أنهت الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية (نارسا) إلى علم كافة المتنافسين الذين تقدموا بملفاتهم في إطار طلب المنافسة من أجل فتح واستغلال مراكز المراقبة التقنية للمركبات، أنه بعد دراسة الملفات الإدارية تم حصر لائحة الشركات المقبولة في هذه المرحلة من المنافسة.

وأعلنت الوكالة الوطنية أنها ستباشر عملية فتح الأظرفة الخاصة بالملفات التقنية للمتنافسين الذين تم قبول ملفاتهم الإدارية في جلسة عمومية ابتداء من يوم الخميس 19 شتنبر 2024 على الساعة العاشرة صباحا، بمركز الاستقبال والندوات الكائن بشارع الصنوبر حي الرياض، الرباط.

وأفادت الوكالة أنه ونظرا للعدد الكبير من الملفات المشاركة في طلب المنافسة، فقد تقرر تمديد مدة دراسة الملفات ليتجاوز 120 يوما المحددة في المادة 11 من نظام الاستشارة الخاصة بطلب المنافسة.
ودعت الشركات التي تم قبول ملفاتها الإدارية، والراغبة في الاستمرار في المشاركة في طلب المنافسة، إلى تأكيد موافقتها من خلال وضع طلب وفق نموذج محدد، لدى مكتب الضبط الخاص بالوكالة الوطنية للسلامة الطرقية الكائن بشارع العرعار حي الرياض، الرباط، قبل تاريخ 19 شتنبر 2024.

كلمات دلالية فحص السيارات نارسا

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: فحص السيارات نارسا طلب المنافسة

إقرأ أيضاً:

دراسات علمية جديدة تتوصل لعلاج جديد لمرضى السكري يظهر نتائج واعدة

 

أظهرت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة بنسلفانيا نتائج واعدة لعلاج تجريبي يستخدم الخلايا الجذعية لاستعادة إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما قد يغنيهم مستقبلا عن الحاجة للعلاج بالأنسولين.

 

ووفقا لصحيفة “فيلادلفيا إنكوايرر”، فقد استعاد 10 من أصل 12 مريضا القدرة على إنتاج الأنسولين بعد تلقي علاج “زيميسليسيل” الذي تطوره شركة فيرتكس للأدوية.

 

وأشارت نتائج الدراسة، التي نشرت في دورية “نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن”، إلى أن أجسام المرضى أصبحت قادرة على تنظيم مستويات السكر دون تدخل خارجي.

 

يعتمد العلاج على استخدام خلايا جذعية تتم برمجتها لتتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية، قادرة على إفراز الأنسولين وهرمونات أخرى، ويتم حقن هذه الخلايا في الجسم حيث تتجه إلى الكبد وتبدأ بالعمل.

 

وتكمن المشكلة في أن المرضى يحتاجون لعلاج مثبط للمناعة طوال حياتهم لضمان عدم تدمير أجسادهم للخلايا الجديدة مثلما حدث مع الخلايا القديمة.

 

مع ذلك، لا يعالج هذا النهج السبب المناعي للمرض، ما يعني أن المرضى سيحتاجون إلى أدوية مثبطة للمناعة مدى الحياة، وهو ما قد يزيد من خطر العدوى ويؤدي إلى آثار جانبية محتملة.

 

ومرض السكري من النوع الأول هي الحالة التي يتوقف فيها عضو البنكرياس عن إنتاج الإنسولين، ولا يوجد علاج لهذا المرض، ويمكن للمرضى التحكم في الأعراض من خلال حقن الإنسولين.

 

لم يتعرض أي من المشاركين في الدراسة لنوبات انخفاض حاد في سكر الدم خلال 90 يوما من تلقي العلاج، وبعد عام، استغنى 10 منهم عن الأنسولين، بينما احتاج اثنان إلى جرعات صغيرة فقط.

 

العلاج لا يزال في مراحله التجريبية، ومن المتوقع أن تبدأ شركة فيرتكس المرحلة التالية من التجارب السريرية قريبا، بما يشمل مرضى خضعوا لزراعة كلى ويتناولون بالفعل مثبطات مناعة.

 

وإذا أثبت العلاج فعاليته وأمانه على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام 

مقالات مشابهة

  • بكلفة 45 مليون ريال.. "المياه الوطنية" تنجز مشروعًا بيئيًا يخدم عكاظ الرياض
  • اللواء” أبوزريبة” يتابع جاهزية هيئة السلامة الوطنية بالمنطقتين الشرقية والجنوبية لفصل الصيف
  • “المياه الوطنية” تُنجز المرحلة الثالثة من خط الصرف الصحي الرئيسي بحي عكاظ في الرياض
  • دراسات علمية جديدة تتوصل لعلاج جديد لمرضى السكري يظهر نتائج واعدة
  • أحدث دراسة علمية تتوصل للتوقيت المثالي للاستحمام لتحسين جودة النوم
  • المواصلات الطرقية تبحث تطوير أنظمة التعداد المروري عبر ورشة عمل متخصصة
  • اللجان النيابية تقترب من إقرار قانون الوكالة الوطنية للتحول الرقمي
  • وكالة عدل تشرع في الرد على استفسارات أصحاب الملفات غير المقبولة
  • النقابة الوطنية للبترول والغاز تنتقد تقرير مجلس المنافسة حول وضعية المحروقات
  • وائل جسار عن شائعة زواج ابنته: بنتي لسه صغيرة في تانية جامعة ومركزة جدًا في دراستها