عاجل من "الأوقاف" بشأن الاستعدادات لصلاة عيد الأضحى المبارك
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
كشف الدكتور هشام عبد العزيز، رئيس القطاع الديني بوزارة الأوقاف، عن آخر استعدادات الوزارة بشأن صلاة عيد الأضحى المبارك.
موعد صلاة عيد الأضحى بمدن ومحافظات مصر بأول يوم العيد ما طريقة صلاة عيد الأضحى وما هي تكبيرات العيد؟وقال "عبد العزيز" في اتصال هاتفي مع الإعلامية سارة حازم ببرنامج "كل الزوايا" المذاع على فضائية "أون" مساء اليوم الجمعة، إنه تم تجهيز 6 آلاف ساحة لإقامة صلاة عيد الأضحى بخلاف المساجد.
وأضاف "وتم التنبيه على وجود مصلى للسيدات سواء في المساجد أو الساحات في وجود فريق عمل من الواعظات للإشراف على هذه المصليات ووجود متطوعين لتهيئة الأماكن وتنظيفها للخروج بصلاة العيد بشكل حضاري".
وأشار إلى أنه تم تحديد خطبة عيد الأضحى وتم التنبيه على الأئمة من أجل التخفيف في توقيت الخطبة لأن صلاة العيد هي لإضفاء البهجة والسرور والدعوة للتبارك بأيام الله.
هجوم أحد الخطباء على محمد صلاحوبسؤاله عن رفض أحد الخطباء أن يكون محمد صلاح هو قدوة الشباب، مستطردًا "الخطبة نفسها كانت تتكلم عن خطبة الوداع ورسائل النبي للإنسانية كلها قبل ما تعرف هذه المنظمات حقوق الإنسان كان الرسول يتحدث عنها".
وتابع "الإنسان له قيمة كبيرة وهذه الخطبة اشتملت على عدد من المعاني السامية والراقية، ومحمد صلاح وغيره من المتفوقين في الفن والأدب والثقافة والعلوم تؤكد أن مصر غنية بأولادها في شتى المجالات".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة الأوقاف صلاة العيد رئيس القطاع الديني بوزارة الأوقاف عيد الاضحى خطبة الوداع هشام عبد العزيز رئيس القطاع الديني صلاة عید الأضحى
إقرأ أيضاً:
إمام يسلم الروح ساجداً في صلاة العشاء داخل مسجد بمدينة الشماعية
شهد مسجد « الدرابلة » بمدينة الشماعية، إقليم اليوسفية، مساء أمس الثلاثاء واقعة مؤثرة هزت مشاعر الساكنة، بعد أن فارق الإمام محمد بندهيبة الحياة وهو ساجد أثناء إمامته لصلاة العشاء.
وبحسب شهادات مصلين حضروا الواقعة، فإن الإمام الراحل كان قد اعتلى المحراب كعادته، وافتتح الصلاة بتلاوة آيات من سورة النحل، قبل أن يخفت صوته تدريجياً ويهم بالسجود، في لحظة توقفت فيها عقارب الزمن، حيث لم يرفع رأسه من السجدة، ليسلّم الروح إلى خالقها في خشوع تام.
ورغم تدخل المصلين الذين سارعوا نحوه لمحاولة إسعافه، إلا أنهم وجدوه جاثماً بلا حراك، وقد فاضت روحه إلى بارئها وهو على طهارة وفي بيت من بيوت الله.
الى ذلك حضرت عناصر الوقاية المدنية إلى عين المكان، ونُقل الفقيد إلى المركز الصحي بالشماعية، حيث أكد الطاقم الطبي وفاته، مرجحاً أن تكون ناتجة عن سكتة قلبية مفاجئة.
الإمام محمد بندهيبة، حسب ما تداوله معارفه عبر الفايسبوك، كان يعدّ من أبرز وجوه الإمامة بالمدينة، وعرف بتواضعه وورعه وزهده، وكان محبوباً لدى أبناء الحي الذين اعتادوا صوته الهادئ وتلاوته الخاشعة.
و خلفت وفاته صدمة كبيرة بين صفوف المصلين وسكان الحي، الذين لم يتوقفوا عن الترحم عليه واعتبار وفاته « خاتمة حسنة يتمناها كل مؤمن ».
وقد عجت صفحات التواصل الاجتماعي برسائل النعي والدعاء، فيما عبّر عدد من رواد المسجد عن حزنهم لفقدان رجل كرّس حياته للقرآن والصلاة وخدمة المصلين.
كلمات دلالية الشماعية المغرب حوادث وفاة الفجأة وفاة امام