بوابة الفجر:
2025-06-09@16:28:07 GMT

نتفليكس تجدد مسلسل Body Problem لموسم ثالث

تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT

أعلنت شبكة نتفليكس عن نيتها لتجديد مسلسل 3 Body Problem لموسم ثالث بعد نجاح المواسم الأول والثاني منه.

 

ويقول ديد لاين، أن المسلسل من ابتكار ديفيد بينوف واليكسندرو، وهو من ضمن مجموعة مسلسلات حصلت على الضوء الأخضر لمواصلة العرض عبر الشبكة الشهيرة مؤخرًا.

 

وكانت قد طرحت شبكة نتفليكس الإعلان الترويجي الرسمي للموسم الخامس الختامي من مسلسل التاج، الذي يقدم أبرز الأحداث التي عاشتها الأسرة الملكية في بريطانيا منذ تولي الملكة اليزابيث الثانية للسلطة.

 

ونقلت ديلي ميل، الإعلان الترويجي للمسلسل، الذي يشهد عودة الأحداث الشيقة، بعد عرض 4 مواسم منه، ضمت أحداثه وتفاصيل شائكة عن حياة الأسرة الملكية والملك الحالي تشارلز الثالث، والأميرة الراحلة دايانا.

مشاركة إميلدا ستاونتون

 

وكانت قد تحدثت النجمة البريطانية القديرة إميلدا ستاونتون للمرة الأولى عن ظهورها في بطولة مسلسل التاج في موسمه الخامس في حوار جديد.

 

هذا الحوار، نقلت صحيفة ديلي ميل، جانبًا منه، ومن خلاله عبرت الفنانة القديرة عن شعورها نحو تجسيد شخصية الملكة إليزابيث الثانية بالموسم الخامس من المسلسل.

 

والحوار أجرته الفنانة القديرة اميلدا ستاونتون مع صحيفة "ذا ميرور"، وعبرت من خلاله عن شعورها لتصوير مشاهد المسلسل، في الفترة التي شهدت وفاة المكلة اليزابيث خلال الشهور الماضية.

 

وقالت اميلدا، أنها شعرت بالحزن الشديد لدى علمها بوفاة الملكة، ورغم ذلك كانت ملزمة بالاستمرار في تصوير مشاهد المسلسل، وتجسيد شخصية الملكة للتاريخ.

 

وتجسد اميلدا، شخصية الملكة إليزابيث الثانية في الموسم الخامس الذي عرض عام 2022 الماضي من مسلسل التاج، وستعود لتجسيد الشخصية نفسها في الموسم السادس الذي يعرض نهاية عام 2023.

 

المرحلة التي تجسد بها اميلدا شخصية الملكة، هي فترة ما بعد فترة التسعينات، والتي ستشهد وفاة الأميرة ديانا نتيجة لتعرضها لحادث مأساوي.

تفاصيل عن العمل    

 

ومسلسل التاج، بدأ عرضه عبر منصة نتفليكس للبث الرقمي، وهو من أعمال نتفليكس الأصلية ومن أضخم المسلسلات من حيث الإنتاج.

 

المسلسل، يروي قصة الأسرة الملكية في بريطانيا، منذ تولي الملكة اليزابيث للحكم، وبداية عرض موسمه الأول كانت في عام 2016.

 

وعبر مواسمه المتعاقبة، جسد شخصية الملكة اليزابيث بجانب اميلدا ستاونتون، النجمة الشابة كلير فوي، التي جسدت شخصية الملكة في المواسم الأول والثاني.

