بوابة الوفد:
2025-08-01@08:55:22 GMT

كيم كارداشيان تثير غيرة كاتي بيري على خطيبها

تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT

دخلت المطربة الأمريكية الشهيرة كاتي بيري في نوبة ضحك ردًا على عرض تعليقات الجمهور على صورتها مع خطيبها أورلاندو بلوم والذي كان ينظر إلى جسم كيم كاراداشيان التي تشاركت مع الزوجين الصورة.

 

وبحسب صحيفة "اندبندنت" البريطانية، تحدثت كاتي بيري المغنية البالغة من العمر 39 عامًا عن الصورة التي انتشرت على نطاق واسع للزوجين، والتي تم التقاطها خلال عشاء Kering Caring الخيري 9 سبتمبر - أثناء كاتي بيري ضيفة على برنامج "ألفيس درون".

وخلال الحلقة، تحدث دوران عن الصورة، التي وقف فيها بلوم خلف كارداشيان، التي كانت ترتدي فستانًا من بيت أزياء Balenciaga ، وبدا أنه ينظر إلى قوام كيم كارداشيان.

وقالت درون: "هل يمكنني أن أعرض أحدث الصور المثيرة للاهتمام التي ظهرت للتو على موقع TMZ الخاص بي ؟، وأجابت كاتي بيري بالموافقة على أن خطيبها كان ينظر إلى جسد كيم كارداشيان، قبل أن تسخر من الموقف قائلة: "من عساه لاينظر إلى جسد كيم كارداشيان."

 

وبعد أن تساءل دوران مازحًا كيف يمكن لشخص ما أن "لا ينظر" إلى كارداشيان، أقرت بيري بأنها لا تعترض على سلوك بلوم المزعوم، وقالت: "أنا أوافق".

على موقع X، المعروف سابقًا باسم Twitter، أعاد المعجبون نشر الصورة وتساءلوا عما إذا كان بلوم "ينظر" إلى "مؤخرة" كارداشيان. وأظهرت الصورة الممثل واقفًا بجوار خطيبته وذراعه حول خصرها أثناء التقاط الصورة ومع ذلك، لم يكن نجم Pirates of the Caribbean يركز على الكاميرا، حيث بدا وكأنه ينظر إلى كارداشيان، التي كانت تقف بجواره مباشرة.

وظهرت كاتي بيري في الحفل الخيري ترتدي فستانًا أزرق بدون حمالات من الترتر، بينما اختار شريكها ربطة عنق سوداء كلاسيكية وبدلة رسمية. 

وجاء الحفل أيضًا بعد أسبوع واحد من انفتاحها بشأن علاقتها بلوم - الذي كانت مخطوبة له منذ عام 2019 - في بودكاست Call Her Daddy الخاص بأليكس كوبر، وذكرت كاتي بير أنها انفصلت عن بلوم لمدة عام كامل قبل أن يعودا سويًا.

"وخرجت كاتي بيري عن صمتها، قائلة: "لم نكن في علاقة حقيقية منذ اليوم الأول"، مضيفة: "كان ذلك لأنه كان قد أمضى للتو فترة طويلة من العزوبة فيما كنت منهية علاقة سابقة للتو قبل التعرف إليه، وقلت لنفسي، لا يمكنني القيام بذلك.. لكن إصرار أورلاندو على علاقتنا جعلني أعيد النظر من جديد."

 

وأفصحت كاتي بيري أنه في وقت انفصالهما، ذهب بلوم إلى رحلة علاجية لمدة أسبوع تسمى عملية هوفمان، حيث "أعاد برمجة" الطريقة التي يفكر بها في نفسه وناقش بعض سلوكياته السلبية.

وأشارت بيري إلى أنه عندما عاد بلوم من الرحلة العلاجية، تغير نهجه في العلاقة، وهو ما لم تكن مستعدة له.

وفي وقت سابق من الحلقة، تحدثت بيري - التي لديها ابنة تبلغ من العمر أربع سنوات، ديزي، من بلوم - عن الديناميكيات الحالية لعلاقتها مع بلوم، وكشفت أنهما يتلقيان علاجًا زوجيًا، قائلة: أنا وأورلاندو نقوم بالكثير من جلسات العلاج الزوجي."

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كاتي بيري موقع X کیم کارداشیان کاتی بیری ینظر إلى

إقرأ أيضاً:

الفضيحة ليست في الصورة.. بل في غياب القانون

بقلم: الحقوقية انوار داود الخفاجي ..

