نقل مركبة من طراز دراجون إلى مكان انتظار جديد في محطة الفضاء الدولية
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
أكمل 4 رواد فضاء عملية إعادة تموضع لمركبة فضائية في محطة الفضاء الدولية في مناورة استغرقت نحو ساعة يوم الأحد.
وأظهرت صور حية من وكالة الفضاء الأمريكية ناسا، رواد الفضاء نيك هاج، وسوني ويليامز، وبوتش ويلمور، إلى جانب زميلهم الروسي ألكسندر جوربونوف، وهم يصعدون إلى الكبسولة كرو دراجون، ويفصلونها، ثم يعيدون وضعها من جديد في مكان انتظار مختلف.
أخبار متعلقة الضمان الاجتماعي.. خطوات وشروط إصدار "مشهد ضماني" إلكترونيًامن التصويت للتنصيب.. تواريخ مهمة في الانتخابات الرئاسية الأمريكيةجرت المهمة بتنسيق مراكز التحكم التابعة لوكالة ناسا ومراكز شركة الفضاء الخاصة سبيس إكس المملوكة للملياردير إيلون ماسك بتنسيق.رحلة الإمداد التاليةوأصبح إعادة تموضع المركبة ضروريًا نظرًا إلى أن رحلة الإمداد التالية إلى محطة الفضاء الدولية من المقرر أن تجري غدًا الاثنين.
وأصبح منفذ الالتحام الأمامي متاحًا الآن للمركبة الفضائية دراجون، والتي من المقرر أن تحمل الإمدادات والمواد اللازمة لتجارب علمية إلى محطة الفضاء الدولية.
Jolie vue de l'ISS depuis la capsule Crew Dragon en orbite à 28 000 km/h au dessus de nous pic.twitter.com/pXecuxuklH— SpaceX en Français(@SpXenFR) November 3, 2024
وتقول وكالة ناسا إن هذه كانت خامس عملية تموضع مأهولة لكبسولة من طراز دراجون في محطة الفضاء الدولية.
وفي مايو الماضي، كان على كبسولة من طراز دراجون أن تفسح مكانًا للمركبة ستارلاينر الفضائية، التي نقلت رائدي فضاء إلى محطة الفضاء الدولية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واشنطن محطة الفضاء الدولية ناسا نحو الفضاء محطة الفضاء الدولیة
إقرأ أيضاً:
«فتح»: غزة بلا ملاذ آمن.. والاحتلال يقصف كل مكان
أكد ماهر نمورة، المتحدث باسم حركة فتح، أن الشعب الفلسطيني لا يزال يواجه مجازر وجرائم ممنهجة، رغم الأحاديث المتكررة عن قرب التوصل إلى اتفاق شامل لوقف الحرب والإبادة، قائلًا: «الحقيقة في غزة تتكلم عن حجم المجازر، وحجم الإجرام الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني الأعزل، من سياسة التجويع، ومنع إيصال المساعدات الغذائية والإنسانية والطبية».
وأشار «نمورة»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية إيمان الحويزي، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن هناك آلاف الشاحنات المحمّلة بالمساعدات الغذائية والطبية متوقفة على الجانب المصري من رفح، رغم أنها على أهبة الاستعداد للدخول، وقد سُمح لها بذلك، غير أن الاحتلال الإسرائيلي لا يزال يمنع إدخالها ويصر على مواصلة تجويع الشعب الفلسطيني.
وعلق على إعلان المبعوث الأمريكي بأن المفاوضات عادت إلى مسارها مع حركة حماس، بالتزامن مع قيام إسرائيل بخرق الهدنة المتفق عليها بعد ساعات من بدء دخول الشاحنات، موضحًا أن هذا يؤثر، إلا أن الضحية هو الشعب الفلسطيني، مضيفًا: «نحن تجربتنا مع الاحتلال الإسرائيلي، ومع السياسة الإسرائيلية التي تمارسها بحق الشعب الفلسطيني، هي سياسة القوي على الضعيف».
وشدد على أن الاحتلال لا يلتزم بأي ضغوط دولية، ولا توجد جهة خارجية تُلزمه بالانضباط أو الالتزام بما يجري على الأرض، سواء من وقف الحرب أو إدخال المساعدات أو توفير مناطق آمنة.
وأوضح أن الشعب الفلسطيني يتعرض للقصف في كل أرجاء قطاع غزة، من أقصاه إلى أقصاه، ولا يوجد مكان آمن، مؤكدًا أن المدارس والكنائس والمساجد والمستشفيات تتعرض جميعها للقصف، ولم يعد هناك ملاذ آمن للأطفال والنساء والشيوخ.