أوضّح مستشفى النور التخصصي العوامل التي تزيد من احتمالية الإصابة بالإجهاد العضلي، مشيراً إلى أن التقدم بالعمر وحمل الأشياء الثقيلة أحد أبرز العوامل.

وقال مستشفى النور التخصصي في إنفوجراف توضيحي نشره عبر حسابه الرسمي على منصة إكس إن عوامل الإصابة بالإجهاد العضلي تتمثل في:

- حمل الأشياء الثقيلة أثناء التنقل.

- التقدم في العمر، حيث يتعرض كبار السن للإجهاد العضلي أكثر من غيرهم.

- الجنس، حيث يتعرض النساء للإجهاد العضلي أكثر من الرجال.

- زيادة الوزن أو السمنة.

- الخمول البدني وقلة لياقة العضلات.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: أخبار السعودية آخر أخبار السعودية

إقرأ أيضاً:

منتجات غذائية شائعة للأطفال تزيد السمنة المبكرة

حذرت دراسة بريطانية من مخاطر الأطعمة فائقة المعالجة الموجهة للأطفال، مؤكدة أنها تمهد الطريق لتبني عادات غذائية غير صحية تؤدي إلى السمنة وتسوس الأسنان منذ سن مبكرة.
ووفقاً لصحيفة “الديلي ميل” البريطانية، كشفت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة ليدز، أن نحو ثلث المنتجات الغذائية المخصّصة للرضّع والأطفال الصغار (31%) تُصنّف ضمن فئة “الأطعمة فائقة المعالجة” (UPFS)، وهي أطعمة تُنتج بكميات كبيرة وتحتوي على مكونات صناعية وإضافات متعددة، وقد ثبت ارتباطها بالعديد من المشكلات الصحية المزمنة.
وفحص فريق البحث 632 منتجا من علامات تجارية رائدة مثل Ella’s Kitchen وHeinz، شملت وجبات خفيفة وحبوب إفطار وأكياس هريس وبرطمانات طعام. وأظهرت النتائج أن بعض هذه المنتجات يستمد ما يصل إلى 89% من سعراته الحرارية من السكر.
ورغم أن بعض المنتجات لا تُصنّف ضمن فئة “الأطعمة فائقة المعالجة “، مثل هريس الفاكهة، ولا تحتوي على سكر مضاف، إلا أنها تظل غنيّة بالسكريات “الحرة” الناتجة عن تكسير الفاكهة، ما يجعلها مصدرا كبيرا للسكر. بل وجد الباحثون أن ألواح الوجبات الخفيفة الخاصة بالأطفال تحتوي، في المتوسط، على ضعف كمية السكر الموجودة في بسكويت دايجستيف الموجّه للبالغين.
وفي ضوء هذه النتائج، دعا خبراء تغذية الحكومة إلى اتخاذ إجراءات صارمة، بما في ذلك فرض قيود على تصنيع وتسويق هذه المنتجات، بل وطرح فكرة حظر إضافة السكريات إلى الأطعمة الموجّهة للأطفال.
وحذّرت كاثرين جينر، مديرة “تحالف صحة السمنة”، من أن رفوف المتاجر مليئة بمنتجات معالجة ومليئة بالسكر تُسوّق كخيارات صحية، ما يضلل الآباء ويقوّض جهودهم لحماية صحة أطفالهم. وقالت: “هذه المنتجات تهيئ الأطفال لعادات غذائية غير متوازنة، وتؤدي إلى السمنة وتسوس الأسنان، وتحبط نوايا الآباء الذين يسعون لتقديم الأفضل”.
وأكدت الدكتورة ديان ثريبلتون، الباحثة الرئيسية في الدراسة، أن هناك انتشارا واسعا لمنتجات مثل الحلويات وحبوب الإفطار ووجبات الأطفال في الممرات المخصّصة لأغذية الصغار، وغالبا ما تُسوّق على أنها “عضوية” أو “خالية من السكر المضاف”، في حين أنها تحتوي على مكونات خاضعة لعمليات معالجة لا تتوافق مع الاحتياجات الغذائية للأطفال في مراحل نموهم الأولى.
وأضافت أن هذه الأطعمة تُنشئ لدى الأطفال رغبة مبكرة في تناول السكر، ما يهدد صحتهم على المدى البعيد، ودعت الحكومة إلى التدخل.

سبق

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الدكتور محمد خالد النور يرزق بمولوده الأول
  • منتجات غذائية شائعة للأطفال تزيد السمنة المبكرة
  • سفارة المملكة في سانتياغو تحذر المواطنين من احتمالية وقوع تسونامي
  • تشيلي تحذر من احتمالية حدوث موجات تسونامي
  • عوامل ساهمت في تراجع سعر صرف الدولار.. وهل يستمر خلال الفترة المقبلة؟
  • بالفيديو.. أمواج تسونامي تزيد عن 3 أمتار ضربت مدينة روسية
  • العربية للطيران تزيد عدد رحلاتها المباشرة إلى بانكوك
  • (اين جوجو المبارك يا التعايشي وفارس النور ؟)
  • دراسة: كثرة النوم تزيد خطر الوفاة
  • «خمسة لصحتك».. أسباب الصداع النصفي وطرق الوقاية والعلاج