حملات مكبرة للنظافة ورفع القمامة بمركز ومدينة البلينا
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
تنفيذا لتوجيهات اللواء طارق الفقي محافظ سوهاج، لجميع الوحدات المحلية بنطاق المحافظة بتكثيف أعمال النظافة والتجميل، ورفع تراكمات القمامة أولا بأول، نفذت الوحدة المحلية لمركز ومدينة البلينا جنوب محافظة سوهاج، برئاسة حسين حبارير، رئيس المركز، حملات مكبرة خلال الفترة المسائية، للنظافة والتجميل بنطاق المركز.
وقال حسين حباري رئيس المركز، إن الحملات استهدفت طريق أولاد عليو - نجع مازن - الوحلية - الشيخ مرزوق، كما تم القيام بحملة نظافة عامة للشوارع بالمدينة ورفع المخلفات، وتفريغ الحاويات، ورفع مستوى النظافة بشكل عام داخل المدينة "، مؤكدا على المتابعة المستمرة للحملات بشكل يومي لرفع القمامة والتراكمات أولا بأول.
جدير بالذكر أن محافظ الإقليم قد وجه رؤساء الوحدات المحلية بتنفيذ حملات النظافة خلال الفترة المسائية، وذلك حفاظا على سلامة العاملين بقطاع النظافة خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة .
وفي سياق متصل اعتمد اللواء طارق الفقي محافظ سوهاج نتيجة تنسيق القبول للصف الأول الثانوي بالمحافظة للعام الدراسي 2024 /2025 بحد أدنى 245 درجة.
جاء ذلك بعد أن أنهت اللجنة المشكلة من الدكتور ياسر محمود وكيل وزارة التربية والتعليم بسوهاج، برئاسة عطا الميموني مدير عام التعليم العام بالمديرية، وعضوية كل من: أسامة النمر، مدير إدارة التعليم الثانوي بالمديرية، وسحر حمدي، مدير إدارة التخطيط والمتابعة بالمديرية أعمال تنسيق الطلاب الناجحين في الشهادة الإعدادية على المدارس الثانوية، ووضع قواعد قبول الطلاب المستجدين بمدارس الثانوي العام .
وقررت اللجنة عقب فحص أعداد الطلاب الناجحين بالشهادة الإعدادية بسوهاج، والأماكن المتاحة بجميع مدارس التعليم الثانوي العام، أن يكون الحد الأدنى للقبول بالمدارس الثانوية العامة 245 درجة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محافظ سوهاج حملات مكبرة للنظافة ورفع القمامة الوحدات المحلية أعمال النظافة والتجميل تراكمات القمامة بوابة الوفد الإلكترونية
إقرأ أيضاً:
وزير سابق يقترح حلاً جذرياً لأزمة التعليم ويطالب باعتماده فوراً
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
قدّم الوزير اليمني السابق، الدكتور عبدالرقيب فتح، مقترحًا لمعالجة أوضاع الطلاب اليمنيين المقيمين في مصر، من خلال اعتماد نظام التعليم عن بُعد كخيار بديل لضمان استمرارية تعليمهم في ظل التحديات الراهنة.
وأشار الدكتور فتح إلى إمكانية تنفيذ هذا المقترح بالتنسيق مع المدارس اليمنية العاملة في عدد من الدول الأخرى، أو من خلال التعاون مع المؤسسات التعليمية في المحافظات اليمنية المحررة، بهدف إيجاد مسارات تعليمية بديلة للطلاب المتضررين.
وشدد الوزير السابق على أن مسؤولية إيجاد حلول جذرية لهذه المشكلة تقع على عاتق وزارة التربية والتعليم اليمنية، داعيًا إلى تحرك رسمي داخلي وخارجي لمعالجة الأزمة، خصوصًا في حال تعذر التوصل إلى تفاهمات مباشرة مع السلطات المصرية.
ويأتي هذا المقترح في وقت يواجه فيه الطلاب اليمنيون في الخارج، خاصة في مصر، صعوبات متزايدة في مواصلة تعليمهم، ما يجعل من التعليم الإلكتروني خيارًا عمليًا ومرنًا يضمن حقهم في التعليم دون انقطاع.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة