حزب الله اللبناني يقصف مستعمرة كريات آتا بصواريخ "فادي 1" ويستهدف مدينة طبرية مرتين
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن حزب الله اللبناني، اليوم الجمعة، قصف مستعمرة كريات آتا بصواريخ "فادي 1"، واستهداف مدينة طبريا المحتلة مرتين بصلية صاروخية.
وذكر حزب الله - في بيانات أوردتها الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام - أنه قصف مدينة طبريا المحتلة مرتين.
ومن جهة أخرى، نفذ الطيران الحربي الإسرائيلي صباح اليوم غارة جوية مستهدفا منزلا في بلدة الشرقية، فدمره وأفيد عن وقوع إصابات.
كما شنت الطائرات الإسرائيلية غارة بين البرج الشمالي والبازورية شرق صور، كما شنت غارة على بلدة مجدل زون. وفي بعلبك، نفذ الطيران الإسرائيلي غارة استهدفت مبنى في سهل بلدة بدنايل، واستهدف بغارة عنيفة أخرى أطراف العدوسية.
كما شن الطيران الحربي الإسرائيلي سلسلة غارات على الغازية وقناريت، واستهدف منزل رئيس بلدية عيتيت، وأفيد بوقوع إصابات.
وفي النبطية، أغار الطيران الحربي الإسرائيلي على بلدة عيتا الشعب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حزب الله صواريخ فادي 1 طبريا
إقرأ أيضاً:
«فتح»: غزة بلا ملاذ آمن.. والاحتلال يقصف كل مكان
أكد ماهر نمورة، المتحدث باسم حركة فتح، أن الشعب الفلسطيني لا يزال يواجه مجازر وجرائم ممنهجة، رغم الأحاديث المتكررة عن قرب التوصل إلى اتفاق شامل لوقف الحرب والإبادة، قائلًا: «الحقيقة في غزة تتكلم عن حجم المجازر، وحجم الإجرام الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني الأعزل، من سياسة التجويع، ومنع إيصال المساعدات الغذائية والإنسانية والطبية».
وأشار «نمورة»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية إيمان الحويزي، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن هناك آلاف الشاحنات المحمّلة بالمساعدات الغذائية والطبية متوقفة على الجانب المصري من رفح، رغم أنها على أهبة الاستعداد للدخول، وقد سُمح لها بذلك، غير أن الاحتلال الإسرائيلي لا يزال يمنع إدخالها ويصر على مواصلة تجويع الشعب الفلسطيني.
وعلق على إعلان المبعوث الأمريكي بأن المفاوضات عادت إلى مسارها مع حركة حماس، بالتزامن مع قيام إسرائيل بخرق الهدنة المتفق عليها بعد ساعات من بدء دخول الشاحنات، موضحًا أن هذا يؤثر، إلا أن الضحية هو الشعب الفلسطيني، مضيفًا: «نحن تجربتنا مع الاحتلال الإسرائيلي، ومع السياسة الإسرائيلية التي تمارسها بحق الشعب الفلسطيني، هي سياسة القوي على الضعيف».
وشدد على أن الاحتلال لا يلتزم بأي ضغوط دولية، ولا توجد جهة خارجية تُلزمه بالانضباط أو الالتزام بما يجري على الأرض، سواء من وقف الحرب أو إدخال المساعدات أو توفير مناطق آمنة.
وأوضح أن الشعب الفلسطيني يتعرض للقصف في كل أرجاء قطاع غزة، من أقصاه إلى أقصاه، ولا يوجد مكان آمن، مؤكدًا أن المدارس والكنائس والمساجد والمستشفيات تتعرض جميعها للقصف، ولم يعد هناك ملاذ آمن للأطفال والنساء والشيوخ.