أشرف حكيمي على أعتاب الكرة الذهبية
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
أكدت تقارير إعلامية أن النجم أشرف حكيمي على أعتاب الفوز بالكرة الذهبية في قارة أفريقيا لعام 2024.
قالت صحيفة المنتخب المغربية إن الاتحاد الأفريقي لكرة القدم وجه الدعوة إلى الدولي المغربي لحضور الحفل السنوي لتوزيع جوائز الأفضل في القارة السمراء.وأضافت: "أشرف حكيمي سيتوجه إلى مدينة مراكش المغربية التي تستضيف الحفل الإثنين".
وتابعت: "الاتحاد الأفريقي لكرة القدم سيتكفل بمصاريف توفير طائرة خاصة تنقل نجم "أسود الأطلس" من فرنسا عقب مباراة باريس سان جيرمان وليون في الدوري الفرنسي الأحد".
وأشارت إلى أن حكيمي الأقرب للفوز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في أفريقيا، مبينة أنه حصل على غالبية أصوات المصوتين خاصة من المدربين والإعلاميين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أشرف حكيمي باريس سان جيرمان أشرف حكيمي باريس سان جيرمان
إقرأ أيضاً:
إيتو يظفر بولاية جديدة على رأس اتحاد الكرة الكاميروني
نجح أسطورة كرة القدم الكاميرونية صامويل إيتو في تجديد ولايته على رأس الاتحاد الكاميروني لكرة القدم رغم الضغوط والاعتراضات الرسمية، ليؤكد مرة أخرى حضوره القوي في المشهد الرياضي والسياسي للبلاد.
فمنذ انتخابه عام 2021، ظل إيتو في مواجهة مفتوحة مع وزارة الرياضة، لكن الجمعية العمومية الأخيرة للفدرالية الكاميرونية جاءت لتكرّس تفوقه، حيث حصل على 85 صوتا من أصل 87، في اقتراع بدا أقرب إلى إعلان ثقة مطلقة من الأسرة الكروية المحلية.
لم تمر الانتخابات بهدوء، إذ حاولت وزارة الرياضة تعطيلها وطالبت بإلغائها، غير أن وزارة الإدارة الترابية رفضت ذلك وأبقت على انعقاد الجمعية.
ويعكس هذا التباين بين مؤسستين حكوميتين بارزتين حجم الانقسام داخل الدولة بشأن إدارة كرة القدم، ويضع الاتحاد الكاميروني في قلب جدل سياسي يتجاوز حدود الرياضة.
وإعادة انتخاب إيتو تمنحه 4 سنوات إضافية في منصبه، لكنها تضعه أيضا أمام مسؤوليات جسيمة، خصوصا بعد فشل المنتخب الكاميروني في التأهل إلى كأس العالم المقبلة.
فبين ضغوط الجماهير وتوتر العلاقة مع السلطات الرسمية، وتراجع النتائج الرياضية، يبدو أن مهمة النجم السابق لبرشلونة لن تكون سهلة في المرحلة القادمة.
كما سيحتاج إيتو، الذي يقدّم نفسه كمدافع عن استقلالية الاتحاد، إلى موازنة دقيقة بين طموحاته الإصلاحية وحسابات السياسة، في بلد تُعد فيه كرة القدم أكثر من مجرد لعبة، بل ساحة لصراع النفوذ والشرعية.