أيمن يونس يكشف كواليس عقوبة زامورا عليه بسبب لاعب الأهلي
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
كشف أيمن يونس، نجم نادي الزمالك ومنتخب مصر السابق كواليس العقوبة التي وقعها عليه محمد حسن حلمي زامورا، رئيس الأبيض السابق، عندما كان لاعبًا في قطاع الناشئين.
أيمن يونس يكشف كواليس عقوبة زامورا عليهوقال أيمن يونس في تصريحات لبرنامج الريمونتادا على قناة المحور: "محمد حسن حلمي حرمني من شارة قيادة الفريق لأنني تدخلت بقوة على أحد لاعبي الأهلي في قطاع الناشئين، وحصلت على بطاقة حمراء".
وأضاف: "حينها تُوجنا ببطولة دوري الجمهورية واللاعبون حملوني على الأعناق، لكن محمد حسن حلمي قام باستدعائي لمكتبه وقررت معاقبتي".
ميدو: ناصر ماهر أفضل صانع ألعاب في مصر.. وهناك لاعبين لا يصلحوا للمنتخب تريزيجيه: أقاتل بقوة مع المنتخب من أجل إسعاد 100 مليون مصري.. وهذا هو هدفي في الحياةوتابع: "المسئول دوره هو التجهيز للغد، شكل الدوري المصري العام حاليًا خاطئ، ودوري مرهق ومضحك.. علينا أن نفكر لواقعنا وإمكانياتنا".
وأتم أيمن يونس تصريحاته قائلًا: "لا نستطيع أن نجري دوري متكامل في الموسم القادم، ويجب أن يتم تقليص عدد أندية الدوري حتى 14 فريق فقط، ولا ننظر لعدد أندية الدوري الإنجليزي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أيمن يونس حلمي زامورا منتخب مصر الأهلي الزمالك أیمن یونس
إقرأ أيضاً:
حكايات فنية من كواليس الكبار .. فتحي عبدالوهاب يكشف أسرار «الصنعة» |فيديو
قال الفنان فتحي عبد الوهاب إنه عمل مع كثير من المخرجين الكبار والفنانين العظام، بداية من محمد صبحي مرورًا بـعادل إمام ويحيى الفخراني وحتى أحمد زكي، مؤكدًا أن كل مخرج وفنان أضاف له خبرة بمقدار، ولا يستطيع أن يقول إن واحدًا فقط هو من تعلّم منه.
وتابع، خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON مع الإعلامية لميس الحديدي: “مقدرش أقول مين أكثر تأثيرًا، لأن كل مخرج، سواء في المسرح أو الدراما أو السينما، ساهم بمقدار، لكن مافيش شخص واحد قام بكل شيء”.
وأضاف: “مثلاً، تعلّمت من محمد صبحي الالتزام في المواعيد، والالتزام بالخطة المسرحية حتى لو كنت معترض، لأن الاتفاق يسري على الرأي الشخصي”.
وأردف: “أما المخرج داوود عبد السيد، فهو من علّمني أن من أكثر الأمور التي تخيف الممثل هي ترك مساحة كبيرة لحريته في اختيار كيف سيعبّر ويقدّم اللحظة، وفهمت معنى المسؤولية في فيلم سارق الفرح”.
وعن الفنان عادل إمام، قال: “أكثر فنان تعاملت معه التزامًا، لا يزود حرفًا على السكريبت المكتوب. عملت معه أثناء دراستي في كلية الآداب في مشهد الجردل والكنكة، وبعد عشر سنوات قدمنا زهايمر، ثم عوالم خفية”.
ووجّه له رسالة قائلاً: “ربنا يديك الصحة، ويخليك، ويبارك في عمرك، وأشكرك كمُشاهد على هذا الكنز الفني والكوميدي والإنساني والسينمائي الذي قدمته”.
المؤسسون المعاصرونوعن عبلة كامل، قال: “ممثلة لا بد أن تعمل لها حساب، وأن تشتغل معاها بتركيز؛ لأنها تتحوّل. لازم ثبات الممثل الانفعالي معاها، ويكون مركز. ووحشتينا”.
أما عن نبيل الحلفاوي، فقال: “أعتبره واحدًا من الآباء المؤسسين المعاصرين لكل القواعد والأساس الذي يُنتج فنانًا. كان صارمًا مع نفسه، ملتزمًا، معطاءً، ودمث الخلق، ولا يضنّ بمعلومة أو خبرة على أي فنان”.
وعن يحيى الفخراني، ختم قائلاً: “من أسطوات الشغلانة. فيه تعبير كده... واصل لمرحلة من الإتقان إننا ما بنشوفش الصنعة، وده من زمان”.