المنشاوي يتابع الموقف التنفيذي للمشروعات الإنشائية بجامعة أسيوط
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اجتمع الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط؛ اليوم الخميس الموافق ٢١ من نوفمبر، مع المهندس هيثم مازن عضو أمانة متابعة المشروعات القومية برئاسة مجلس الوزراء، لمتابعة الموقف التنفيذي للمشروعات الإنشائية الجاري تنفيذها بالجامعة، بحضور الدكتور محمد حلمي الحفناوي المستشار الهندسي لرئيس الجامعة، والأستاذ شوكت صابر أمين عام الجامعة، وأيمن شحاتة أمين الجامعة المساعد، لمتابعة الموقف التنفيذي للمشروعات الانشائية الجاري تنفيذها بالجامعة، واتخاذ القرارات لسرعة الإنجاز في المشروعات، وذلك في إطار حرص إدارة الجامعة على رفع كافة العقبات، للانتهاء من التنفيذ، في أقرب وقت ممكن.
وأوضح رئيس جامعة أسيوط؛ أن الاجتماع تناول متابعة تنفيذ عدد من المشروعات بالجامعة؛ من أجل الانتهاء منها في أقرب وقت، مثل: مشروعات مجمع البحوث المتكامل بالجامعة، ومستشفى الإصابات، وغيرها، كما تم بحث سبل التعاون بين الجامعة، ومختلف الجهات الخارجية المسئولة عن البناء، والتشييد، والكهرباء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البناء والتشييد الدكتور احمد المنشاوي المشروعات القومية الموقف التنفيذى للمشروعات الموقف التنفيذي
إقرأ أيضاً:
فتح اختيار جنسية أمين الجامعة العربية ولكن مقرها مصر.. رئيس وزراء قطر الأسبق حمد بن جاسم يعلق
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—عقّب رئيس الوزراء القطري الأسبق، الشيخ حمد بن جاسم على الجدال الدائر حول اختيار مرشح الأمين العام للجامعة العربية من الدول الأعضاء واختيار مقر الجامعة الموجود حاليا في العاصمة المصرية، القاهرة.
وقال الشيخ حمد في تدوينة على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا): "سبق أن تقدمت قطر باقتراح بأن يكون اختيار الأمين العام للجامعة العربية مفتوحا أمام مرشحين من كل الدول العربية وليس حكرا على دولة بعينها. وقد لاقى الاقتراح آنذاك ثماني عشرة موافقة خطية من الدول الأعضاء.. لكن قطر رأت ألا تمضي قدما في تنفيذ المقترح بعد قيام الثورة المصرية في سنوات الربيع العربي، حتى لا يفسر ذلك على أنه موقف مناهض للثورة. أما في الوقت الراهن فأنا مع أن يكون منصب الأمين العام للجامعة مفتوحا أمام كل من هو أهل له من كل الدول العربية، ولو تم هذا فإنه لا ينتقص من وزن مصر ودورها الهام والمحوري، بل سيضخ دماء جديدة في هيكلية الجامعة تستطيع أن تفعل دورها وتطوره".
وتابع: "كما أن من شأن هذا الأمر إن تم أن يضع آلية فاعلة وعقلانية لاختيار موظفي الجامعة بإشراف الدول العربية وليس من قبل الأمين العام حتى نستطيع أن نخرج الجامعة من السبات العميق الذي غرقت فيه منذ سنوات ولم تستطع أن تقوم بالدور المطلوب منها حيال كثير من القضايا العربية الهامة جد.. وكما هو الحال في الاتحاد الأوروبي ومنظمة الوحدة الإفريقية فإن منصب الامين العام والمناصب العليا الأخرى ليست حكرا على دولة بعينها.. اما مقر الجامعة العربية فالقاهرة هي مكانه كما هو في ميثاق تأسيس الجامعة، إلا إذا رأت الدول الأعضاء غير ذلك، لكني أرى أن وجود المقر في القاهرة مهم لأن القاهرة من أهم العواصم العربية صاحبة القرار".
ويذكر أن حدة الجدل والتكهنات احتدمت مؤخرا على منصات التواصل الاجتماعي، حول فكرة "نقل مقر جامعة الدول العربية من القاهرة"، مع تزايد الحديث بشأن "تدوير منصب أمينها العام"، قبل نحو عام من انتهاء الولاية الثانية لأمينها العام الحالي، أحمد أبو الغيط.