بوابة الوفد:
2025-05-21@14:28:08 GMT

نسرين طافش تشبه زهرة الحب أمام البحر

تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT

اعتادت نسرين طافش على التألق بفساتين صيفية مفعمة بالأنوثة والحيوية تعكس ذوقها الرفيع المحب لكل مظاهر الحياة المختلفة.

نسرين طافش بلون الحب تخطف الأضواء 

 

وبدت نسرين طافش بإطلالة مشرقه، أثناء استجمامها بعطلتها الصيفية، أمام البحر لتبدو مثل فراشة الحب، حيث ارتدت فستان طويل مجسم من أعلى وفضفاض من أسفل، مكشوف الظهر، صمم من قماش الحرير بلون الأحمر الداكن ليبرز بشرتها الشقراء وأنوثتها بشكل جذاب.

نسرين طافش تتفوق على حورية البحر بالأحمر الداكن

وأصبحت نسرين طافش بإطلالاتها المتنوعة مثال تقتدي به الفتيات والسيدات في أوقاتهن المختلفة.

وبدت نسرين طافش بتسريحة شعر جذابة ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الطبيعية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.

ودائما ما تتزين نسرين طافش ببعض الأكسسوارات المتنوعة المتناغمة مع إطلالاتها.

 

View this post on Instagram

A post shared by Nesreen Tafesh (@nesreentafesh)

 

نسرين طافش (15 فبراير 1982 -)؛ ممثلة ومغنية جزائرية من أصول فلسطينية، ولدت ونشأت في سوريا، تحسب على الوسط الفني في سوريا، حصلت على المرتبة 79 في قائمة أجمل الوجوه النسائية في العالم لعام 2017.

وُلدت في مدينة حلب، شمالي سوريا لأب فلسطيني من مواليد صفد، فلسطين وأم جزائرية من وهران، وهي تحمل الجنسية الجزائرية نسبة لوالدتها. انتقلت من مدينتها حلب إلى العاصمة دمشق في العام 1999 لتُكمل دراستها هناك، وانضمت للمعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق وتخرّجت منه في العام 2008.

مسيرتها الفنية

شاركت في عام 2002 في مسلسل «هولاكو»، ثم مثّلت العديد من الأدوار، منها في مسلسلات: «ربيع قرطبة»، «التغريبة الفلسطينية»، ودورها في مسلسل صبايا عام 2009، وفي مسلسل جلسات نسائية في العام 2011.

دخولها لمجال الغناء

في عام 2017 بدأت مسيرتها الغنائية بأغنيات منفردة «متغير علي» و«123 حبيبي» و«إلا معك» عام 2018.

والدها هو الشاعر يوسف طافش، كانت مخطوبة أثناء الدراسة للمخرج المثنى صبح. في عام 2008، تزوجت من رجل أعمال إماراتي حتى اعلنت عن انفصالهما في عام 2013، لدى نسرين 7 شقيقات وهي الثامنة بينهن والصغرى بينهم كما أعلنت سابقاً بصورة لها من الطفولة.

في عام 2022 تزوجت من الطبيب المصري «شريف شرقاوي» وهو مدرب يوغا وطاقة وكان مدربها سابقًا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نسرين طافش الأحمر الحب فراشة الحب الاكسسوارات فبراير الوسط الفني سوريا العالم هولاكو التغريبة الفلسطينية صبايا نسرین طافش فی عام

إقرأ أيضاً:

ماذا لو أحببنا الوطن.. .؟

قد يبدو هذا المقال خياليًا بعض الشىء وبعيداً كل البعد عن ثوابت علم السياسة التى لا تعرف كثيراً كلمات مثل الحب والكره، وإنما تتعامل وفق المصالح المشتركة، وتحقيق المكاسب بكل طريق ممكن، ولكن ماذا لو جنبنا مرادفات السياسة، وقدمنا هذا الطرح المبنى على فكرة بسيطة جداً قد تندرج تحت اهتمامات علوم الاجتماع والفلسفة المتعارضة دائمًا فكرياً ومنهجياً مع علم السياسة؟

