حتى إشعار آخر.. الجزائر توقف رحلاتها من وإلى لبنان
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
أعلنت شركة الخطوط الجوية الجزائرية في بيان لها يوم الخميس، تعليقًا مؤقتًا لرحلاتها من وإلى لبنان حتى إشعار آخر، حسبما أفاد التليفزيون العمومي الجزائري.
وقال بيان الشركة إنها دعت جميع عملائها المعنيين بهذا الإعلان، إلى "التواصل مع وكالاتهم أو مركز الاتصال التابع للشركة للحصول على المزيد من المعلومات وأحدث المستجدات".
واستهدفت عناصر لبنانية مساء الخميس، مستوطنة متسوفا في فلسطين المحتلة بعشرات صواريخ الكاتيوشا، ردًا على اعتداء الاحتلال على بلدة شمع في جنوب لبنان.
أخبار متعلقة التعاون الإسلامي تدعو إلى تحقيق دولي في جرائم الاحتلال بحق الأسرى الفلسطينيينالصفدي: لا يجوز رهن مستقبل المنطقة بانتقامية رئيس الوزراء الإسرائيليوأغار الطيران الحربي للاحتلال عصر الخميس على بلدة شمع في جنوب لبنان، مستهدفًا منزلًا تقطنه عائلة سورية، وأسفرت الغارة عن سقوط 4 قتلى من السوريين و5 جرحى من اللبنانيين.
8 ضحايا جراء غارة للاحتلال استهدفت منزلا في بلدة شمع في جنوب #لبنان
للمزيد | https://t.co/wbjqdpNumQ#اليوم pic.twitter.com/UFBYKToKHh— صحيفة اليوم (@alyaum) August 1, 2024
كما أغار الطيران الاحتلال بعد ظهر الخميس، على بلدة كفركلا والمنطقة الواقعة بين بلدات مجدل زون وطير حرفا في جنوب لبنان، حسبما أعلنت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية الرسمية.
وتشهد المناطق الحدودية في جنوب لبنان تبادلًا لإطلاق النار بين جيش الاحتلال وعناصر في لبنان، منذ الثامن من أكتوبر الماضي بعد إعلان الحرب على غزة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات الجزائر الجزائر اعتداء الاحتلال على لبنان فی جنوب لبنان
إقرأ أيضاً:
اشتباكات حدودية بين جنوب السودان وأوغندا تخلف قتلى وجرحى
اندلعت اشتباكات بين الجيش الأوغندي ونظيره الجنوب سوداني في ولاية الاستوائية الوسطى، وفقا لما أعلنته مصادر رسمية يوم الثلاثاء.
وأفادت القيادة العامة للجيش في جنوب السودان بأن "عناصر من الجيشين في دولتين شقيقتين، جنوب السودان وأوغندا، تبادلت إطلاق النار" في مقاطعة كاجو كيجي الحدودية بين البلدين.
وأضاف البيان أن رئيس هيئة الأركان في جنوب السودان أجرى اتصالات مع نظيره الأوغندي بهدف احتواء التصعيد والتحقق من أسباب الاشتباك، في حين أعلنت السلطات المحلية عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الطرفين، ونزوح آلاف السكان الذين لجؤوا إلى الأحراش ودور العبادة والمدارس المحلية.
وكانت أوغندا قد أعلنت في مارس/آذار الماضي عن نشر قوات خاصة داخل أراضي جنوب السودان، في خطوة اعتبرها مراقبون امتدادا لدورها العسكري الداعم للرئيس سلفاكير ميارديت منذ اندلاع الحرب الأهلية عام 2013.
يُذكر أن الحرب بين سلفاكير ونائبه رياك مشار استمرت 5 سنوات، وأسفرت عن مقتل نحو 400 ألف شخص قبل التوصل إلى اتفاق لتقاسم السلطة عام 2018.