مسلسل Body Problem

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هوليوود نتفليكس شخصیة الملکة مسلسل التاج

إقرأ أيضاً:

"عائلة شمس"... سيمون تُحيي شمس الأمل من قلب الزلزال

 

في زمن تتسارع فيه الخطى وتتداخل فيه الأصوات وتختلط فيه الملامح، يبقى للفن الصادق بصمته الخاصة… الفن اللي بيخرج من وجع حقيقي، وتجربة صادقة، ومشوار طويل محفوف بالتعب والصبر والوعي. منشور بسيط كتبته الفنانة سيمون على صفحتها الرسمية، يمكن يكون مرّ على البعض مرور الكرام، لكنه في الحقيقة يحمل أبعاد أعمق بكثير من مجرد استعادة ذكرى فنية. منشور عن "عائلة شمس"، ذلك المسلسل الذي مرّ مرور الكبار، وعَبَر بأفكار ومفاهيم إنسانية وفنية لا تموت.

بسطر واحد، قالت سيمون: "من أجمل أدواري والمعاني والأفكار اللي داخل المسلسل… الإصرار على النجاح رغم الزلزال وتوابعه."
ومن هنا تبدأ الحكاية.




 

بين الزلزال والمعجزة... وُلدت شمس

في مسلسل "عائلة شمس"، جسدت الفنانة سيمون شخصية تُعد من أكثر الشخصيات عمقًا وتركيبًا على المستوى الإنساني والفني: فتاة مصرية تُدعى شمس، يضربها الزمان بكل قسوته، تمرّ بكارثة الزلزال، بكل ما يحمل من معانٍ مادية ونفسية، لكنّها ترفض أن تكون ضحية. تقف من تحت الركام، تحوّل الفقدان إلى دافع، وتحوّل الرعب إلى شجاعة، لتشق طريقها نحو قمة النجاح العلمي، وتصبح أول طبيبة مصرية متخصصة في جراحة المخ والأعصاب، بل وتسافر للخارج، تُكمل تعليمها، وتعود أقوى مما كانت.

الحكاية دي مش مجرد خط درامي تقليدي، لكنها إسقاط عميق على واقع عاشه ملايين المصريين بعد زلزال 1992، لما فقدت البيوت استقرارها، والناس فقدت أمانها، وكتير فقدوا أحلامهم ومستقبلهم. لكن "شمس" ما فقدتش غير الخوف... وبعده، عرفت تحب الحياة من تاني.

 

سيمون... صوت المرأة اللي بتتحدى الألم وتخلق المعجزة

منشور سيمون عن المسلسل ماكانش مجرد استرجاع لعمل قديم، لكنه كان بمثابة رسالة إلى جمهورها، وإلى كل امرأة بتعافر في صمت. شخصية "شمس" كانت نقطة تحول مهمة في مشوارها، لأنها ما اكتفتش بس بإتقان الدور، لكنها عاشت الحالة بكل تفاصيلها. وده بيوضح ليه قالت إن الدور ده من "أجمل أدوارها"... لأنه مش مجرد تمثيل، لكنه اقتراب خطير من جرح إنساني كبير، تم تحويله بذكاء درامي إلى انتصار داخلي.

سيمون دايمًا كانت بتختار أعمالها بعناية، مش بتجري ورا الصخب ولا التريند، لكنها دايمًا بتدور على "المعنى"، حتى لو على حساب البريق اللحظي. وفي مسلسل زي "عائلة شمس"، قدرت تقدم نموذج للمرأة القوية، المثقفة، اللى بتحب أهلها، وبتحمل مسئولية بلدها، وفى نفس الوقت بتحافظ على نقاءها الداخلي وكرامتها.


 

كواليس من ذهب... ومزيج فني لا يُنسى

ما ينفعش نذكر "عائلة شمس" من غير ما نتكلم عن العمالقة اللي شاركوا في تشكيل روح العمل. الفنان جميل راتب، بأداؤه الهادئ العميق، كان بمثابة حجر الأساس في البناء الفني، ومحمود قابيل، بحضوره القوي والكاريزما الدافئة، شكّل توازنًا مثاليًا بين العقل والعاطفة. العمل من تأليف كرم النجار، اللي لطالما امتاز بقلمه المختلف وقدرته على الحفر داخل النفس البشرية، ومن إخراج رضا النجار، اللي صنع من الكادرات حكايات، ومن الإضاءة شخصيات.

