ما أعظم صلاحية القرآن لكل زمان ومكان. حيث ذكر تخريب اليهود في غابر الزمان لبيوتهم بأيديهم وأيدي الذين آمنوا. ها هو التاريخ يعيد نفسه مع قحت. فبعد تقديراتها الخاطئة بإشعالها للحرب.
ها هي بدأت في تخريب بيتها العنكبوتي. استدرجتها المخابرات المصرية للقاهرة لتنتزع منها إدانة للدعم السريع. لتحاصر وزارة الخارجية بعثة الأمم المتحدة وتضع فولكر في (وضع الطيران)
مما حدا به إدانة الدعم السريع.
ليفضي في نهاية المطاف لإنتخابات حرة ونزيهة. قاطعا الطريق بكتمه لأنفاس قحت التي ترزح تحت ركام الفضيحة والعمالة بأن دعا الأمم المتحدة لمراقبة تلك الإنتخابات.
وخلاصة الأمر نحن مقبلون على سودان جديد خال من خيام قحت المنصوبة في بوابات السفارات.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الجمعة ٢٠٢٣/٨/١١
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تطالب إسرائيل بفتح معبر رفح فورا
صراحة نيوز-قال مسؤول مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، توم فليتشر، الأربعاء، إنّ على إسرائيل أن تفتح “فورا” كل المعابر لإدخال المساعدات إلى غزة.
وأوضح فليتشر، “نريد أن يحصل ذلك الآن في إطار اتفاق” وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
ويتوجه فليتشر الخميس إلى معبر رفح من الجانب المصري من الحدود مع قطاع غزة المقفل منذ أشهر عدة.