إعلام إسرائيلي: إغلاق شواطئ حيفا ونهاريا وطبريا بعد تقييدات الجبهة الداخلية الجديدة
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
أفاد إعلام إسرائيلي، بأنه تم إغلاق شواطئ حيفا ونهاريا وطبريا بعد تقييدات الجبهة الداخلية الجديدة، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
بيان من إعلام إسرائيلي:وشدد إعلام إسرائيلي، على أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يعقد مشاورات أمنية الليلة في مقر وزارة الأمن وهيئة الأركان في تل أبيب.
وأفاد إعلام إسرائيلي، بأن هناك حالة تأهب قصوى في صفوف الجيش تحسبا لهجوم قد يشنه حزب الله، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
تصريحات المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي
ومن جانبه أكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أنه تم قصف آلاف منصات إطلاق الصواريخ في جنوبي لبنان، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
وشدد المتحدث باسم جيش الاحتلال، أن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت وقع أمرا جديدا يتعلق بوضع الجبهة الجديدة في حيفا نحو شمال إسرائيل.
وتابع المتحدث باسم جيش الاحتلال، :"قضينا أمس على رئيس العمليات في حزب الله إبراهيم عقيل و15 آخرين".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إعلام إسرائيلي الداخلية حيفا القاهرة الإخبارية إعلام إسرائیلی المتحدث باسم
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم يونيفيل: مجلس الأمن لم يبدأ بعد المفاوضات الرسمية بشأن تجديد تفويض القوة فى لبنان
أكد أندريا تيننتي، المتحدث باسم قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في جنوب لبنان "يونيفيل": إن الحديث المتداول مؤخرًا حول ضغوط إسرائيلية لإنهاء أو تقليص مهامنا لا يستند إلى قرارات رسمية صادرة عن مجلس الأمن، مشددًا على ضرورة عدم الانجرار وراء التكهنات التي تنتشر في الوقت الراهن.
وأوضح "تيننتي"، في مقابلة مع "القاهرة الإخبارية"، أن مجلس الأمن لم يبدأ بعد المفاوضات الرسمية بشأن تجديد تفويض القوة، وأن القرار النهائي سيكون بيد الدول الأعضاء، خاصة الخمس دائمة العضوية.
وأضاف: "حتى اللحظة، لم نتلق أي إخطار رسمي أو غير رسمي من أي جهة مسئولة بإنهاء مهمتنا أو تقليصها، وكل ما يتم تداوله لا يعدو كونه تقارير إعلامية من مصادر غير موثوقة".
وشدد على أهمية تواجد "يونيفيل" في جنوب لبنان، ليس فقط لدعم الجيش اللبناني في الانتشار، بل للحفاظ على الاستقرار ومنع العودة إلى سيناريوهات الصراع السابقة.
وقال: "وجودنا أصبح أكثر أهمية من أي وقت مضى، بعد نحو خمسين شهرًا من التوترات، ونحن نساعد السكان في الجنوب على استعادة حياتهم"، مؤكدًا أن أي قرار بإنهاء المهمة يجب أن يُتخذ من قبل مجلس الأمن، وأن القوات الدولية مستمرة في عملها حتى يصدر قرار مغاير، في إطار دعمها الأمن والاستقرار في المنطقة.