الآلاف يحتشدون في إسطنبول دعما لغزة
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
#سواليف
تظاهر آلاف #الأتراك في #اسطنبول صباح الأربعاء “تضامنا مع #فلسطين وتنديدا بالإبادة الجماعية التي تواصل إسرائيل ارتكابها في #غزة”.
المظاهرة تنظمها “منصة الإرادة الوطنية” في #تركيا، حيث وجهت دعوة عامة للجماهير للاحتشاد في الساعة 8.30 بالتوقيت المحلي من صباح 1 يناير 2025، عند جسر غالاطة التاريخي بإسطنبول.
وتحركت الجموع الغفيرة من عدة جوامع رئيسية عقب صلاة الفجر، بدعوة من “منصة الإرادة الوطنية” في تركيا التي تضم 308 منظمات مجتمع مدني تركية، باتجاه جسر غالاطة.
مقالات ذات صلة يديعوت أحرونوت .. حالة الإرهاق تتفاقم لدى الجنود الإسرائيليين 2025/01/01ورفع المشاركون الأعلام التركية والفلسطينية ورددوا هتافات تدعم الفلسطينيين وتدين الجرائم الإسرائيلية المستمرة للعام الثاني.
كما حملوا لافتات ضخمة كتب عليها “أوقفوا الإبادة الجماعية في غزة”.
وكان الأتراك نفذوا تظاهرة مماثلة في أول أيام العام 2024 إذ تجمع مئات الآلاف فوق جسر غالاطة بمدينة إسطنبول تضامنا مع غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأتراك اسطنبول فلسطين غزة تركيا
إقرأ أيضاً:
ترامب يحدد مهلة للتوصل إلى اتفاق ينهي الأزمة الأوكرانية
أبلغت الولايات المتحدة، مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة، اليوم الخميس، بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عبر عن رغبته بوضوح في التوصل إلى اتفاق لإنهاء الأزمة الأوكرانية بحلول الثامن من أغسطس المقبل.
وقال الدبلوماسي الأميركي الكبير جون كيلي، أمام المجلس المكون من 15 عضوا "يتعين على كل من روسيا وأوكرانيا التفاوض على وقف إطلاق النار والسلام الدائم. حان الوقت للتوصل إلى اتفاق. أوضح الرئيس ترامب أنه يجب القيام بذلك بحلول الثامن من أغسطس. والولايات المتحدة مستعدة لتنفيذ تدابير إضافية لتأمين السلام".
وقال ترامب يوم الثلاثاء إن الولايات المتحدة ستبدأ بفرض رسوم جمركية وإجراءات أخرى على روسيا "خلال عشرة أيام" إذا لم تحرز موسكو أي تقدم نحو إنهاء أزمة أوكرانيا.
وعقدت كييف وموسكو ثلاث جولات من المحادثات في إسطنبول هذا العام، أسفرت عن تبادل أسرى ورفات جنود، لكنها لم تحرز تقدما ينهي الأزمة المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات.
وقال دميتري بوليانسكي نائب السفير الروسي لدى الأمم المتحدة للمجلس "نعتزم مواصلة المفاوضات في إسطنبول"، لكنه أضاف "رغم الاجتماعات في إسطنبول... ما زلنا نسمع أصوات من يعتقدون أن الدبلوماسية مجرد وسيلة لانتقاد روسيا وممارسة الضغط عليها".
وقالت كريستينا هايوفيشن نائبة السفير الأوكراني لدى الأمم المتحدة إنه يتعين مواجهة روسيا "بالوحدة والعزيمة والعمل".
وأضافت أمام المجلس "نسعى إلى سلام شامل وعادل ودائم، يقوم على مبادئ ميثاق الأمم المتحدة، وليس أقل من ذلك. ونكرر أن وقف إطلاق النار الكامل والفوري وغير المشروط أمر أساسي. إنه الخطوة الأولى".