شاهد: طالبان تقيد مراسم الشيعة في إحياء ذكرى عاشوراء بأفغانستان
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
تحت رقابة طالبان أحيا الأفغان الشيعة اليوم الثلاثاء مراسم العاشر من محرم، ذكرى مقتل الحسين بن علي، من خلال مواكب يرتدون فيها السواد ويقرأون التعزية.
حركة طالبان قامت بتطويق التجمعات ومنعت المشاركين من ممارسة بعض الطقوس الدينية، مثل الضرب على الكتفين بالسلاسل والضرب بالسكاكين على مقدمة الرأس (معروف بالتطبير، إحدى طرق التعبير عن المواساة باعتقاد بعض الشيعة).
يذكر أن الشيعة يشكلون ما يقدر بنحو 15 في المئة من سكان أفغانستان البالغ عددهم حوالي 30 مليون نسمة، ومعظمهم من عرقية الهزارة.
المصدر: euronews
كلمات دلالية: ضحايا دونالد ترامب إسبانيا الاتحاد الأوروبي جو بايدن المساعدات الإنسانية ـ إغاثة ضحايا دونالد ترامب إسبانيا الاتحاد الأوروبي جو بايدن المساعدات الإنسانية ـ إغاثة عاشوراء مراسم طالبان أفغانستان ضحايا دونالد ترامب إسبانيا الاتحاد الأوروبي جو بايدن المساعدات الإنسانية ـ إغاثة مقديشو تحالف منظمة الصحة العالمية لتوانيا وقاية من الأمراض حركة الشباب الصومالية السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
فيفا يُعلن تعديلات تاريخية على مراسم المباريات في كأس العالم للأندية
وكالات
أصدر الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) تعليمات خاصة إلى الأندية المشاركة في البطولة، تتضمن تغييرات نوعية تهدف إلى تعزيز الهوية الثقافية والاحتفالية، وذلك في إطار الاستعدادات التنظيمية لبطولة كأس العالم للأندية 2025،
وبحسب التعميم الرسمي الصادر من الفيفا، جاءت التعليمات على النحو التالي:
1. أغنية تمثل تراث النادي
يُطلب من كل نادٍ اختيار أغنية تُعبّر عن تاريخه وهويته الثقافية، ليتم تشغيلها داخل الملعب قبل انطلاق مبارياته. ومن المتوقع أن يختار نادي الهلال عملاً فنيًا يعكس إرثه الكبير في الكرة السعودية والآسيوية.
2. أسطورة النادي تُعلن التشكيلة
في الجولة الأولى من البطولة، سيُسند لكل نادٍ مهمة إعلان التشكيلة الأساسية عبر نظام الإعلانات الصوتية في الملعب إلى أحد أساطيره التاريخيين أو قائده الحالي، في خطوة تهدف إلى ربط الماضي بالحاضر وإضفاء طابع رمزي مميز على البطولة.
3. بروتوكول دخول مبتكر
لأول مرة في بطولات الفيفا، لن يدخل اللاعبون إلى أرضية الملعب كمجموعة، بل سيتم استدعاؤهم واحدًا تلو الآخر، ليواجه كل لاعب نظيره من الفريق الخصم بشكل متوازٍ. وسيدخل طاقم التحكيم في نهاية المراسم، في إشارة ختامية لبدء المباراة.
وتُعد هذه التعديلات جزءًا من رؤية الفيفا لتقديم نسخة استثنائية ومبتكرة من كأس العالم للأندية، تجمع بين الحداثة والتراث، وتُبرز الطابع العالمي المتنوّع للأندية المشاركة.