«تعليم كفر الشيخ» تشيد بفوز مُعلمة بالمركز الأول في مسابقة الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
أشاد محمد عبد الله، وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة كفر الشيخ، بفوز مُعلمة في الأسبوع العربي للبرمجة للعام الثاني على التوالي على مستوى الوطن العربي، في المسابقة الخاصة بالذكاء الاصطناعي في خدمة اللغة العربية، والذي يُنظمها مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية بالعاصمة السعودية الرياض، إضافة لفوز الفريق الذهبي بالمركز الثاني والمكون من محمد فؤاد خفاجة، وصابرين رضا، وشريفة صبحي، بمدرسة التربية الفكرية بكفر الشيخ.
وأثنى في بيان على جهود مي علي صالح، مُعلمة تربية فنية بمدرسة التربية الفكرية بكفر الشيخ، وأيمن عبد العزيز نصر، منسق التربية الخاصة، وأسامة شعبان، مدير المدرسة الفكرية، ورحاب رشاد، مدير إدارة التربية الخاصة، وهاني حمدان، المسؤول الأول عن البرمجة بالمديرية.
إدارة الأسبوع العربي للبرمجة تعلن فوز مُعلمين كفر الشيخوأعلنت إدارة الأسبوع العربي للبرمجة «المنظمة العربية للتربية والعلوم»، عن فوز مي علي صالح، مُعلم تربية فنية بمدرسة التربية الفكرية بكفر الشيخ، وأيمن عبد العزيز نصر، منسق التربية الخاصة للأسبوع العربي بكفر الشيخ، مقدمةً التهنئة للمدارس المتوّجة وللمتفوقين من المُعلمين في مسابقة المربّي الذهبي ومن الطلاب في مسابقة الفريق الذهبي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كفر الشيخ وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية العاصمة السعودية الرياض الأسبوع العربي للبرمجة المنظمة العربية للتربية والعلوم تعليم كفر الشيخ بکفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
زوكربيرغ: الذكاء الاصطناعي الخارق أصبح وشيكًا
وضع مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا"، خطته لمستقبل الذكاء الاصطناعي، وتتمحور حول منح المستخدمين "ذكاءً خارقًا شخصيًا".
في رسالة، رسم رئيس "ميتا" صورةً لما هو آتٍ، ويعتقد أنه أقرب مما نعتقد. ويقول إن فرق عمله تشهد بالفعل بوادر تقدم مبكرة.
كتب زوكربيرغ "خلال الأشهر القليلة الماضية، بدأنا نلمس لمحاتٍ من أنظمة الذكاء الاصطناعي لدينا تُحسّن نفسها. التحسن بطيءٌ حاليًا، ولكن لا يمكن إنكاره. تطوير الذكاء الخارق أصبح وشيكًا".
فما الذي يريد تحقيقه بهذا الذكاء الاصطناعي الخارق ؟
دعك من الذكاء الاصطناعي الذي يُؤتمت العمل المكتبي الممل فحسب، فرؤية زوكربيرغ وشركته "ميتا" للذكاء الخارق الشخصي أكثر عمقًا. إنه يتخيل مستقبلًا تخدم فيه التكنولوجيا نمونا الفردي، وليس إنتاجيتنا فحسب.
على حد تعبيره، ستكون الثورة الحقيقية أن "يتمتع كل شخص بذكاء خارق شخصي يساعد على تحقيق أهدافه، وخلق ما يرغب برؤيته في العالم، وخوض أي مغامرة، وأن يكون صديقًا أفضل لمن يحب، وأن ينمو ليصبح الشخص الذي يطمح إليه".
وصرح روكربيرغ "هذا يختلف عن غيره في هذا المجال ممن يعتقدون أن الذكاء الخارق يجب أن يُوجَّه بشكل مركزي نحو أتمتة جميع الأعمال القيّمة، ومن ثم ستعيش البشرية على نصيبها من إنتاجه".
اقرأ أيضا... مايكروسوفت تتيح مشاركة سطح المكتب مع مساعد ذكاء اصطناعي
ويقول زوكربيرغ إن "ميتا" تراهن على الفرد عندما يتعلق الأمر بالذكاء الاصطناعي الخارق، حيث تؤمن الشركة بأن التقدم كان دائمًا نتيجة سعي الناس وراء أحلامهم، وليس نتيجة العيش على فتات آلة خارقة الكفاءة.
إذا كان محقًا، فسنقضي وقتًا أقل في التعامل مع البرامج، ووقتًا أطول في الإبداع والتواصل. سيعيش هذا الذكاء الاصطناعي الشخصي في أجهزة مثل النظارات الذكية، ليفهم عالمنا لأنه يستطيع "رؤية ما نراه، وسماع ما نسمعه".
بالطبع، هو يعلم أن هذا أمر قوي، بل وخطير. يُقر زوكربيرغ بأن الذكاء الخارق سيُثير مخاوف جديدة تتعلق بالسلامة، وأنه سيتعين على "ميتا" توخي الحذر بشأن ما تُطلقه للعالم. ومع ذلك، يُجادل بأن الهدف يجب أن يكون تمكين الناس قدر الإمكان.
يعتقد زوكربيرغ أننا نقف الآن عند مفترق طرق. فالخيارات التي نتخذها في السنوات القليلة القادمة ستحدد كل شيء.
وحذر قائلاً: "يبدو أن ما تبقى من هذا العقد سيكون على الأرجح الفترة الحاسمة لتحديد المسار الذي ستسلكه هذه التكنولوجيا"، واصفًا إياها بالاختيار بين "التمكين الشخصي أو قوة تُركز على استبدال قطاعات واسعة من المجتمع".
لقد اتخذ زوكربيرغ قراره. وهو يُركز موارد "ميتا" الهائلة على بناء مستقبل الذكاء الخارق الشخصي هذا.
مصطفى أوفى (أبوظبي)