آخر تحديث: 23 يوليوز 2024 - 10:14 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف النائب الكردي السابق غالب محمد، اليوم الثلاثاء (23 تموز 2024)، عن وجود تعيينات جديدة في المؤسسات الأمنية داخل الإقليم.وقال محمد في حديث صحفي، إنه “بعد تحول رواتب الموظفين والأجهزة الأمنية في كردستان إلى بغداد، فأن حكومة الإقليم والأحزاب الحاكمة بدأت خطة لتعيين عدد كبير من أنصارها ومؤيديها”.

وأضاف أن “أغلب التعيينات في السلك الأمني، والأحزاب تريد الاستفادة منهم لأغراض انتخابية، لذلك حصل تضخم في المبالغ المصروفة من بغداد، وهذا الأمر الذي يؤخر عملية إرسال المبالغ”.وفي حال نفذت هذه الخطة، فأنها تعد خطة بهدف مزدوج، الأول الحصول على عدد كبير من الانصار مقابل التوظيف، فيما تكون بالوقت ذاته لاتحمّل حكومة كردستان اية نفقات حيث ستتكفل بها بغداد لوحدها.وبدأت حكومة الاقليم تسلم نصف الايرادات غير النفطية لبغداد، مؤخرا حيث تبلغ الايرادات غير النفطية لكردستان قرابة 4 تريليون دينار سنويًا، بالمقابل، يعتبر الملف النفطي في الاقليم انه اصبح بعهدة بغداد وبانتظار الاتفاق بين بغداد والشركات الاجنبية، واصبحت حكومة الاقليم خارج هذا الملف.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

حكومة “بن بريك” تستفز الشارع العدني بجرعة سعرية جديدة!

الجديد برس| أثارت حكومة عدن، الثلاثاء، موجة جديدة من الجدل والغضب الشعبي، عقب اعتمادها قرارات متناقضة بشأن أسعار المشتقات النفطية، شملت خفضًا جزئيًا في سعر البنزين، مقابل زيادة كبيرة في سعر الغاز المنزلي. وأعلنت شركة النفط في عدن عن خفض سعر البنزين بمقدار 200 ريال للجالون، في وقتٍ أصدرت فيه شركة الغاز قرارًا برفع سعر أسطوانة الغاز المنزلي بمقدار 2000 ريال، في خطوة وصفها ناشطون بأنها “جرعة مزدوجة” تزيد من معاناة المواطنين بدلًا من تخفيفها. ورغم إنتاج الوقود محليًا، تبقى أسعار البنزين والغاز في مناطق سيطرة التحالف، جنوب وشرق اليمن، الأعلى على مستوى البلاد. حيث بلغ سعر الجالون الواحد من البنزين (20 لترًا) أكثر من 36 ألف ريال، بينما صعد سعر أسطوانة الغاز إلى 12 ألف ريال خلال الساعات الأخيرة، وسط تفاقم الأزمات المعيشية وانعدام الخدمات. وتفاوتت ردود الأفعال على مواقع التواصل الاجتماعي بين الانتقاد والسخرية، حيث اعتبر البعض الخطوة محاولة سياسية من قيادة المجلس الانتقالي، خصوصًا رئيسه عيدروس الزبيدي، لتجميل صورته وسط السخط الشعبي المتزايد، بينما رأى آخرون أنها “ذر للرماد في العيون” في ظل الانهيار الشامل في الخدمات. وتعيش مناطق سيطرة التحالف جنوب اليمن، وعلى رأسها مدينة عدن، أسوأ أوضاعها المعيشية والاقتصادية منذ سنوات، وسط عجز حكومي متزايد عن تقديم أي حلول ملموسة للأزمات المتراكمة.

مقالات مشابهة

  • حمدان بن محمد يشهد العروض التخصصية لبرنامج الخدمة الوطنية للعام 2024/2025
  • نائب:تركيا تخنق العراق مائياً وحكومة السوداني”تتوسل”!
  • مصدر برلماني:حكومة الإقليم ما زالت غير ملتزمة بقانون الموازنة ولا حتى بالاتفاقات
  • نائب:تثبيت أصحاب العقود “دعاية انتخابية” والسوداني غير صادق بها
  • حكومة البارزاني تدعو بغداد لصرف رواتب موظفي الإقليم
  • محمد بن راشد: تجارتنا الخارجية غير النفطية بلغت 1.7 تريليون درهم في النصف الأول
  • الاحتلال يُجرف طريقًا في منطقة جبل قراطيس بالبيرة
  • حكومة “بن بريك” تستفز الشارع العدني بجرعة سعرية جديدة!
  • النفط النيابية:حكومة الإقليم ملزمة بتسديد ما بذمتها من إيرادات نفطية وغير نفطية
  • الكونغو الديمقراطية على مشارف تشكيل حكومة جديدة