في العراق، لم يعد كافياً أن تكوني صاحبة رأي لتدفعي الثمن بالكلمات فقط. بل إن الصوت العالي، خصوصاً إذا كان نسويًّا، سياسيًّا، أو معارضًا، قد يُقابل بمحاولات إسكات خبيثة تنطلق من غرف مظلمة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تتحول الخصوصية إلى سلاح، والصورة الشخصية إلى قيد على رقبة الضحية.
انتشر في السنوات الأخيرة ما يمكن وصفه بـ (مسلسل نشر الصور والفضائح الرقمية)الذي يطال شخصيات نسائية معروفة، سواء كنّ إعلاميات، ناشطات، مرشحات، أو حتى نساء عاديات عبرنَ رأيًا لم يعجب أحدهم. وغالباً ما يتم استخدام هذه الصور كأدوات لابتزاز مادي أو تشويه سُمعة سياسي، دون أدنى مراعاة للقانون أو الأخلاق.
اللافت أن هذا الانتهاك لا يستثني أحداً. فقد طالت الحملات الابتزازية رجالاً ونساءً على حد سواء، لكن الضرر المجتمعي يكون مضاعفاً على النساء بسبب النظرة الاجتماعية المحافظة التي غالباً ما تلقي باللوم على الضحية بدل الجاني. فكم من مرشحة اضطرت للانسحاب من السباق الانتخابي خوفًا من تسريب صور قديمة أو مفبركة؟ وكم من ناشطة فضّلت الصمت على المواجهة لأنها بلا حماية حقيقية من الدولة أو القانون؟

ورغم تصاعد وتيرة هذه الانتهاكات، ما زال الغياب التشريعي والرقابي واضحاً. فمجلس النواب العراقي، ورغم كل الجدل المجتمعي، لم يُشرّع حتى اليوم قانوناً واضحاً وصارماً لحماية الخصوصية الرقمية للمواطنين والمواطنات. كما أن الجهات التنفيذية ما زالت تتعامل مع الشكاوى الإلكترونية بعقلية جرائم الشوارع ، متجاهلة أن الأذى الرقمي قد يدمّر حياة بأكملها، وأن الصورة التي تُسرّب في لحظة، قد تقود إلى انتحار أو عزلة اجتماعية أو طلاق أو إبعاد من الوظيفة.
المطلوب اليوم ليس مجرد شجب أخلاقي. بل هو تحرك تشريعي وقانوني واضح، يبدأ من إصدار قانون لحماية البيانات الشخصية، يُجرّم تسريب الصور والمعلومات من دون إذن أصحابها، ويوفر أدوات قانونية حقيقية للضحايا، مع تسريع إجراءات ملاحقة ومحاسبة من يقفون وراء البيجات والصفحات المجهولة التي تمتهن التشهير والابتزاز.
كما يجب إلزام شركات الإنترنت ومشغلي المنصات الرقمية المحلية بالتعاون مع الجهات الأمنية لوقف هذه الجرائم، والكشف عن هويات من يقفون خلف الحسابات المبتزّة. ولا بد من برامج توعية عامة تنقل المسؤولية من الضحية إلى الجاني، وتفكك البنية الثقافية التي ما زالت تعتبر الصور الشخصية جريمة بحد ذاتها.
إن كرامة الإنسان في العراق باتت على المحك، لا لأن هناك من يبتزّ، بل لأن الدولة تصمت، والمجتمع يلوم، والقانون ما زال في سبات. آن الأوان أن نُدرك أن الصورة التي تُسرّب هي ليست الفضيحة، بل الفضيحة الحقيقية هي أن نعيش بلا قانون يحمي ظهورنا عندما نقف ونتكلم.

ختاما لن تنتهي الفضيحة إلا عندما يبدأ القانون.

انوار داود الخفاجي

مقالات مشابهة

  • بعد الشيكولاتة البلجيكية.. هدية فخمة لمحمد صلاح تثير غيرة زملائه في ليفربول
  • هدى الإتربي تثير الجدل بفستان ملفت
  • كاتي بيري تثير الجدل بحفل عشاء مع رئيس وزراء سابق
  • الفضيحة ليست في الصورة.. بل في غياب القانون
  • رئيس لبنان في زيارة إلى جامع الجزائر
  • كاتي بيري وجاستن ترودو يثيران شائعات الرومانسية بعشاء هادىء
  • بفستان قصير .. منة عرفة تستعرض أنوثتها من المالديف
  • السباحة كاتي ليدكي تنفرد برقم قياسي في بطولة العالم للألعاب المائية
  • نيجيرفان بارزاني: إقليم كوردستان ينظر بعين الأهمية إلى علاقاته التاريخية مع إيران
  • الأغواط.. حجز 450 كلغ كيف معالج