حب الوطن لا يتأتى أبداً دون أن يحب أبناء الوطن بعضهم ليحسنوا معاً، وبتلاحمهم أداء المهمة التى خلقهم الله من أجلها، وهى إعمار الأرض والبقاء على ثبات وتماسك مؤسسات الدولة، فهل نفعل هذا حالياً؟ أم أننا قد اختزلنا حب الوطن فى قلوبنا فى مجرد الشكل وابتعدنا عن المعنى الحقيقى لهذا الحب فلم يعد للود والتراحم بين سكان هذه الأرض وجود، وتبارى الأشقاء فى العداء لبعضهم وأسرفوا فى الأنانية فأصبح شعار البعص (أنا ومن بعدى الطوفان)؟

فكيف ندعى حب الوطن وقد تفننا فى السنوات الأخيرة فى الإساءة إلى بعضنا البعض وسادت روح النقد والتخوين وتوجيه الاتهامات جزافاً دونما أى موضوعية أو أدلة بشكل غير مألوف، فمن ليس معى فهو ضدى، ومن لا يوافقنى فى الرأي يصبح عدواً لى، ومن لا مصلحة لى معه يصبح فاسدًا ويستحل شرفه وعرضه، فيهان ويشهر به على الصفحات والمواقع؟

ماذا لو عادت الأخلاق كما كانت عليه قبل سنوات أو عقود ليست بالبعيدة؟ ولماذا أصبح هدف الجميع اليوم هو تثبيط الهمم والتشكيك فى أى عمل إيجابى يقدم لصالح الوطن وأبنائه؟ ولماذا تميزنا مؤخرًا فى قدرتنا الهائلة على إطفاء جذوة أى بقعة ضوء تبدأ فى التوهج تحت سماء الوطن؟ لماذا نحارب النجاح وننسى أن التنافس والغيرة فى النجاح شىء مطلوب وطيب لبناء الأوطان؟.. لماذا نقف بالمرصاد لكل من يقدم فكر جديد أو جهد مضاعف يميزه عن الآخرون؟ هل هى سنوات الفقر الإبداعى التى فرضت علينا هذا الواقع الأليم؟ أم أن هذا الوطن بالفعل قد أصبح بحاجة ملحة لثورة أخلاقية وفكرية متكاملة الأركان تعيد ترسيخ القواعد والأخلاق الاجتماعية التى تربى عليها السابقون فتميزوا وأبدعوا وهانت عليهم أرواحهم، وما يملكون فى سبيل الوطن.

إننا الآن أحوج ما نكون إلى عودة هذه المسميات التى كادت أن تندثر من مجتمعنا مثل الحب والإخاء، وإيثار مصلحة الوطن على المصالح الشخصية، ومساندة كل من يحاول أن يقدم جديدًا، وعدم محاربة نجاح الأشخاص لأنه فى النهاية هو نجاح للوطن بأكمله.. حفظ الله بلادنا الطيبة من تقلبات الأيام.. حفظ الله الوطن.

مقالات مشابهة

  • انتصار تكتشف سر نسرين أمين.. تعرف على أحداث الحلقة 5 من «حرب الجبالي»
  • نسرين طافش تثير الجدل بإطلالة جريئة
  • نجوى فؤاد تتصدر التريند بعد تدهور حالتها الصحية.. سقطت أمام منزلها
  • لماذا يخفي العدوَّانِ الأمريكي والإسرائيلي خسائرَهما أمام اليمن؟
  • بإطلالة تحبس الأنفاس.. نسرين طافش تستمتع بإجازتها بمونت كارلو
  • حج 1446هـ.. وصول أولى رحلات ضيوف الرحمن القادمين من سوريا
  • بقرار جديد لمجلس الوزراء.. تعرف على عدد أيام عطلات عيدي الفطر والأضحى واليوم الوطني
  • إيران تشبه تغير مواقف واشنطن بلعبة الثعبان والسلم
  • حرب الجبالي الحلقة 3 .. سوسن بدر تهدد نسرين أمين
  • ماذا لو أحببنا الوطن.. .؟