وفاة الملحن محمد رحيم .. صدمة بين نجوم الفن وتفاصيل لحظاته الأخيرة
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
أعلن المطرب تامر حسني وفاة الملحن محمد رحيم عن عمر يناهر 45 عاما وذلك بعد تعرضه لأزمة قلبية دخل على إثرها المستشفى وتوفى بعدها.
وفاة الملحن محمد رحيم
كتب تامر حسني : سبحان من له الدوام أخي و صديقي الملحن الكبير محمد رحيم في ذمة الله ، نسألكم الدعاء له بالرحمة و المغفرة .
نعي طاهر رحيم شقيق الملحن الراحل محمد رحيم ، عبر صفحته علي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بكلمات مؤثرة .
وقال طاهر رحيم : انتقل إلى جوار ربه اليوم الواحدة صباحا شقيق عمرى ونصى وروح الفؤاد ملاك الرحمة الموسيقار العظيم محمد رحيم إثر سكتة قلبية حادة مش هقول يا رحيمو غير اللى يرضى ربنا بعد رحلة كبيرة من التعب والألم والمعاناة فى الحياة الدنيا ورحلة عظيمة ثرية بإبداعاتك الخالدة إن شاء الله إنا لله وإنا إليه راجعون .
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد رحيم الملحن محمد رحيم وفاة الملحن محمد رحيم محمد رحیم
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى يقدم واجب العزاء لـ تامر عبد المنعم في وفاة والده
حرص الإعلامي أحمد موسى على تقديم واجب العزاء للفنان تامر عبد المنعم في وفاة والده، والذي يقام مساء اليوم بمسجد عمر مكرم.
العزاء تضمن حضور عدد كبير من نجوم الفن والإعلاميين، وذوي الكاتب الصحفي الراحل محمد عبد المنعم.
وأعلن الفنان تامر عبد المنعم، عبر صفحته علي موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، عن وفاة والده.
وقال تامر عبد المنعم: “مات أبي، توفي إلى رحمة الله تعالى والدي الغالي الكاتب الكبير محمد عبد المنعم، وسوف تقام صلاة الجنازة عليه بعد صلاة الظهر من مسجد عمر مكرم.. إنا لله وإنا إليه راجعون”.
كان الفنان تامر عبد المنعم قد شيع جنازة والدة من مسجد عمر مكرم، تمهيدًا للدفن بمقابر العائلة، وحرص عدد من أعضاء مجلس إدارة نقابة المهن التمثيلية، على حضور الجنازة.
ونعت غرفة صناعة السينما المصرية الكاتب الصحفي محمد عبد المنعم، والد الفنان تامر عبد المنعم.
وجاء نص البيان: “رئيس مجلس إدارة غرفة صناعة السينما المصرية وأعضاء مجلس الإدارة والجهاز الإدارة للغرفة يتقدمون بخالص العزاء لعضو مجلس إدارة الغرفة والمنتج السينمائى والفنان القدير تامر عبد المنعم في وفاة المغفور له بإذن الله تعالى والده الكاتب الكبير الأستاذ محمد عبد المنعم، وندعو له بالرحمة والمغفرة ولأسرته بالصبر والسلوان. ”يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّك ِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي" "صدق الله العظيم".