التعادل يحسم ديربي الجبلين والطائي
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
ماجد محمد
بحضور سمو أمير منطقة حائل، عبدالعزيز بن سعد ونائبه سمو الامير فيصل بن فهد، حسم التعادل السلبي مواجهة الجبلين والطائي في ديربي حائل، في المباراة التي جمعتهما على ملعب الأمير عبدالعزيز بن مساعد بن جلوي في حائل، مساء هذا اليوم الاثنين ضمن الجوله ١١ من دوري يلو.
وجاء الشوط الاول من المباراة بتحفظ كبير من كلا الفريقين ، وتفوق الجبلين في بعض الدقائق الأخيرة من عمر الشوط.
وكاد الطائي يسجل هدفه الأول عن طريق توامبا لولا انقاذ دفاع الجبلين الموقف..
اختلف الشوط الثاني من المباراة وظهرت النوايا الهجومية من قبل مدربي الفريقين وخاصهًمن العمق من خلال الكرات البينية والتي شكلت خطورة على كلا المرميين..
وتحصل الطائي على ركلة جزاء في الدقيقة 68 وأهدرها اللاعب ابراهيم تنديريا .
التعادل رفع رصيد الجبلين لـ 14 نقطة في المركز العاشر ورفع رصيد الطائي للنقطة 15 محتلاً المركز التاسع في ترتيب دوري يلو.
الجبلين في المركز العاشر ب 14 نقطه
الطائي في المركز التاسع ب 15 نقطه
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمير منطقة حائل أنغام الجبلين الطائي بوسي شيرين عبدالوهاب
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يقدم التعزية: لطفي لبيب ترك رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة
تودع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، على رجاء القيامة، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي فارق عالمنا الفاني، اليوم، عن عمر ناهز ٧٨ عامًا، تاركًا رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة، على الصعيدَيْن العام والمسيحي.
وقالت الكنيسة في بيان لها: نطلب من الرب نياحًا لنفس المبدع الراحل، وعزاءً لأسرته ومحبيه وجمهوره، واثقين أن أثره باقٍ في ذاكرة السينما والمسرح والتلفزيون وفي قلوب كل المحبين.
كما نعت الطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، ببالغ الحزن، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي انتقل اليوم، بعد مسيرة فنية وإنسانية متميزة أثْرَت الحياة الثقافية والفنية في مصر.
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية:
"نودّع اليوم قامة فنية وطنية من طراز رفيع، جسَّد بموهبته وأدائه المميز نبض الإنسان المصري، وعبّر بصدق عن قضاياه وهمومه، وترك أثرًا لا يُنسى في وجدان المصريين. كان الفنان لطفي لبيب قريبًا من الجميع بأخلاقه الرفيعة وحضوره الهادئ، ومثالًا للفنان الملتزم الذي حمل رسالة إنسانية راقية. كما كان شريكًا صادقًا للطائفة الإنجيلية، حريصًا على مشاركتها في مناسباتها الوطنية والدينية بمحبة خالصة وتقدير عميق."
نتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، وإلى جموع المصريين والفنانين ومحبي الراحل في الوطن العربي، مصلين أن يمنح الرب الجميع عزاءً وسلامًا.