًا بالمعلبات والمساعدات، أشتري ما أحتاجه من مدينة الشيخ زويد، عبر سيارات خاصة، ونتدبر أمورنا بما نستطيع، لكننا نعيش على أمل إفراغ الحمولة والعودة لتحميل أخرى.. بإذن الله".

إعلان

ويضيف للجزيرة نت "نحتاج على الأقل كرفانات أو كبائن مكيفة تحفظ الحد الأدنى من الكرامة، نحن نعيش في حرارة قاسية لا تطاق، ولا نطلب رفاهية، فقط مقومات حياة آدمية أثناء الانتظار".

ويقول أسامة بلاسي (40 عامًا)، وهو سائق شاحنة أخرى، إن المتطوعين والجمعيات الأهلية كانوا يقدمون وجبات يومية في بداية الأزمة، لكن الإمدادات تراجعت مع الوقت بسبب ضعف الموارد.

ويتابع موضحا أن "أهل شمال سيناء كرماء، يفتحون بيوتهم لنستخدم دورات المياه، ويعطوننا ما لديهم من خضار وماء، رغم أن الموارد شحيحة أصلًا، لكننا بحاجة لحلول جذرية، فالانتظار طال، والاستجابة من الجهات المعنية بطيئة".

رد رسمي

في المقابل، أكد اللواء عاصم سعدون، نائب محافظ شمال سيناء، أن المحافظة تبذل ما بوسعها لتأمين احتياجات السائقين العالقين، من خلال جولات ميدانية تنفذها إدارة الأزمات لتقديم الغذاء والماء والرعاية الطبية.

وشدد سعدون على أن الأجهزة المحلية تعمل لضمان كرامة السائقين الذين وصفهم بـ"خط الدفاع الأول" في المعركة من أجل الحياة، مؤكدا أن المحافظة تدرك حجم التحدي وتواصل التنسيق لتذليل العقبات أمام مهامهم الإنسانية.

في ظل تلك الظروف، تتجلى قصة نادرة من التضحية والواجب الإنساني، فهؤلاء السائقون، العالقون منذ أشهر، لا يطالبون بأكثر من ظروف تحفظ كرامتهم وتُيسّر أداء دورهم. وبينما تمضي الأيام في حرارة رفح ولهيب الانتظار، تظل عيونهم معلقة ببوابة معبر يأملون أن تفتح في أي لحظة، لتنطلق شاحناتهم من صمت الحدود إلى صخب الحياة في غزة.

مقالات مشابهة

  • رئيس الفيفا يهنئ فتيات أقبو بعد التتويج باللقب
  • العدوان الإسرائيلي يواصل جرائمه.. استشهاد 95 فلسطينيا في غزة خلال 48 ساعة
  • أب يُسقط ابنته في جحيم المخدرات وحمل سفاح بالوراق
  • بعد العيد.. النيابة تفصل فى الاتهامات المتبادلة بين الفنانة زينة وجارتها فى قضية الكلب
  • حناء كوردستان تُلون أيدي فتيات وسط وجنوب العراق بعيد الأضحى
  • "فتيات العجوزة" تحتفل بعيد الأضحى في أجواء من البهجة والمشاركة
  • سائقو الشاحنات العالقون بمعبر رفح يروون حكاية الانتظار والصبر
  • الخارجية: عرقلة أمريكا وقف العدوان الصهيوني على غزة تؤكد أنها شريكة في كل جرائمه
  • الفرقة الوطنية تُنهي التحقيق في ملف “سماسرة المحاكم” بالدارالبيضاء
  • أحكام بالسجن على 7 فتيات في قضية مركز تدليك يُستغل في أنشطة مشبوهة