بسبب شهادة وزير التعليم.. عمرو أديب يسخر من الإنترنت في مصر
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
عقب الإعلامي عمرو أديب، على الجدل المثار حول المؤهل العلمي وشهادة الدكتوراه لوزير التعليم الجديد الدكتور محمد عبد اللطيف، مشيرا إلى أنه يمكن التأكد منها عبر استخدام الذكاء الاصطناعي.
وسخر أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، من سرعة الإنترنت في مصر أثناء محاولته البحث عن صحة شهادة وزير التربية والتعليم، مستخدما الذكاء الاصطناعي، قائلا: معرفش هيشتغل ولا لاء.
وفي سياق متصل، قال الإعلامي عمرو أديب، إنه كان هناك شكوك حول مؤهلات وزير التربية والتعليم العلمية، وهو أمر مزعج، مضيفا: "شهادات الوزير موثقة ولكن هو مش معاه دكتوراه.. ومينفعش أقوله يا دكتور".
وأشار أديب، إلى أن وزير التربية والتعليم ليس حاصلا على دكتوراه أو درجة علمية جيدة، وكل شهاداته بها مشكلة، وهذا لا يعيبه ولا يعيب الجهات التي اختارته، مضيفا: "هو معاه شهادات ولكنها لا تعني شيء أكاديميا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التعليم وزير التعليم وزير التعليم الجديد برنامج الحكاية عمرو أديب
إقرأ أيضاً:
التعليم تلزم معلمات رياض الأطفال بشهادات الإسعافات الأولية والإنعاش
الرياض
قررت وزارة التعليم، إلزام المعلمات في مرحلتي رياض الأطفال والحضانات حصولهن على شهادة نافذة المفعول في الإسعافات الأولية والإنعاش القلبي الرئوي للأطفال من الجهة المعنية.
وأوضحت الوزارة في الدليل التنظيمي للحضانة ورياض الأطفال الذي سيتم العمل به اعتباراً من العام الدراسي الجديد 1447هـ ضرورة حصول من يباشر العمل في الروضة والحضانة على شهادة صحية صادرة من الجهة المعتمدة، يتم تجديدها دوريا، تثبت خلوّهن من الأمراض المعدية، أو المعيقة عن أداء الواجبات اليومية.
وشملت التنظيمات مراعاة التدابير الصحية اللازمة وفق معايير الجودة للوقاية من الأمراض، والإصابات، والعدوى، وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية والجهات المختصة، والالتزام بتحديث ملف الطفل لمتابعة صحته ونموه، ويشمل ذلك التطعيمات المعتمدة، والفحوصات الروتينية، والملاحظات المتعلقة باحتياجاته الصحية مثل الأمراض المزمنة والحساسية، وغيرها والالتزام بالإجراءات الصحية للتعامل مع أي حالات مرضية أو أمراض معدية، أو الحالات التي تتطلب عناية خاصة.
ويأتي ذلك لحماية الطفل والمحيطين به واتخاذ جميع التدابير اللازمة عند حدوث أي مستجدات في الحالة الصحية للطفل والمحافظة على البيئة الصحية داخل المبنى، والعناية بالنظافة والتعقيم، والتخلُّص السليم من النفايات وتمكين الأطفال من ممارسة اللعب والأنشطة البدنية الملائمة لخصائصهم النمائية، في الملاعب الخارجية والداخلية.