ماذا قالت نانسي عجرم عن مشاركتها في حفل ليلة وردة؟
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
أكدت المطربة نانسي عجرم أنها فخورة بالمشاركة في حفل تكريم الراحلة وردة الجزائرية، الذي أقيم في موسم جدة يوم الخميس على مسرح عبادي جوهر أرينا في السعودية تحت عنوان “ليلة وردة”.
وفي تصريحات لها عقب انتهاء الحفل، قالت نانسي عجرم: “فخورة جدًا بمشاركتي في ليلة وردة، على مسرح عبادي الجوهر أرينا الرائع والمبهر.
وأضافت نانسي عجرم: “احتفلنا بتكريم فنانة أسطورة في الغناء، ليست عادية أبدًا، كل أغانيها رائعة. نشأت وتربيت على أغانيها، ودرستها وأرددها طوال الوقت في حياتي. أتمنى أن نكون قد استطعنا من خلال هذا التكريم أن نمنحها جزءًا مما تستحقه بإعادة تقديم مجموعة من أهم أغانيها في ليلة لن تُنسى.”
وتابعت: «كما يقولون دائمًا جدة غير، وجمهورها جميل ومتفاعل ومختلف، رائع فعلًا، يرددون الأغاني بحب وصدق، حافظين لها، والسوشيال ميديا امتلأت عن آخرها بفيديوهات الجماهير وتفاعلهم».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: نانسی عجرم
إقرأ أيضاً:
مندوب الجزائر يضع مأساة آلاء النجار والطفلة وردة أمام أنظار العالم في مجلس الأمن (فيديو)
#سواليف
عقد #مجلس_الأمن الدولي يوم الأربعاء، جلسة حول الأوضاع في الشرق الأوسط وفلسطين، في ظل استمرار #الحرب الإسرائيلية على قطاع #غزة.
وأدلى الممثل الدائم للجزائر لدى الأمم المتحدة في نيويورك عمار بن جامع بكلمة خلال الجلسة، ندد فيها بجريمة قتل 9 أبناء لطبيبة فلسطينية بنيران الجيش الإسرائيلي.
في حضرة الصمت، صرخ #عمار_بن_جامع:
أي قانون يسكت عن جريمة قتل 9 أطفال لأمٍ طبيبة؟#آلاء_النجار ليست رقماً… بل نداء ضمير. الى متى يقتل الأطفال والعزل في غزة #عمار_بن_جامع????????#الجزائر????????#غزة???????? pic.twitter.com/t3ui86NQ3n
وقال بن جامع في كلمته: “صبيحة يوم الجمعة غادرت الدكتورة #آلاء_النجار منزلها للعمل. ولم تكن تعرف أنها ستكون المرة الأخيرة التي ترى فيها أبناءها التسعة”، مضيفا “أبناء الدكتورة آلاء أصغرهم لم يتجاوز 6 أشهر، وليسوا من أفراد حركة حماس”.
وتابع قائلا: “بينما كانت الدكتورة نجار تدفن أبناءها، كان زوجها لا يزال في الإنعاش. ونأمل أن يبقى على قيد الحياة، لا الأطفال ولا النساء ولا الشيوخ يُستثنون من هجمات #الاحتلال”.
كما أشار الدبلوماسي الجزائري إلى “مشهد مروع آخر للطفلة #وردة_الشيخ_خليل، وعمرها 6 سنوات. عندما حاولت أن تهرب من النيران التي التهمت مدرستها ومأواها، بعد ضربة جوية للاحتلال”.
وخلص إلى القول: “نحن أمام منظومة تتعامل مع كل الفلسطينيين على أنهم ليسوا ببشر، وأنهم أهداف مشروعة. 18 ألف طفل قتلوا، وهذه ليست مجرد أرقام، بل إنها أرواح وأصوات وأحلام”.
ويواصل الجيش الإسرائيلي حربه المدمرة على قطاع #غزة منذ أكثر من 19 شهرا، وسط تصاعد المجازر بحق المدنيين العزل، واستخدام التجويع كأداة حرب ممنهجة، ما تسبب في سقوط آلاف الضحايا من النساء والأطفال.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة في بيان: “استشهد 60 شخصا وأُصيب العشرات يوم الأربعاء، بالغارات الإسرائيلية المتواصلة التي استهدفت مناطق عديدة في قطاع غزة، كما أُصيب العديد من الأشخاص إثر تعرض مستشفى الصليب الأحمر الميداني بمواصي خان يونس لإطلاق نار من قبل قوات الاحتلال”.