فنزويلا تفرض تعادلاً تاريخياً على البرازيل.. وعود مخيبة لفينيسيوس
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
حقق منتخب فنزويلا نتيجة تاريخية غير مسبوقة بتعادل مع نظيره البرازيلي تاريخياً بنتيجة 1-1 في تصفيات مونديال 2026.
تقدم منتخب البرازيل بهدف رافينيا، بينما سجل سيجوفيا التعادل لفنزويلا في افتتاح مباريات الجولة 11 من تصفيات كأس العالم 2026.المنتخب البرازيلي يقع في فخ التعادل أمام فنزويلا بنتيجة 1-1
شاهد أهداف المباراة ⤵️????#تصفيات_أمريكا_الجنوبية #فنزويلا_البرازيل | #SSC pic.
وتعد هذه هي المرة الأولى في التاريخ التي لا يخسر منتخب فنزويلا على أرضه من البرازيل في تصفيات كأس العالم بعد 9 هزائم متتالية، كما أنها لأول مرة أيضا يفرض الفريق التعادل ذهاباً وإياباً على البرازيل في التصفيات.
أسهمت نتيجة التعادل في ارتفاع رصيد البرازيل إلى 17 نقطة في المركز الثالث من 11 مباراة قبل مواجهة أوروغواي المرتقبة في الجولة المقبلة، بينما ظل منتخب فنزويلا دون فوز للمباراة السابعة تواليا لكن حصد نقطة تاريخية ورفع رصيده إلى 12 نقطة في المركز السابع.
تقدم منتخب البرازيل في الدقيقة 42 من ركلة حرة مباشرة نفذها رافينيا من على حدود منطقة الجزاء، وفي الشوط الثاني شارك تاليسكو سيجوفيا بدلا من موريلو وبعد 41 ثانية أدرك التعادل للعنابي بتصويبة صاروخية من خارج منطقة الجزاء.
وسجل فينيسيوس جونيور عودة مخيبة مع "السيليساو" بعدما حصل على ركلة جزاء في الدقيقة 62، وانبرى لها وأهدرها بتسديدة سهلة في يد الحارس رومو وتابعها بتسديدة غريبة خارج الشباك.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية البرازيل تصفيات كأس العالم 2026 فنزويلا فينيسيوس جونيور فنزويلا منتخب البرازيل تصفيات كأس العالم 2026 فينيسيوس جونيور
إقرأ أيضاً:
«مش طالبين رفاهية وبنسمع وعود بس».. أهالي «الحوض الطويل» بالشرقية يستغيثون بسبب انقطاع الخدمات|صور
تزايدت شكاوى أهالي قرية الحوض الطويل التابعة لمركز منيا القمح بمحافظة الشرقية، من تدهور عدد من الخدمات الأساسية التي أثّرت بشكل مباشر على حياتهم اليومية، وسط غياب الحلول الجذرية من الجهات المعنية.
ووفقًا لما رصده الأهالي، تعاني القرية من أزمة حادة في مياه الري، بعد أن جفّت الترع المغذية للأراضي الزراعية بالكامل منذ أكثر من شهرين، ما اضطر المزارعين للاعتماد على المياه الارتوازية في ري أراضيهم، وهو ما يمثّل عبئًا ماديًا كبيرًا عليهم، في ظل ارتفاع تكاليف التشغيل.
كما اشتكى الأهالي من استمرار ضعف مياه الشرب بشكل ملحوظ، حيث لا تصل إلى الأدوار العليا، حتى في الدور الأول، ما دفع معظمهم للاعتماد على الجراكن والمواتير المنزلية، رغم عدم توافرها في كافة المنازل.
وفيما يتعلق بخدمة الكهرباء، أشار الأهالي إلى تكرار ضعف التيار وانقطاعه في بعض الأحيان، ما أدى إلى تلف العديد من الأجهزة الكهربائية، خاصة التلاجات والفريزرات، في ظل الارتفاع الشديد في درجات الحرارة ناهيك عن الإنارة العامة وتلف كشافات الأعمدة.
أما بخصوص خدمة الصراف الآلي (ATM)، فقد توقفت الماكينة الوحيدة الموجودة بالقرية، التابعة للبنك الزراعي المصري، عن العمل منذ حادثة حريق سنترال رمسيس، وعلى الرغم من تقديم شكاوى عديدة، فإن الرد الرسمي كان بأن العطل سيتم إصلاحه "خلال 10 أيام عمل"، إلا أن أكثر من شهر مرّ دون أي تغيير، ما أثّر سلبًا على كبار السن والموظفين وأصحاب المعاشات الذين يعتمدون عليها في صرف مستحقاتهم.
وقال أحمد جمال أحد أهالي القرية: "إحنا مش طالبين رفاهية، كل اللي محتاجينه أبسط الحقوق الأساسية، ميه نروي بيها الأرض ونشرب منها، وكهربا مستقرة، وصراف نقدر نصرف منه معاشاتنا.. المشاكل دي بقالها شهور، وكل يوم بنسمع وعود لكن مفيش أي تنفيذ على أرض الواقع".
وطالب الأهالي بتدخل فوري من الجهات المختصة لإيجاد حلول سريعة لتلك المشكلات التي تتكرر منذ شهور، مؤكدين أن استمرار الأزمات في ظل موجة الغلاء وكثرة الأعطال يزيد من معاناة المواطنين، ويؤثر على استقرار الحياة في القرية.