مع بدء الإجازة الأسبوعية.. كثافة مرورية عالية على جسر الملك فهد
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
يشهد جسر الملك فهد، الشريان الحيوي الرابط بين المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين، كثافة مرورية خانقة في هذه الأثناء، بالتزامن مع بدء الإجازة الأسبوعية، إذ يتدفق المسافرون من مواطني ومقيمي المملكة نحو البحرين لقضاء عطلتهم هناك.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأدى الإقبال الكبير على عبور الجسر إلى تكدس المركبات و ازدحام في الجسر، ما قد يضطر المسافرين إلى الانتظار لأكثر من ساعة قبل الوصول إلى الجانب الآخر.
أخبار متعلقة نائب وزير الخارجية ونظيره الصيني يبحثان المستجدات الإقليمية والدوليةفريق المتابعة الفني للجنة السعودية المصرية يعقد اجتماعه الأول في القاهرةالمملكة تستضيف اجتماعات "أيكاو" لبحث تحديات قطاع الطيران المدنيولذلك تنصح الجهات المختصة المسافرين باتخاذ الاحتياطات اللازمة والتخطيط لسفرهم بشكل جيد، واختيار الأوقات المناسبة للسفر لتجنب الازدحام و التأخير.
ويمكن للمسافرين متابعة حالة الطرق والكثافة المرورية على جسر الملك فهد من خلال تطبيق "جسر" أو موقع المؤسسة العامة لجسر الملك فهد على الإنترنت.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 محمد السليمان الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية أخبار الشرقية جسر الملك فهد جسر الملک فهد
إقرأ أيضاً:
الجيش الأمريكي يكشف عن أكثر العمليات كثافة قتالية في التاريخ
وعرض تقرير لموقع "يو إس إن آي" التابع للبحرية الأمريكية، حجم الفرح والبهجة لدى طاقم الحاملة والمدمرة ستاوت بعد عودتهم من قتال لم يكن يسيرا عليهم؛ مؤكدا فقدان حاملة الطائرات، خلال مهمتها الأخيرة، ثلاث طائرات إف -18، موضحا أن القوات الأمريكية استخدمت خلال خمسين يومًا من عدوانها على اليمن أكثر من 1.1 مليون رطل من الذخائر.
وقال إنه بعد خمسة أشهر من مواجهة اليمنيين في البحر الأحمر، اختتمت المدمرة ستاوت وحاملة الطائرات ترومان واحدة من أكثر العمليات كثافةً قتاليةً في تاريخ البحرية الأمريكية منذ عقود.
ووفق مراقبين تمثل عودة حاملة الطائرات ترومان والمدمرة ستاوت رسالة نقرأ فيها حجم التهديدات التي مثلتها هجمات القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر ضد القوات الأمريكية؛ ما دفع الأخيرة إلى طلب الاتفاق تفاديًا لمخاطر كثافة هذه الهجمات ، وخوفا، في ذات الوقت، من وقوع استهداف مباشر لحاملة الطائرات، وحينها ستكون وصمة عار لن تستطيع القوات الأمريكية التخلص منها؛ لاسيما بعد أن كانت الهجمات اليمنية قد شكلت تهديدًا حقيقيًا لطائرات إف 35، وتسببت في إسقاط ثلاث طائرات إف 18، وظلت تلاحق حاملات الطائرات من خلال عمليات صاروخية متوالية لا تتوقف على مدار اليوم .
وقال قائد الثورة، السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، إن «الأمريكي دمر من الأعيان المدنية الكثير، وهناك شهداء بالمئات وجرحى من أبناء شعبنا العزيز، لكن الأمريكي لم يتمكن إطلاقا من إيقاف العمليات، ولا من تدمير القدرات، ولا من كسر الإرادة لشعبنا»، قائلًا: «عندما يتورط الأمريكي في أي جولة عدوانية ثالثة نحن جاهزون تمامًا للتصدي له».