محكمة النقض تؤكد الحرص على نقل خبراتها للدول الإفريقية الصديقة
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
أكدت محكمة النقض حرصها على التعاون مع كافة الدول الصديقة والشقيقة في سبيل نقل الخبرات القضائية العريقة المتراكمة لدى المحكمة، لا سيما فيما يتعلق بضمانات تحقيق المحاكمات العادلة والمنصفة.
جاء ذلك خلال استقبال المستشار محمد حسن عبد اللطيف نائب رئيس محكمة النقض ورئيس إدارة العلاقات الدولية، وفدا من مسئولي مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، وبرفقتهم قضاة ومسئولين من دول مالي والنيجر وبوركينافاسو.
واستمع المسئولون الأمميون والقضاة الأفارقة إلى شرح حول تاريخ محكمة النقض وآليات العمل بداخلها، والخبرات لديها لا سيما في مجالات الفصل بقضايا الإرهاب وكيفية تخطي التحديات التي واجهتها وصولا لتحقيق مبادئ وضمانات المحاكمات العدالة والحقوق والمبادئ الأساسية التي قررها الدستور والقوانين.
اقرأ أيضاًفقدان الأرواح تحت الأنقاض.. تحقيقات موسعة في انهيار عقار ببولاق أبو العلا
«رفضوا يسلفوه فلوس».. شاب يقتل زوجته ويصيب شقيقه بالمطرية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محكمة النقض الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع حوادث الدول الإفريقية الصديقة محکمة النقض
إقرأ أيضاً:
موتسيبي من الرباط: المغرب في قلبي وكرة القدم النسوية الإفريقية تسير نحو العالمية
زنقة20ا الرباط
عبّر رئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، باتريس موتسيبي، عن سعادته الكبيرة بحلوله بالمغرب لحضور افتتاح بطولة كأس أمم إفريقيا للسيدات، معربًا عن تطلعه لمتابعة المباراة الافتتاحية بين المنتخبين المغربي والزامبي، والتي وصفها بـ”المثيرة”.
وأكد موتسيبي، في تصريح صحفي، أن مستوى كرة القدم النسوية في إفريقيا يشهد تطورًا ملحوظًا ومستمرًا، مضيفًا أن الأداء اللافت للمنتخبات الإفريقية خلال مونديال أستراليا ونيوزيلندا الأخير يعكس القدرة التنافسية المتصاعدة للكرة النسائية في القارة، والتي باتت تضاهي الأفضل عالميًا.
ووصف رئيس “الكاف” عودته إلى المغرب بـ”العودة إلى الوطن”، مؤكدًا أن للمملكة المغربية مكانة خاصة في قلبه وقلوب جميع الاتحادات الإفريقية الـ54، موجهًا شكره وامتنانه لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، وللحكومة والشعب المغربي، على كرم الضيافة والدور الريادي في تطوير كرة القدم الإفريقية، سواء لدى السيدات أو الرجال.
وأضاف أن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم يعمل بإصرار على رفع مستوى اللعبة بالقارة، وضمان وصولها إلى المعايير العالمية، منوهًا بالدور المحوري الذي تلعبه المملكة في هذا المسار.