نجوى فؤاد: بقرأ القرآن الكريم كل خميس والحجاب هدية حلوة من ربنا
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
كشفت الفنانة نجوى فؤاد، عن طقوسها الدينية التي تفعلها، مؤكدة أنها تواظب على قراءة القرآن الكريم في يوم الخميس من كل أسبوع، كما تحدثت عن فكرة ارتداء الحجاب.
تصريحات نجوى فؤاد
وتابعت نجوى فؤاد خلال لقائها في برنامج "تابوو" من تقديم الإعلامي نزار الفارس عبر قناة "دجلة": "كل يوم خميس لازم اقرأ قرآن، إلا لو كنت عيانة ودا حصل في أيام قليلة، لازم ساعة أو ساعتين قرآن، احط الطرحة وابدأ أصلي ركعتين لله وأقعد اقرأ القرآن، لو كان عندي إيه يستنوني".
وتابعت نجوى فؤاد: "قراءة القرآن بتثقف وتعلمك تاريخ بلدك وتفهمك دينك وتفهمك حاجات كتير جدا يمكن مأخدتهاش في الجامعة".
وخلال اللقاء قدم نزار الفارس هدية لنجوى فؤاد وهي عبارة عن طرحة سوداء وطلب منها أن تضعها وسألها كم يكفيها معاش في الشهر وترتدي الحجاب وتلتزم به؟
لترد عليه نجوى فؤاد قائلة: "وفرلي أعيش وافتح بيتي كويس، الحجاب يعنيلي حاجات كتير جدا دا حاجة مقدسة جدا أنا يوم ما ألبسه على طول لازم اعتزل، ودي أحلى هدية".
قائلة: "وفرلي أعيش وافتح بيتي كويس، الحجاب يعنيلي حاجات كتير جدا دا حاجة مقدسة جدا أنا يوم ما ألبسه على طول لازم اعتزل، ودي أحلى هدية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نزار الفارس نجوى فؤاد نجوى فؤاد
إقرأ أيضاً:
أمين الإفتاء: الشبكة ليست هدية بل جزء من المهر.. ويُرد في هذه الحالة
أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، أن الشبكة تُعد جزءًا من المهر المتفق عليه بين الطرفين، وليست هدية كما يعتقد البعض، إلا إذا تم النص صراحةً على كونها هدية لا تُسترد.
وأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء، في تصريحات تلفزيونية، اليوم الثلاثاء، "سواء كانت الشبكة 30 أو 40 أو حتى 50 جرامًا، فالمعتاد أنها تُعتبر جزءًا من المهر، ما دام لم يُذكر صراحةً أنها هدية"، موضحا: "الخاطب إذا قال أنا جايب الشبكة كهدية، ولم يتم الزواج، فهو لا يستردها، لأنها هدية مشروطة، أما إن لم يُذكر ذلك، فهي جزء من المهر ويحق له استردادها في حال عدم إتمام الزواج".
وأشار أمين الفتوى في دار الإفتاء إلى أن المهر في العُرف المصري يتوزع بين الشبكة، وقائمة المنقولات، والمؤخر، وهذه كلها تمثل حقوقًا ثابتة للمرأة إذا تم الدخول. أما إن تم عقد القران فقط ثم وقع الطلاق قبل الدخول، "فلها نصف المهر فقط"، وفي حال لم يتم عقد أو دخول، فإن المهر لا يجب أصلًا.
ونبه على أن مثل هذه الحالات كثيرًا ما تشهد نزاعات بين العائلتين، مؤكدًا أن الحل الأفضل هو التراضي بين الطرفين، وإن تعذر ذلك "فليكن اللجوء إلى القضاء للفصل في الأمر".