«خمسة لصحتك».. أسباب الصداع النصفي وطرق الوقاية والعلاج
تاريخ النشر: 29th, July 2025 GMT
يعاني بعض الأشخاص من الصداع النصفي، ولذلك يبحث الكثير عن أسباب الإصابة به وطرق الوقاية والعلاج، حيث إن أعراض الصداع النصفي، تتمثل في ألم شديد بالرأس، وغثيان وقيء وحساسية من الضوء.
الصداع النصفيوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الصداع النصفي وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
أوضحت المواقع الطبية أن الصداع النصفي، هو عبارة عن ألم شديد في الرأس، يصاحبه أعراض مثل الغثيان والقيء والحساسية للضوء والضوضاء.
- العوامل الوراثية، قد يكون هناك استعداد وراثي للإصابة بالصداع النصفي.
- العوامل النفسية، مثل التوتر، والقلق، والاكتئاب، والإجهاد.
- العوامل البيئية، مثل التغيرات في الطقس، والضغط الجوي، والتعرض للضوء الساطع أو الضوضاء، والروائح القوية.
- العوامل الغذائية، بعض الأطعمة والمشروبات مثل الجبن المعتق، الشوكولاتة، الكافيين، والمشروبات الكحولية، والأطعمة التي تحتوي على مواد حافظة.
- قلة النوم أو الاضطرابات، أو مشاكل في الرقبة أو العمود الفقري، وبعض الأدوية.
- التغيرات الهرمونية، لدى النساء، مثل الدورة الشهرية أو الحمل أو استخدام حبوب منع الحمل.
- الحصول على قسط كافٍ من النوم وتجنب السهر.
- الحفاظ على نمط حياة صحي
- الأكل المنتظم، وتجنب تخطي وجبات الطعام.
- الحفاظ على وزن صحي.
- ممارسة الرياضة بانتظام ولكن تجنب الإفراط فيها
- تجنب التدخين والكحول.
- إدارة التوتر والقلق عن طريق ممارسة تقنيات الاسترخاء أو العلاج النفسي.
- سجل أوقات الصداع وتدوين المحفزات لتجنبها
- ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو اليوجا.
- العلاج بالتبريد، وضع كمادات باردة على الرأس أو الرقبة.
- مسكنات الألم أو الأدوية المركبة التي تحتوي على الكافيين.
- العلاج بالحرارة وضع كمادات دافئة أو الاستحمام بماء دافئ.
- أدوية محددة للصداع النصفي، أدوية التريبتان أو الأدوية الوقائية.
اقرأ أيضاًمع ارتفاع درجات الحرارة.. كيف يمكنك التخلص من الصداع النصفي؟
عادات سيئة.. أسباب الإصابة بالصداع النصفي
أعراض الصداع النصفي وكيفية علاجه منزليا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الصداع النصفي علاج الصداع النصفي ما هو الصداع النصفي أسباب الصداع النصفي المواقع الطبية وطرق الوقایة والعلاج أسباب الصداع النصفی
إقرأ أيضاً:
التهاب الزائدة الدودية عند الأطفال.. أعراضه ومخاطره وطرق التعامل معه
على الرغم من أن التهاب الزائدة الدودية يُعد أكثر شيوعًا بين المراهقين والبالغين، إلا أن الأطفال، حتى الرضع، قد يُصابون به، مما يستدعي وعيًا كاملًا من الأهل تجاه الأعراض والمضاعفات المحتملة، وسرعة التصرف في الوقت المناسب، وذلك وفقًا لما نشره موقع onlymyhealth
التهاب الزائدة الدودية هو حالة طبية تحدث نتيجة انسداد الزائدة (وهي كيس صغير متصل بالأمعاء الغليظة)، وغالبًا ما يحدث الانسداد بسبب تراكم البراز أو وجود جسم غريب، هذا الانسداد يؤدي إلى التهاب وتورم وألم شديد، وإذا لم يُعالَج، فقد يؤدي إلى تمزق الزائدة وانتشار العدوى داخل البطن، وهي حالة طبية طارئة قد تهدد الحياة.
هل يصيب التهاب الزائدة الأطفال؟يمكن أن يصيب التهاب الزائدة الدودية الأطفال في أي عمر، حتى في سن مبكرة جدًا، وتشير الإحصاءات في الولايات المتحدة إلى أن حوالي 70 ألف طفل يُصابون بهذه الحالة سنويًا، ومعظم الحالات تحدث بين سن 10 إلى 18 عامًا، ويُعد التهاب الزائدة أحد الأسباب الرئيسية للجراحة الطارئة في مرحلة الطفولة.
الأعراض التي يجب على الآباء الانتباه لهايصعب على الأطفال الصغار أحيانًا التعبير عن الألم بدقة، لذلك من المهم الانتباه إلى الأعراض التالية:
في أسفل البطن الأيمن، يبدأ غالبًا حول السرة ثم ينتقل إلى الجهة اليمنى.الغثيان أو التقيؤانخفاض الشهيةالحمى والقشعريرةالإمساك أو الإسهالتورم البطن (خاصة عند الأطفال الصغار)صعوبة في المشي أو الألم عند القفز أو السعالالتهيج والقلق المستمرالمضاعفات والمخاطرإذا لم يُشخَّص التهاب الزائدة ويُعالَج في الوقت المناسب، فقد يؤدي إلى تمزق الزائدة خلال 24 ساعة، خاصة عند الأطفال دون سن الخامسة، هذا التمزق يؤدي إلى:
التهاب الصفاقعدوى بكتيرية خطيرة في تجويف البطن.
تعفن الدموهي عدوى قد تنتشر في مجرى الدم، وتُعد مهددة للحياة.
عوامل الخطر المحتملةرغم غياب عوامل خطر مؤكدة يمكن الوقاية منها، إلا أن هناك بعض العوامل التي قد تزيد من احتمالية الإصابة:
وجود تاريخ عائلي للإصابة بالزائدة.الإصابة بالتليف الكيسي، وهو مرض وراثي يؤثر على وظائف أعضاء متعددة.طرق التشخيص والعلاجعند الاشتباه في التهاب الزائدة الدودية، يقوم الطبيب بالآتي:
الفحص السريري ومراجعة الأعراض.طلب فحوصات مثل: الأشعة السينية، الموجات فوق الصوتية، التصوير المقطعي المحوسب (CT)، تحاليل الدم والبول.في الحالات المبكرة أو البسيطة، قد يُعالج الطفل بالمضادات الحيوية فقط، أما في الحالات المتقدمة، فيُعد استئصال الزائدة الدودية جراحيًا هو الحل الأنسب.