حلت الفنانة مريم الجندي ضيفة برنامج عيشها بانرجي على راديو إنرجي ٩٢.١ مع وائل منصور ومنة عامر.

 

مريم الجندي تتحدث عن مشاركتها في مسلسل العتاولة 

وقالت مريم في تصريحاتها عن مشاركتها في مسلسل العتاولة الذي أذيع في موسم رمضان الماضي إنها عقدت جلسات عمل قبل بدء التصوير للتحضير جيدًا للدور بكل تفاصيله التي ظهرت على الشاشة.

وعن كواليس العمل قالت: "الكواليس كانت غريبة ولكنها مميزة وجميلة حيث جعلت الفريق كأسرة واحدة خاصة إن العمل كان به رحلات سفر طويلة".

وقالت إنه ا متحمسة بشكل كبير للجزء الثاني من مسلسل العتاولة والذي من المقرر التحضير له وبدء تصويره قريبًا.

وكشفت مريم الجندي إن مشاركتها في مسلسل "كوبرا" جاءت خلال تصويرها مسلسل العتاولة وإنها عجبت بالدور بشكل كبير وقررت الموافقة والمشاركة فيه، وقالت: "كنت مرعوبة جدا قبل بدء التصوير ولكن مع أول مشهد تلاشي كل هذا الرعب، فالكوميديا من أصعب الأدوار التي بتم نقديمها".

وعن تعاونها مع الفنان محمد عادل إمام، قالت: "لديه شخصية مميزة ويمنح الثقة لكل فنان يتعامل معه، كما إنه يعطي لكل فنان معه المساحة لإظهار امكانياته".


وأعربت عن سعادتها بحصولها على جائزة التميز وأفضل ممثلة صاعدة في مناقشات كأس إنرجي للدراما وبتصويت الجمهور.

وعن طفولتها قالت: "كنت احرص على حضور كواليس المسرح مع والدي محمود الجندي وكانت أمنيتي ان اقف في يوم ما على خشية المسرح"، وكشفت عن حبها الشديد للنجمة شريهان وكواليس الأعمال والاستعراضات التي قدمتها وكيف كانت ومازالت شريهان أيقونة لها.

وتطرقت مريم الجندي عن مشاركتها في مسلسل بالطو، قائلة:" كانت تجربة رائعة ومميزة ففريق للعمل كان حريص ان يخرج للنور بأفضل شكل ولإسعاد الجمهور ".

وقالت الجندي ان الادوار التي  كانت تحلم بتقديمها أي دور في مسلسل جراند اوتيل أو أي دور من أفلام محمد عادل إمام وياسمين صبري.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مريم الجندي مسلسل العتاولة راديو إنرجي مشارکتها فی مسلسل مسلسل العتاولة مریم الجندی

إقرأ أيضاً:

​القاهرة تنفي مشاركتها في تدريبات عسكرية مع إسرائيل

القاهرة- نفى مصدر مصري ما تردد عن مشاركة قوات مصرية جنباً إلى جنب مع قوات إسرائيلية ضمن تدريبات عسكرية جرت بالمغرب، مؤكداً أن الهدف من إثارة تلك المزاعم، هو «التشكيك في موقف القاهرة القاطع والرافض لتصفية القضية الفلسطينية»، وفق صحيفة الشرق الأوسط السعودية.

وترددت أنباء عن مشاركة عناصر من الجيش المصري مع وحدات من «لواء غولاني» في مناورة «الأسد الأفريقي»، التي نظمتها القيادة الأميركية في أفريقيا بالتعاون مع المغرب، خلال الفترة من 14 أبريل (نيسان) وحتى 23 مايو (أيار) الحالي، وهي أكبر تدريب عسكري مشترك في أفريقيا.

وأكد المصدر المصري، أن بلاده «لم تشارك بقوات مطلقاً في هذا التدريب بأي مرحلة من مراحله، لكن ذلك لا يعني أن تغمض عينيها عما يحدث بالقارة السمراء، لذلك فهي راقبت تلك التدريبات عبر عناصر متخصصة ومحدودة جداً لإعداد تقارير عنها من أجل الدراسة والتحليل الأمني والعسكري».

