هجوم يمني جديد يربك الكيان الصهيوني ويصل إلى “تل أبيب”
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
الجديد برس|
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، الخميس، بتعرض الكيان الصهيوني لهجوم يمني جديد استهدف منطقة تل أبيب، حيث تم رصد تسلل طائرة مسيّرة يُرجح قدومها من اليمن، ما أدى إلى تشويش على نظام “جي بي إس” في المنطقة الوسطى من فلسطين المحتلة.
وأوضحت التقارير أن صفارات الإنذار دوت في مناطق متعددة، من بينها نتيفوت في النقب الغربي ومستوطنات غلاف غزة، وسط تحركات عسكرية مكثفة لجيش الاحتلال.
وأكد الناطق باسم جيش الاحتلال أن الطائرة المسيرة لم يتم اعتراضها حتى الآن، مشيرًا إلى استمرار تحليقها شمالًا ووصولها إلى مستوطنتي “أور هانر” و”غفعرام” في محيط غزة، مما أثار حالة من القلق والتوتر داخل الكيان.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
“حماس”تدعو إلى تصعيد الحراك الجماهيري العالمي ضدّ استمرار العدوان الصهيوني
الثورة نت/وكالات دعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)،اليوم الثلاثاء، إلى تصعيد الحراك الجماهيري العالمي أيّام الجمعة والسبت والأحد (1 و2 و3 أغسطس)، وكل الأيام القادمة، ضدّ استمرار العدوان والإبادة والتجويع الصهيوني في قطاع غزَّة. وقالت الحركة في بيان : “ليكن يوم الأحد 3 أغسطس يوماً عالمياً لنصرة غزَّة والقدس والأقصى والأسرى في فلسطين، وفاءً واستجابةً لدعوة شهيد فلسطين والأمَّة القائد إسماعيل هنية (أبو العبد)”. كما دعت الحركة جماهير أمتنا العربية والإسلامية، والأحرار في العالم، إلى مواصلة الحراك الجماهيري العالمي، في كلّ المدن والساحات والعواصم حول العالم؛ عبر المسيرات الحاشدة، والمظاهرات الغاضبة، ضدّ استمرار العدوان الصهيوني، والإبادة الجماعية، والتجويع المُمنهج بحقّ أكثر من مليوني مواطن فلسطيني في قطاع غزَّة. وطالبت بتصعيد كل أشكال التظاهر والاعتصامات أمام السفارات الصهيونية والأمريكية، وسفارات الدول الداعمة للعدو، في كل أنحاء العالم، حتى يتوقف العدوان والتجويع الصهيوني ضد الأطفال والنساء والمرضى والمدنيين الأبرياء. وقالت “إنَّه لمن الوفاء لغزة العزة، ولدماء وتضحيات القادة الشهداء الكبار، في الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد القائد المجاهد إسماعيل هنية (أبو العبد)، أن نحيي دعوته، ونستذكر نداءه لأمّتنا والأحرار في العالم، إلى أن يكون يوم الأحد 3 أغسطس يوماً وطنياً وعربياً وإسلامياً وعالمياً لنصرة غزَّة والقدس والأقصى والأسرى في فلسطين، وحراكاً متواصلاً، وممارسة كلّ أشكال الضغط السياسي والدبلوماسي والشعبي، حتى تتوقف حرب الإبادة والتجويع ضد أهلنا في قطاع غزَّة”.