موقع 24:
2025-08-01@09:12:52 GMT

خيارات جمالية.. تغييرات جديدة في كاميرا "واتس آب"

تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT

خيارات جمالية.. تغييرات جديدة في كاميرا 'واتس آب'

تختبر منصة التراسل الشهيرة "واتس آب" المملوكة لشركة "ميتا"، ميزات متعددة لتأثيرات الكاميرا.

وتمنح تأثيرات الكاميرا الجديدة للمستخدمين القدرة على التحكم في صورهم ومقاطع الفيديو الخاصة بهم، مع إلغاء الحاجة إلى استخدام تطبيقات أخرى لتحرير الصور

وبحسب موقع WABetaInfo المتخصص في تتبع التحديثات، فقد تم رصد هذه الميزة في أحدث نسخة تجريبية من تطبيق واتس آب لنظام Android 2.

24.20.20 والمتوفرة على متجر "غوغل بلاي".

وتمت إضافة زر فلتر جديد إلى واجهة الكاميرا، مما يتيح للمستخدمين تطبيق الفلاتر بنقرة واحدة.

وفي السابق، كانت هذه التأثيرات مقتصرة على مكالمات الفيديو، لكن واتس آب يعمل الآن على توسيع هذه الميزة لتشمل الكاميرا.


ويسمح زر الفلتر الجديد للمستخدمين بالتبديل بسهولة بين الفلاتر المختلفة، مما يتيح إجراء تعديلات في الوقت الفعلي قبل التقاط الصور ومقاطع الفيديو. ومن بين الفلاتر خيار تنعيم البشرة المصمم لتحسين الصور.
كما أضاف واتس آب ميزة تغيير الخلفية، والتي كانت متاحة في السابق فقط أثناء مكالمات الفيديو. ويمكن للمستخدمين الآن استبدال الخلفية الحقيقية بمشاهد افتراضية أو طمسها بالكامل للحصول على مظهر أكثر تطوراً.
بالإضافة إلى ذلك، توفر الكاميرا تعديلات الإضاءة، بما في ذلك وضع الإضاءة المنخفضة الذي يحسّن الرؤية في الأماكن المظلمة، مما ينتج عنه صور ومقاطع فيديو أكثر وضوحاً في ظل ظروف صعبة.
وتتوفر ميزة الفلتر الجديد للكاميرا حالياً لمجموعة مختارة من مختبري الإصدار التجريبي، الذين قاموا بتثبيت أحدث إصدار تجريبي من واتس آب لنظام أندرويد من متجر "غوغل بلاي"، وسيتم طرحها على نطاق واسع في الأسابيع المقبلة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية واتس آب واتس آب واتس آب واتس آب

إقرأ أيضاً:

انطلاق تسونامي دون سابق إنذر.. ما صحة الفيديو الرائج؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تناقلت حسابات مقطع فيديو عبر الشبكات الاجتماعية، تزامنًا مع أمواج مد عاتية (تسونامي) طالت دولاً في المحيط الهادىء، الأربعاء، جراء زلزال بقوة 8.8 درجة على مقياس ريختر.   

‏وحصد الفيديو مئات الآلاف من المشاهدات عبر مختلف المنصات الاجتماعية، مصحوبًا بوصف يقول: "موجة تسونامي تنطلق في ثواني وبدون سابق إنذار".

لقطة شاشة لمنشور يحتوي الفيديو المتداول بسياق مٌضلل

وأظهر تحقق CNN بالعربية أن الفيديو قديم، ويعود إلى تسونامي نادر كان قد ضرب غرينلاند في 17 يونيو/حزيران 2017.

في وقت لاحق، ظهرت نسخة منشورة من الفيديو في 8 سبتمبر/أيلول 2017، حيث وثقت اللحظات الأخيرة قبل اندفاع موجات مد مرتفعة وفرار صيادين. 

لقطة شاشة للفيديو الأصلي وقت نشره في 8 سبتمبر/أيلول 2017Credit: Youtube/@you_demon-_-4477

وكان الوصف المرافق له يقول: "تسونامي نوغااتسياك"، في إشارة إلى قرية صغيرة لصيد الأسماك بنطاق مضيق كارات في شمالي غرب غرينلاند.

وتتألف النسخة المتداولة من 37 ثانية جرى اقتطاعها فقط من الفيديو الأصلي ومدته دقيقة و37 ثانية.

آنذاك، تسبب زلزال نادر بقوة 4.1 درجة ريختر في حدوث موجة تسونامي في نوغااتسياك، مما أسفر عن أضرار جسيمة في الممتلكات وإصابة 4 أشخاص في قرية الصيد.

في وقت مبكر من صباح الأربعاء، أصدرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية تحذيرات من تسونامي بعد زلزال بقوة 8.8 درجات وقع قبالة الساحل الشرقي لروسيا. 

وطالت الأمواج سواحل الولايات المتحدة، بما في ذلك هاواي وكاليفورنيا وأوريغون وواشنطن وألاسكا. وضربت أولاها روسيا واليابان، حيث تم إجلاء ما يقرب من مليوني شخص.

أمريكااليابانروسيانشر الأربعاء، 30 يوليو / تموز 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • يديعوت: إسرائيل أمام 3 خيارات للتعامل مع غزة بعد انتهاء "عربات جدعون"
  • «الاتحاد للطيران» و«طيران الإمارات» تتصدران خيارات المسافرين في العالم
  • هذا الفيديو بألف كلمة
  • تطورات أزمة حامد حمدان مع بتروجت.. غادر جروب الـ«واتس آب» ويفكر في الاعتزال «خاص»
  • أمام الكاميرا.. فيديو لسائح برتغالي يتعرض للسرقة في سوريا
  • انطلاق تسونامي دون سابق إنذر.. ما صحة الفيديو الرائج؟
  • تحذير صارم من رئيس أوبن إيه آي للمستخدمين حول مخاطر مشاركة هذه المعلومات
  • كاميرا تجسس إيرانية في منزل نتنياهو.. تصريح يثير ضجة
  • اكتئاب خلف الكاميرا.. مشاهير هوليود يروون معاركهم النفسية
  • تقلا شمعون في جرش 39: بين حرارة المسرح وبرودة الكاميرا