الشروط المطلوبة للتقديم في الوظائف العسكرية النسائية بالسعودية
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
أعلنت الإدارة العامة للقبول المركزي بوكالة وزارة الداخلية للشؤون العسكرية عن فتح باب التقديم للنساء للعمل في عدة قطاعات بوزارة الداخلية، تشمل: مكافحة المخدرات، حرس الحدود، الجوازات، والقوات الخاصة للأمن البيئي، وذلك برتب: عريف، جندي أول، وجندي.
ووفقًا للبيان الصادر، تبدأ عملية التقديم اعتبارًا من اليوم السبت 18 ربيع الأول 1446هـ، وتستمر حتى الخميس 23 ربيع الأول 1446هـ.
تشمل الوظائف المطروحة مجموعة واسعة من التخصصات، من بينها:
إدارة أعمال
إدارة موارد بشرية
اللغات الأجنبية مثل الإنجليزية، الفرنسية، الصينية، التركية، والأوردية
الإعلام، المونتاج، والجرافيكس
التخصصات الطبية كالتصوير الإشعاعي، التمريض، المختبرات الطبية
تخصصات تقنية مثل البرمجة، الشبكات، وتقنية المعلومات
القانون وإدارة المخاطر
نظم المعلومات الإدارية وتحليل وتصميم المعلومات
شروط التقديم
وحددت الوزارة مجموعة من الشروط التي يجب توفرها في المتقدمات، أبرزها أن تكون سعودية الأصل والمنشأ، وألا تكون متزوجة من غير سعودي، وأن تكون حسنة السيرة والسلوك، ولديها هوية وطنية سارية. كما أكدت على ضرورة معادلة الشهادات الصادرة من خارج المملكة من وزارة التعليم.
إجراءات التقديمتتم عملية التقديم عبر منصة "مؤهل" التابعة لوزارة التعليم، حيث يُطلب من المتقدمات تحديث بيانات مؤهلاتهن العلمية. ويستمر التقديم عبر الرابط المحدد حتى الموعد النهائي يوم الخميس.
يأتي هذا الإعلان في إطار تعزيز حضور المرأة في مختلف القطاعات الأمنية بالمملكة، وتوفير فرص وظيفية متنوعة تتيح للنساء المساهمة في حماية أمن الوطن وخدمة المجتمع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السعودية وظائف اليوم الوطني السعودي
إقرأ أيضاً:
الهيئة النسائية في صنعاء الجديدة تسير قافلة للمرابطين في الجبهات
الثورة نت/..
قدمت الهيئة النسائية بمديرية صنعاء الجديدة محافظة صنعاء قافلة عيدية، للمرابطين في الجبهات ودعمًا واسنادًا للقوات المسلحة اليمنية في عملياتها المناصرة لغزة ضد العدو الاسرائيلي، تحت شعار ” إنا على العهد باقون “.
واحتوت القافلة على الكعك والحلويات والبسكويت والزبيب والمكسرات العيدية إضافة إلى مبلغ مليوني ريال.
ونوهت القائمات على القافلة، بمكانة المرابطين لدى أبناء المجتمع، ودورهم البطولي في الدفاع عن الوطن وأمنه واستقراره وسيادته.
وأكدن أن هذه القافلة ليست الأولى ولن تكون الأخيرة، وأن قوافل العطاء سوف تستمر، كأقل واجب أمام ما يقدمه المرابطين بالجبهات من تضحيات في مواجهة الأعداء.