محافظة المنوفية تسجل 16 حالة وفاة بين الحجاج فى السعودية
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت محافظة المنوفية، حالة من الحزن والأسى بين الأهالي بعد زيادة أعداد المتوفين من الحجاج في المملكة العربية السعودية، حيث تم تسجيل 16 حالة وفاة بين الحجاج، وهم:
1_ سامي طاحون : مدير سابق بالبريد المصري، من قرية شما بمركز أشمون، توفي بعد رمي الجمرات والوقوف على جبل عرفات.
2_ لواحظ زكي: من قرية كفر قورص بمركز أشمون، توفيت بعد أداء مناسك الحج.
3_ افندية عبد الشافي: من مركز قويسنا، توفيت بعد الوقوف على جبل عرفات ودفنت في السعودية بناءً على رغبتها.
4_ محمد السيد حماد: من قرية اشليم بمركز قويسنا، توفي أثناء أداء الحج.
5_ عبد الحميد الفخراني: من مدينة السادات، توفي بعد رمي الجمرات ودفن في السعودية.
6_ مصطفى أحمد عبد المقصود: من قرية كفر عليم بمركز بركة السبع.
7_ سامي خليل: من مدينة شبين الكوم، توفي أثناء أداء الحج .
8_ هالة عبد المقصود القاضي: من قرية البتانون بمدينة شبين الكوم، توفيت أثناء أداء الحج.
9_ محمد الفرماوي: من مركز منوف، توفي بعد إصابته بحالة إعياء ونقل إلى المستشفى.
10_ محمد كامل البنا: من مدينة سرس الليان، توفي أثناء أداء الحج.
11_ رقية عبد الحفيظ: من قرية طهواي بمركز أشمون، دفنت في الأراضي المقدسة.
12_ سعيد عوض: المحامي من مركز تلا.
13_ احمد جعفر: موظف بمحكمة شبين الكوم.
14_ شفيقة عبد العزيز عمارة: من قرية سلامون قبلي بمركز الشهداء.
15_ الدكتور إبراهيم مهدي: أستاذ بالمعهد القومي للبحوث، من قرية طوخ طنبشا بمركز بركة السبع، توفي أثناء الوقوف على جبل عرفات.
16_ محمد السحيمي: موجه لغة عربية بالمعاش، توفي أثناء أداء الحج بمركز الشهداء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أداء مناسك الحج المملكة العربية السعودية المنوفية محافظة المنوفية مناسك الحج من قریة
إقرأ أيضاً:
وفاة شاب بمركز أمني سوري تثير غضبا ومطالب بمحاسبة المتورطين
وعاد اللباد قبل أيام قليلة إلى بلاده، بعد أن غادرها لاجئا في أوروبا في عهد النظام السابق، واتجه فور عودته إلى المسجد الأموي، حيث وثقت كاميرا المراقبة آخر ظهور له.
وكان يوسف يقيم في ألمانيا مع زوجته وأطفاله الثلاثة، وأعلنت عائلته أمس الأربعاء وفاته، متهمة الأمن العام السوري باعتقاله وتعذيبه.
وقالت زوجة الشاب الراحل في منشور على حسابها في فيسبوك إن زوجها "اعتقل من المسجد الأموي وتوفي على أيدي الأمن العام تحت التعذيب"، مشيرة إلى أن "كل مكان بجسمه فيه آثار للتعذيب".
وكانت عائلة الشاب قالت لوسائل الإعلام إن يوسف أراد الوفاء بنذره بالمبيت والاعتكاف في المسجد الأموي بعد سقوط نظام بشار الأسد، لكن "الأمن الداخلي اعتقله عند رفضه الخروج، ثم سلموا جثمانه لأهله مع آثار تعذيب".
بدورها، قالت وزارة الداخلية السورية -في بيان- إن الشاب كان "في حالة نفسية غير مستقرة، حيث دخل المسجد الأموي وهو في حالة من عدم الاتزان، وبدأ يتفوه بعبارات غير مفهومة، فتم التعامل مع الحالة من قبل عناصر حماية المسجد، وحاولوا تهدئته ومنعه من إيذاء نفسه أو الآخرين".
ووفق البيان، "أقدم الشاب -أثناء وجوده في غرفة الحراسة- على إيذاء نفسه بشكل عنيف عبر ضرب رأسه بأجسام صلبة، مما تسبب له بإصابات بالغة"، مشيرا إلى أنه "تم الاتصال بالإسعاف على الفور، إلا أنه فارق الحياة رغم محاولة إسعافه".
مطالب بالمحاسبةورصد برنامج "شبكات" -في حلقته بتاريخ (2025/7/31)- جانبا من تعليقات السوريين بشأن ما جرى مع الشاب يوسف اللباد، خاصة مع عدم تطابق رواية العائلة والرواية الرسمية.
ومن بين تلك التعليقات، قال محمد في تغريدته "يجب محاسبة العناصر علنا، وتعليم كل المنتسبين الجدد أخلاقيات الأمن والتعامل مع المواطن".
وسار عامر في الاتجاه ذاته قائلا "التحقيق والعدالة أهم بكثير، يجب أن نعرف ماذا حدث، وماذا سيحدث بشكل علني وشفاف وفوري"، مضيفا "دعوا القضاء يأخذ مجراه".
إعلانفي المقابل، شكك محمد إبراهيم في رواية الداخلية السورية، إذ تساءل "شلون (كيف) حالة نفسية غير مستقرة مسافر من أوروبا إلى سوريا وطيران. لو فيه الرجل شيء ألمانيا ما بتخليه يخطو خطوة. يا ريت تشوفوا العناصر الذين اعتقلوه فهم يعرفون كل شيء".
أما لوليا فقد سلطت الضوء على اللقطات الأخيرة التي أظهرتها كاميرا المراقبة للشاب الراحل، إذ قالت "مبين هو فيه شيء غريب (يظهر أنه هناك شيء غريب يتعلق به) أو وراه قصة بمخه بده ينفذها حتى لو كان متغربا 20 سنة".
وأضافت "من حق الأمن ملاحقته إذا كان ناويا لشيء ما، بس هو عم يعمل شغلات غريبة بتخلي الواحد يفكر ألف شغلة".
بدورها، قالت وسائل إعلام سورية إن وفدا رفيع المستوى من وزارة الداخلية زار حي القابون بدمشق وقدم التعازي لأسرة الشاب، مشيرة إلى "إحالة جميع من كان متواجدا في موقع الحادث من عناصر الأمن والشرطة وحرس المسجد إلى التحقيق".
كما أكد وزير العدل السوري مظهر الويس التزام الحكومة بمحاسبة جميع المتورطين في القضية، مشددا على جدية وشفافية التحقيقات، وأنه "لا أحد فوق القانون، وسيُعاقب كل من تثبت إدانته".
31/7/2025-|آخر تحديث: 19:37 (توقيت مكة)