وتم تنفيذ التدريبات في أربع دول هي: المغرب وتونس وغانا والسنغال، وشملت عمليات ميدانية مثل القفز المظلي، والعمليات البرمائية، والتدريب على الحرب الإلكترونية والدفاع ضد أسلحة الدمار الشامل، وشارك بتلك النسخة أكثر من 40 دولة، بما في ذلك نحو 10 آلاف جندي.

الخبير الاستراتيجي المصري اللواء سمير فرج قال لـ«الشرق الأوسط»، إن «مصر لم ولن تشترك في أي مناورات عسكرية تشارك بها إسرائيل»، وأوضح: «هناك نوعان من الاشتراك في التدريبات، الأول يكون بقوات من خلال أفراد ومعدات وأسلحة تشترك بها كل دولة في أعمال القتال، والثاني الاشتراك من خلال مراقبين لا يتخطى عددهم 4 ضباط لمراقبة المناورات والاستفادة منها».

فرج، وهو مدير الشؤون المعنوية سابقاً بالجيش المصري، أكد أنه «بالنسبة للمناورات التي جرت في المغرب، فكون مصر تهتم بما يحدث في غرب أفريقيا، فقد كان الاشتراك عبر إرسال مراقبين من الضباط لتدوين ما دار في تلك المناورات فقط».

وتهدف مناورات «الأسد الأفريقي» إلى تعزيز الجاهزية العسكرية، وتحسين التنسيق بين الدول المشاركة، ومواجهة التحديات الأمنية المعقدة في بيئات متعددة المجالات، بحسب البيانات الرسمية الأميركية.

ويستضيف المغرب تلك المناورات للعام الثالث على التوالي، بصفته دولة استضافة رئيسة مع دول أفريقية أخرى. وحسب المتداول من معلومات، فقد شاركت إسرائيل في هذه النسخة بوحدات من «لواء غولاني».

ويرى وكيل المخابرات المصرية السابق اللواء محمد رشاد، أنه «في ظل توتر العلاقة حالياً بين مصر وإسرائيل بسبب حرب غزة والرفض المصري للانتهاكات الإسرائيلية ومحاولات تهجير الفلسطينيين، فإنه لا يمكن لمصر أن ترتكب خطأ المشاركة بقوات في التدريب جنباً إلى جنب مع إسرائيل».

وشدّد رشاد الذي كان يتولى ملف الشؤون العسكرية الإسرائيلية بالمخابرات المصرية، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» على أن «الأمر في مثل تلك الحالات، يقتصر فقط على المتابعة من أجل البقاء على اطلاع، لكن مصر لا يهمها أن تشارك بقوات في التدريب مع قوات إسرائيلية، خصوصاً أن العقيدة القتالية للجيش المصري مختلفة تماماً عن العقيدة القتالية لدى إسرائيل، فالجيش المصري تحكمه المُثل والتقاليد العسكرية العريقة».

مقالات مشابهة

  • ليلى عز العرب عن الراحل سليمان عيد: لم أرى شخصا في طيبة قلبه
  • ليلى عز العرب عن الراحل سليمان عيد: «لم أرى شخصًا في طيبة قلبه»
  • لهذا السبب.. تأجيل عرض فيلم «أحمد وأحمد» لـ «السقا وفهمي»
  • ​القاهرة تنفي مشاركتها في تدريبات عسكرية مع إسرائيل
  • إعلامية تركية تفجّر مفاجأة على الهواء: “شعرت بالإهانة!”
  • السيد القائد عبدالملك: الله قدَّم لعباده الهداية الكاملة.. التي إن اتَّبعوها كانت النتيجة فلاحهم
  • سوريا.. رئيس منظمة الإنقاذ يكشف لـCNN كيف تختلف المناطق التي كانت تحت سيطرة الأسد عن مناطق المعارضة وكيف ستزدهر البلاد؟
  • الرئيس الشرع: نلتقي اليوم على ثرى حلب الشهباء هذه المدينة التي ما انحنت لريح ولا خضعت لعاصفة بل كانت القلعة وكانت الجدار وكانت الشاهد على الصمود
  • الإعلام الأمريكي يعترف: حملتنا على اليمن كانت مظللة وإنهاء حرب غزة هو الخيار الأمثل
  • لماذا سكتت الأبواق، التي كانت تعارض المقاومة الشعبية فى نوفمبر 2023م