أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالقليوبية انقطاع المياه عن مدينة القناطر الخيرية، وذلك اعتبارًا من الساعة الحادية عشر مساء غدا الأحد، وحتى الساعة السادسة صباح الإثنين.

أخبار متعلقة

ضعف المياه في هذه المناطق بالجيزة

«دبر احتياجاتك».. قطع مياه الشرب عن هذه المناطق لمدة 3 ساعات

«مياه بني سويف»: انقطاع المياه عن بعض القرى بـ«ببا» 12 ساعة لتطهير المحطة

«دبر احتياجاتك».

. قطع مياه الشرب عن هذه المناطق لمدة من 8 إلى 10 ساعات غدًا

الشروط والبيانات المطلوبة للالتحاق بالمدارس الثانوية الفنية لمياه الشرب والصرف الصحي

دبّر احتياجاتك.. قطع المياه يومي الجمعة والسبت عن هذه المناطق بالمنيا

«دبر احتياجاتك».. الجمعة قطع المياه لمدة 6 ساعات عن بعض مناطق بني سويف

انقطاع المياه لمدة 11 ساعة السبت عن مدينة دمياط

انقطاع المياه عن بعض المناطق بالقاهرة غدا الجمعة

«مياه الدقهلية»: انقطاع المياه ببعض مناطق منية النصر الأحد المقبل لتطهير الخزان

لمدة 16 ساعة.. قطع المياه عن عدة مناطق في الفيوم غدًا

مياه القناة ترفع درجة الاستعداد لمواجهة التقلبات والعواصف الترابية

مياه المنيا ترفع درجة الاستعداد لمواجهة التقلبات والعواصف الترابية والأمطار

لـ8 ساعات.. قطع المياه عن سنورس بالفيوم غدًا

محافظة الجيزة: قطع المياه عن بعض المناطق بالهرم وفيصل (التفاصيل)

وأرجعت الشركة سبب الانقطاع نظرا لأعمال التكريك التي تقوم بها مديرية الرى بالقليوبية بنهر النيل أمام مأخذ محطة مياه القناطر الخيرية المرشحة.

«مياه القليوبية»: قطع المياه عن مدينة القناطر الخيرية لمدة 7 ساعات

- صورة أرشيفية

وتناشد الشركة المواطنين والمصالح الحكومية، والهيئات، والوحدات المحلية، والمخابز، والمستشفياتبتدبير احتياجاتهم من المياه خلال فترة الأعمال.

وتوفر الشركة سيارات مياه صالحة للشرب متواجدة بالمناطق المتأثرة بانقطاع المياه لحين الإنتهاء من الأعمال، وفى حالة طلبها يرجى الاتصال بالخط الساخن «125».

قطع المياه انقطاع المياه شح المياه نقص المياه قطع المياه غدا قطع المياه شبرا قطع المياه اليوم قطع المياه عن مصر سبب قطع المياه اليوم قطع المياه عن القاهرة أزمة انقطاع المياه

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين مدينة القناطر الخيرية والمخابز قطع المياه انقطاع المياه شح المياه نقص المياه قطع المياه غدا قطع المياه اليوم قطع المياه عن القاهرة زي النهاردة القناطر الخیریة انقطاع المیاه قطع المیاه عن هذه المناطق میاه الشرب عن بعض

إقرأ أيضاً:

