البنك المركزى يدرس فرض ضوابط تحظر الاستقطاع من الرواتب دون أحكام قضائية .،فيديو
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
الرياض
اعلن البنك المركزي ”ساما“،، انه يجرى استطلاع لآراء المختصين، بشأن تحديث ضوابط وإجراءات التحصيل للعملاء الأفراد، للحفاظ على استقرار المعاملات المالية وحماية حقوق جهات التمويل وعملائها الأفراد.
وألزم البنك جهة التمويل بـ 8 ضوابط عند التواصل مع العميل أو كفيله منها حماية معلومات العملاء
ووضع البنك 8 ضوابط عند التواصل مع العميل أو كفيله منها حماية معلومات العملاء والكفلاء المالية والشخصية والحفاظ على خصوصيتهم، وعدم استخدامها إلاّ لأغراض مهنية محددة ونظامية وبموافقة العميل.
وتتضمن الضوابط عدم إجراء أي اتصال مع غير العميل أو كفيله والتحقق من هوية متلقي الاتصال عند الاتصال الهاتفي، وتحديد محاولات الاتصال الهاتفي مع العميل أو الكفيل على ألا تزيد عن عشرة مكالمات ناجحة – كحد أقصى – كل ثلاثين يوماً لكل منتج تمويلي – في حال تعددها -. وتمكين العميل أو كفيله من معاودة الاتصال على الرقم الذي تم الاتصال منه وألا يتم التواصل خارج أوقات العمل الرسمية.
وأوجب البنك على جهة التمويل توثيق جميع وسائل التواصل مع العملاء أو الكفلاء ”الواردة أو الصادرة“ والاحتفاظ بسجلاتها لمدة لا تقل عن عشر سنوات من تاريخ التواصل، كما يجب التوضيح للعميل أو الكفيل عند بداية الاتصال الهاتفي بأن المكالمة مسجلة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/ssstwitter.com_1730142451014.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: البنك المركزى جهات التمويل عملاء
إقرأ أيضاً:
ده قصر مش بيت.. فيديو سيدة الحسد ذكاء اصطناعي أم حقيقة؟
أثار مقطع فيديو متداول على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي ضجة كبيرة خلال الأيام القليلة الماضية، حيث يظهر سيدة مصرية، يُفترض أنها من سكان الريف، وهي تتحدث عن منزل فخم يُبنى خلفها قائلة: "ده مش بيت ده قصر".
المثير للدهشة والصدمة، أن المنزل ينهار بشكل مفاجئ بعد لحظات من حديثها.
لم يتوقف الأمر عند حدود المشهد الصادم، فقد حقق الفيديو ملايين المشاهدات في أقل من ثلاثة أيام من بدء تداوله.
وتناقل رواد التواصل الاجتماعي المقطع بكثافة، وركزت تعليقاتهم على ظاهرة "الحسد" المنتشرة، خاصة في البيئات الريفية، وربطوا بين حديث السيدة وانهيار المبنى المفاجئ.
المفاجأة التي صدمت الجميع، وبعد أن انتشر الفيديو على عدد لا يحصى من الصفحات والحسابات، هي الكشف عن أن المقطع بأكمله قد تم تنفيذه بتقنية الذكاء الاصطناعي.
هذا الاكتشاف أذهل المتابعين الذين كانوا يعتقدون أنهم يشاهدون حدثًا حقيقيًا، مما يبرز التطور المذهل لقدرات الذكاء الاصطناعي في إنشاء محتوى واقعي ومقنع، وقدرته على التأثير في الرأي العام وإثارة النقاش حول قضايا مجتمعية، حتى لو كانت مبنية على محتوى غير حقيقي.