وزارة الحج والعمرة تطالب ضيوف الرحمن بضرورة حمل بطاقة نسك في كل خطوات رحلة الحج
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
أكدت وزارة الحج والعمرة، عبر حسابها الرسمي في منصة إكس، على ضرورة حمل بطاقة "نسك" في جميع مراحل رحلة الحج 1445. وأشارت الوزارة إلى عدة أسباب تجعل وجود هذه البطاقة مع كل حاج أمرًا ضروريًا:
تسهيل خدمات الحج: تساعد بطاقة "نسك" في تسهيل الخدمات المقدمة للحجاج.بطاقة تعريفية: تعمل البطاقة كهوية تعريفية للحاج.تصريح الحج: تُعتبر البطاقة تصريحًا رسميًا لأداء مناسك الحج.شهادة إتمام الحج: تحتوي البطاقة على شهادة إتمام الحج.
بناءً على هذه الأسباب، شددت الوزارة على أهمية حمل بطاقة "نسك" في جميع مناسك الحج والحفاظ عليها من الضياع.
تقديم المساعدة عبر بطاقة "نسك"أوضحت وزارة الحج والعمرة أن بطاقة "نسك" تساهم في تقديم المساعدة للحجاج في عدة مواقف، منها:
في حالة الضياع: يمكن التعرف على عنوان سكن الحاج باستخدام البطاقة.التواصل مع قائد المجموعة: تحتوي البطاقة على رقم التواصل مع قائد المجموعة. الطوارئ الطبية: تحتوي البطاقة على السجل الصحي للحاج، مما يسهل تقديم المساعدة الطبية في حالات الطوارئ.التنقل بين المشاعر المقدسة: تسجل البطاقة كل المواقع الهامة أثناء أداء مناسك الحج، مما يسهل التنقل بين المشاعر المقدسة.تؤكد هذه الإجراءات على أهمية بطاقة "نسك" في ضمان رحلة حج ميسرة وآمنة للحجاج.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة الحج والعمرة وزارة الحج أداء الشعائر الحج 1445
إقرأ أيضاً:
أكبر منظمة يهودية ببريطانيا تطالب بزيادة سريعة في تقديم المساعدات لغزة
دعا مجلس النواب اليهودي - أكبر منظمة يهودية في بريطانيا - لزيادة سريعة في مساعدات غزة بحسب ماذكرت صحيفة الجارديان البريطانية.
شهداء لقمة العيشفي سياق اخر ؛ ذكرت مصادر في مستشفيات غزة ان 16 شخصا استشهدوا بنيران جيش الاحتلال منذ فجر اليوم بينهم 13 من طالبي المساعدات.
تغير في الموقف البريطانيفي سياق اخر ، عبرت وزارة خارجية الاحتلال الإسرائيلي، عن رفضها لإعلان رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر نية حكومته الاعتراف بدولة فلسطينية، واصفة الخطوة بأنها "تغير في الموقف البريطاني نتيجة ضغوط سياسية داخلية وتقليد للنهج الفرنسي".
وقالت الوزارة في بيان رسمي إن "الإعلان يشكل مكافأة لحركة حماس، ويقوض الجهود الرامية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، وإبرام اتفاق يفضي إلى الإفراج عن الرهائن".
في السياق ذاته، نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية عن مصدر سياسي رفيع قوله إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "هدم السد"، في إشارة إلى تزايد الضغوط الغربية على دولة الاحتلال في ما يتعلق بسياساتها في قطاع غزة.
وأضاف المصدر أن الإعلان البريطاني لم يكن مفاجئا في ظل ما وصفه بـ"الضغوط السياسية المكثفة" التي تتعرض لها الحكومة البريطانية، معتبرا القرار "إشارة سلبية لحماس وتشجيعا لها على عدم القبول بأي تسوية تنهي الحرب".
كان رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر قد أبلغ مجلس الوزراء، في وقت سابق الثلاثاء، بعزم حكومته الاعتراف رسميا بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل، إذا لم تبادر إسرائيل إلى اتخاذ خطوات ملموسة لإنهاء "الوضع المأساوي" في غزة، على حد تعبيره، مؤكدا أن الخطوة تهدف إلى "دعم حل الدولتين".
ونقل متحدث باسم "داونينغ ستريت" عن ستارمر قوله خلال الاجتماع إن "استمرار تدهور الأوضاع في غزة وتلاشي فرص حل الدولتين يجعل من الاعتراف بالدولة الفلسطينية أمراً ضرورياً في هذه المرحلة".
كان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد سبق بريطانيا في هذا التوجه، معلناً قبل أيام أن باريس ستعترف بدولة فلسطين خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل.
وأكد ماكرون في رسالة رسمية إلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس، نشرت عبر منصة "إكس"، أن فرنسا ستكون أول قوة غربية كبرى تتخذ هذه الخطوة، معرباً عن أمله أن تسهم في تعزيز فرص السلام بالمنطقة.