مياه العراق، وقناني المياه المُعبأة، ودول الجوار

آخر تحديث: 10 يونيو 2025 - 9:16 ص بقلم:نبيل رومايا يواجه العراق اليوم أزمة مائية متفاقمة ليست فقط بسبب التغيرات المناخية أو سوء الإدارة المحلية، بل أيضاً نتيجة سياسات دول الجوار المائية، التي أصبحت تتحكم بمصادر النهرين العظيمين دجلة والفرات. والأسوأ من ذلك، هو مشهد المفارقة الصارخة الذي نشهده في الأسواق العراقية، حيث تُعرض المياه المُعبأة القادمة من دول قطعت عنه مياه الأنهار.وعلى مدى العقود الماضية، أقامت تركيا وإيران عشرات السدود والخزانات المائية التي قلّصت تدفق المياه إلى العراق بنسبة تجاوزت 50% في بعض السنوات، وفق تقارير وزارة الموارد المائية العراقية. فتركيا، من خلال مشروع “غاب” الضخم، أقامت أكثر من 20 سداً على دجلة والفرات، أبرزها سد “إليسو” الذي بدأ بتقليص حصة العراق منذ عام 2018. وأيضا إيران بدورها حوّلت مجرى العديد من الروافد التي كانت تغذي شرق العراق، مثل نهر الكرخة والكارون الى داخل إيران. مما أدى الى أدى انخفاض منسوب المياه وجفاف الأهوار وارتفاع نسبة الملوحة في شط العرب، وأثّر هذا على التنوع البيئي في المنطقة، وكذلك تفاقمت الهجرة الداخلية من المناطق الزراعية إلى المدن، مما زاد من البطالة والفقر وهدد الأمن الغذائي.
وفي مشهد يبدو عبثياً ومؤلماً، أصبحت الأسواق العراقية اليوم تعجّ بمياه الشرب المعبأة المستوردة من دول مثل تركيا وإيران. وتُعرض هذه المياه بأسعار مرتفعة في الوقت الذي يشهد فيه العراق تراجعاً كبيراً في المياه الصالحة للشرب، خاصة في محافظات الجنوب مثل البصرة وذي قار. والمفارقة تكمن في أن هذه الدول نفسها مسؤولة عن تقليص الحصة المائية للعراق.ويشير تقرير صادر عن “الجهاز المركزي للإحصاء” العراقي إلى أن قيمة واردات العراق من المياه المعبأة تجاوزت 100 مليون دولار سنويا مما يضع علامات استفهام على السيادة المائية والاقتصادية.
وفي ظل تصاعد أزمة المياه في العراق، تبدو المفارقة بين النقص الحاد في مياه الشرب، وبين استيرادها من دول قطعت منابع انهاره، جرحاً في السيادة الوطنية وكرامة شعبه. لقد آن الأوان للعراق أن يعيد رسم خارطة مياهه بسياسة شجاعة تجمع بين الضغط الدبلوماسي والابتكار الداخلي.
وإلى جانب المياه المعبأة، تستورد الأسواق العراقية كميات هائلة من البضائع والمنتجات القادمة من دول الجوار، وعلى رأسها تركيا وإيران، وتشمل المنتجات الغذائية، والأجهزة الكهربائية، والمشروبات، والمنظفات، والمواد الإنشائية، وتغرق هذه السلع السوق العراقي وتسيطر على رفوف المحال التجارية.
ووفق بيانات وزارة التخطيط العراقية، تجاوزت قيمة الواردات السنوية من تركيا وحدها أكثر من 11 مليار دولار، ومن إيران نحو 12 مليار دولار، دون أن تقابل هذه العلاقات التجارية أي التزامات فعلية من تلك الدول لضمان حصة العراق المائية.
إن هذه المعادلة تفتح الباب أمام فكرة “المقايضة الاقتصادية”، أي استخدام العراق لأدواته التجارية كورقة ضغط. وإن بإمكان العراق أن يعيد النظر في اتفاقيات التجارة الحرة، أو يفرض تعرفة جمركية إضافية على سلع الدول التي تحجب عنه المياه، إلى أن تلتزم بسياسات منصفة في تقاسم الموارد المائية.إن الهدف من هذا النهج ليس التصعيد، بل إعادة التوازن للعلاقات الإقليمية من منظور السيادة والعدالة، خاصة عندما تصبح المياه موردًا نادرًا يهدد وجود ملايين العراقيين؟

مقالات مشابهة

  • انقطاع مياه السقي يثير قلق فلاحين بشيشاوة
  • المؤبد لـ8 متهمين شرعوا فى قتل شخصين واستعرضوا القوة بالقناطر الخيرية
  • انقطاع المياه عن مدينة أبوتيج في أسيوط لمدة ثلاث ساعات
  • إصابة 9 أشخاص بحالات اختناق إثر حريق بمنزل في القناطر الخيرية
  • مياه العراق، وقناني المياه المُعبأة، ودول الجوار
  • إقبال المواطنون على حدائق القناطر الخيرية في رابع أيام عيد الأضحى
  • توافد المواطنين على حدائق القناطر الخيرية للاحتفال برابع أيام العيد.. صور
  • إقبال المواطنين على حدائق القناطر الخيرية في ثالث أيام العيد
  • زحام شديد في ثالث أيام العيد بحدائق القناطر الخيرية
  • تزايد الإقبال على حدائق القناطر الخيرية في ثالث أيام عيد الأضحى.. صور