"ولاد رزق 3 - القاضية" يحفر اسمه بجانب أعلى إيرادات في تاريخ السينما المصرية
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
يعد فيلم «ولاد رزق 3 - القاضية» للمخرج طارق العريان أحد أهم الأعمال المشاركة ضمن موسم عيد الأضحى المبارك لهذا العام، وينافس مع مجموعة قوية بين عدة أفلام، التي تدخل في المنافسة بجدارة وحقق إيرادات عالية فور عرضه في السينمات.
فحقق فيلم «ولاد رزق 3 - القاضية» أرقام قياسية في شباك الإيرادات، وتربع على المركز الأول، حيث حقق مساء أمس 19 ملايين و60 ألف و272 جنيه، وذلك حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي.
قصة فيلم «ولاد رزق 3»
وتدور أحداث الجزء الثالث من الفيلم بعد مرور سنوات وانفصال الأخوة في طرقهم الحياتية المختلفة، لكن في يوم من الأيام، يعود شبح من الماضي ليلقي بظلاله على ولاد رزق، ما يجبرهم على العودة إلى حياة الجريمة والسرقة مرة أخرى حتى ينجوا بأنفسهم في عملية مصيرية هي الأكبر والأخطر والأهم في تاريخ ولاد رزق.
أبطال فيلم ولاد رزق 3 القاضية
فيلم ولاد رزق 3 - القاضية، بطولة أحمد عز، عمرو يوسف، آسر ياسين، محمد ممدوح، كريم قاسم، علي صبحي، سيد رجب، محمد لطفي، نسرين أمين، أسماء جلال، وعدد من ضيوف الشرف على رأسهم النجم كريم عبد العزيز، والفيلم من تأليف صلاح الجهينى وإخراج طارق العريان، وإنتاج شركة RAW Entertainment بالتعاون مع Synergy Films.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيلم ولاد رزق 3 القاضية الموزع السينمائي محمود الدفراوي فيلم ولاد رزق 3 أبطال فيلم ولاد رزق 3 النجم كريم عبد العزيز ولاد رزق 3 ابطال فيلم ولاد رزق فيلم ولاد رزق كريم قاسم عيد الأضحى المبارك محمد ممدوح كريم عبد العزيز ولاد رزق 3
إقرأ أيضاً:
متحدث حركة فتح: مصر وقفت دومًا بجانب فلسطين ولم تتراجع عن موقفها يومًا
أكد المتحدث باسم حركة فتح عبد الفتاح دولة، أن مصر وقفت دومًا بجانب فلسطين ولم تتراجع عن موقفها يوما.
وقال «دولة» في مداخلة مع قناة القاهرة الإخبارية، إن مصر تناضل من أجل الحفاظ على الوجه السيادي لدولة فلسطين.
وأشاد بالدور المصري الذي وقف في وجه التهجير القسري إلى جانب الشعب الفلسطيني وأعاق هذا التهجير وعمل بكل جهد لإيصال المساعدات، مشيرًا إلى أن مصر تناضل سياسيا ودبلوماسيا لإعادة التعافي والإعمار والحفاظ على الوجه السيادي الفلسطيني كجزء من دولة فلسطين.
وأوضح أن نتنياهو يعلم بأن أي مرحلة قادمة سيكون أمام استحقاق سياسي لا يريده، حيث تدفع مصر للوصول إلى هذه المرحلة التي يتوقف فيها العدوان، وتنتهي فيها الحرب، وينسحب الاحتلال من قطاع غزة، ونبدأ في مرحلة تجسيد السيادة الفلسطينية والدولة، وهذا ما لا يريده نتنياهو.