”الحلوة” نوع من التمور يتوارث زراعته وبيعه أهالي محافظة بقعاء منذ أكثر من 100 عام
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
قال خلف المنيع أحد مزارعي محافظة بقعاء، إن “الحلوة” من أهم الأطباق الرئيسية لسكان المنطقة.
وأضاف في تصريحات للعربية، أن مزارعي بقعاء يحرصون على تقديم أفضل ما يمكن من أجل تحسين هذه الثمرة لتقديمها بأحسن الأشكال والأذواق.
أخبار قد تهمك محافظ بقعاء يدشن مبادرة السعودية الخضراء بالمحافظة 7 ديسمبر 2021 - 9:03 مساءً
وتعد “الحلوة” من أهم أعمدة الطعام في كل بيت وأفضل ما يقدم للضيف في فصل الشتاء تحديدا بحائل، وتتميز تمرة الحلوة الناضجة عن غيرها بكثرة “الدبس” عليها، وتشتهر بشكلها البيضاوي ولونها الذي يكون يميل ما بين البني والأسود، إضافة إلى حجمها الذي يختلف حسب نوعية الأرض وملوحة المياه التي تناسبها.
ولاقت تمرة “الحلوة” طلباً متزايد من مرتادي مهرجان التمور،حيث كان لهذا النوع الذي يعد من ضمن أجود أنواع التمور التي يضمها المهرجان نصيباً وافراً من المبيعات وذلك لكثرة الطلب عليه.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: بقعاء
إقرأ أيضاً:
“كراغ” يوضح : هذه حقيقة الكرة النارية الكبيرة التي أضاءت سماء الجزائر
وثق مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية “كراغ”، إنفجار كويكب صغير في الغلاف الجوي على إرتفاع 35 كلم فوق منطقة الحاكمية تقريبا بولاية البويرة.
وأوضح المركز في بيانه انه “بصدور منشورنا العلمي حول الكرة النارية الكبيرة التي ضهرت وعبرت سماء الجزائر في يوم 07 ماي 2023 على الساعة 23:59 بتوقيت المحلي، والتي شوهدت من ولاية المسيلة حتى جنوب إسبانيا بصوت إنفجاركبير، وتوهج ساطع أكثر من لمعان القمرالبدر”.
وتابع بيان “الكراغ ” و “باستعمال أجهزة القياس ومستشعرات المرصد، تبين أن هذا الجسم الفضائي أو الكويكب الصغير إنفجر في الغلاف الجوي على إرتفاع 35 كم فوق منطقة الحاكمية تقريبا بولاية البويرة، قطره الإبتدائي يتراوح مابين 1م و50 سم، بكتلة إبتدائية تقدر ما بين 4 إلى 14 أطنان، وبطاقة حركية إبتدائية مكافئة لإنفجار 178 طن من مادة ت.ن.ت.
ولقد تم رصد موجة الصدمة الناتجة عن الانفجار الرئيسي للكويكب بواسطة 14 محطة زلزالية في المنطقة حيث ان اهتزازات سطح الأرض كان يعادل زلزال محلي بقوة متوسطة تعادل 2.1 درجة على سلم ريشتر تقريباً . بضيف البيان.
كما يمكن الاشارة أنه تم الكشف عن الأمواج التحت الصوتية المنطلقة من إنفجار الكويكب حتى في جنوب شرق ألمانيا.
ويعتبر هذا البحث الأول من نوعه في تاريخ الجزائر ويفتح المجال امام افاق جديدة فيما يتعلق بدراسة دخول الاجسام الفضائية الى غلافنا الجوي .