المسلسل مش بس اعتمد على الأداء القوي، لكنه كمان اشتغل على رسائل متشابكة عن فقدان الوطن، والحلم، والهوية، وعن البحث عن شمس جديدة بعد ظلام طويل.


 

"الدكتورة شمس"... ما بين الدراما والواقع

مشهد سيمون وهي بتواجه أهلها، بتحمي قرارها، وبتصمم تكمل تعليمها في الخارج، هو مشهد يستحق الوقوف أمامه طويلًا. لأنه مش مجرد حوار مكتوب، لكنه نبض حقيقي لوجدان ست مصرية شايفة طريقها بوضوح، رغم الزلزال اللي حصل تحت رجليها. سيمون وقتها ما اكتفتش بالأداء، لكنها أعادت تعريف "المرأة المصرية" على الشاشة، مش باعتبارها ضحية ولا تابعة، لكن باعتبارها قائد، وطبيبة، ومقاتلة ناعمة.

شخصية شمس مكانتش بتنتصر عشان المسلسل يخلص نهاية سعيدة… لأ. كانت بتنتصر علشان تثبت لكل واحدة فينا، إن الشروخ النفسية مش نهاية الحكاية، وإن الزلزال ممكن يهد البيت، بس مش هيهد العزيمة.


 

من الفن للواقع... سيمون بتخاطب القلوب

منشورها الأخير مش بيسترجع ذكرى بس، لكنه بمثابة دعوة لكل واحدة شايفة نفسها منهارة أو فقدت الأمل… إن تقف من جديد. سيمون حطّت إيدها على فكرة جوهرية جدًا:أن الفن الحقيقي مش بس للمتعة، لكن كمان للشفا، للتذكير، وللتحريض على الحياة.

لما كتبت: "الإصرار على النجاح رغم الزلزال وتوابعه"،
كأنها بتقولنا: الزلزال مش دايم، إنما شمسك الشخصية، ممكن تطلع من الركام وتغلب الليل، بشرط تؤمني بيها.




 

الخاتمة... شمس تشرق في قلوبنا من تاني

في وقت بقى فيه الفن أحيانًا خفيف بلا روح، أو صادم بلا معنى، بتجي سيمون بمنشور بسيط، تفتح باب الحنين، وتفكرنا إن فيه أعمال كانت حقيقية... أعمال لما نتفرج عليها تاني، نحس إننا بنكتشف نفسنا من أول وجديد.

"عائلة شمس" مش مجرد مسلسل، وشخصية "الدكتورة شمس" مش مجرد دور… ده درس من دروس الحياة، وراية أمل مرفوعة في وش الزمن، وسيمون كانت ومازالت واحدة من القلائل اللي يقدروا يرفعوها بصدق.

مقالات مشابهة

  • أناقة الملكة رانيا مع ابنها هاشم في العيد ومتابعيها: ما شاء الله حلوين
  • بعد إطلاقها في مصر.. ما الهواتف التي تدعم شبكة 5g وطريقة تفعيلها؟
  • فهرية أفغان نجمة مسلسل عفت شخص مختلف.. المقتبس عن الدراما الكورية Birth of a Beauty
  • أردنيون يستقبلون المنتخب العراقي في مطار الملكة علياء / شاهد
  • استقبال أردني حافل للمنتخب العراقي في مطار الملكة علياء
  • نتفليكس تستعرض أعمالها في حدث تودوم
  • "عائلة شمس"... سيمون تُحيي شمس الأمل من قلب الزلزال
  • مسلسل Mercy for None .. الدراما الكورية التي فجّرت الجدل على نتفليكس!
  • بإطلالة كاجوال.. درة تتألق بأحدث ظهور لها
  • "شراب التوت" يحطّم أرقام الإنتاج: 314 مليار ليرة لموسم واحد... والنجوم يتقاضون أجورًا خيالية!