مناداة أسماء الضحايا بصوت عال في المطار بمقاطع فيديو مأساوية بحادث تحطم الطائرة الكورية الجنوبية
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
(CNN)-- المشهد داخل مطار موان الدولي، بعد ظهر الأحد، هو مشهد مفعم بالحزن والألم بينما ينتظر الأقارب والأحباء الأخبار، وأظهرت لقطات فيديو بثتها وكالة رويترز أن العديد من المتجمعين انفجروا في البكاء وتعالت الصرخات بينما كانت السلطات تقرأ أسماء الضحايا بتحطم الطائرة الكورية الجنوبية، بصوت عال.
ويمكن رؤية العديد من الأقارب وهم يصرخون في وجه المسؤولين، ويطالبون مرارا وتكرارا بمزيد من المعلومات في أعقاب أسوأ كارثة جوية في كوريا الجنوبية منذ عقود.
وتم انتشال شخصين فقط على قيد الحياة من بين الحطام، وحذر رجال الإنقاذ من أن فرصة العثور على المزيد من الناجين ضئيلة.
وسُمع رجل وهو يصرخ في الفيديو: "أنا مجنون"، وشوهد الناس أيضًا وهم يعانقون بعضهم البعض ويمسحون دموعهم بينما يمكن سماع النحيب في الخلفية.
وبثت وسائل الإعلام الكورية الجنوبية لقطات مماثلة في الساعات الأخيرة، إذ يمكن سماع امرأة تصرخ في أحد المقاطع: "نحن بحاجة إلى تأكيد ما إذا كانوا على قيد الحياة أم ميتين.. عندها فقط يمكننا معرفة المستشفى الذي سنذهب إليه!"
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الطيران حوادث طيران طائرات مطارات
إقرأ أيضاً:
الطيار عبدالله الغامدي يطمئن المسافرين: لا داعي للقلق من المطبات الهوائية .. فيديو
خاص
طمأن الطيار عبدالله الغامدي المسافرين بشأن أحد أكثر المخاوف شيوعًا لدى الركاب، وهو الخوف من المطبات الهوائية، مؤكدًا أن هذا الأمر لا يشكل أي خطر فعلي على الطائرة.
وأوضح الغامدي أن المطبات الهوائية، حتى وإن بدت عنيفة، لا تؤثر على سلامة الطائرة، مشيرًا إلى أن تصميم الأجنحة يراعي هذه الحالات تمامًا، حيث تتمتع بمرونة عالية تساعدها على امتصاص تأثير المطبات بشكل سلس وآمن.
وأضاف قائلاً: “عند دخول الطائرة في منطقة مطبات قوية، قد يلاحظ الراكب حركة واضحة في الجناحين، وهذا طبيعي تمامًا، بل إنه جزء من آلية الأمان المصممة بعناية”.
واختتم الغامدي حديثه بنصيحة للمسافرين قائلاً: “اربط حزام الأمان، واترك الأمر على الله، واستمتع بالرحلة، فحتى أعنف المطبات لا تهدد سلامة الطائرة على الإطلاق”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_iyImqjg3wk2AAI36_568p.mp4
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام